الصفحه ٥٢ : الذاتيّة ، فما ينتجه الفراغ ليس إلاّ
فراغاً ، وما يترشّح من دهاليز السجايا والخصال الذاتيّة ليس إلاّ نتاجاً
الصفحه ٢٤١ :
الحكم والفصل والقضاء ، وذلك من مختصّاته لا يجوز لأحد أن يتولاّها دونه
إلاّ بإذنه ، كما لا يجوز
الصفحه ٢٠٨ :
عَنِ
الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) .. (١)
لذا فإنّ
محاولة النيل من التشيّع عبر نعته
الصفحه ٢٥٠ :
والافتراءات من ذلك الفريق الذي لا يؤمن إلاّ بالمظاهر والقشور ، ولا يرى في مثل
ولاية الإمام (عليه السلام
الصفحه ٨ :
لها أن تدوم بدونه .... إلاّ أن تنزع الإنسانيّة لباسها وتخلع حلّتها وتنسى
أنّها عقلٌ وجوارح
الصفحه ٣٤٤ :
لا صفاء وإخلاص عدوّنا ، لهروبنا وخشيتنا من لوازم عملنا بالجوهر والأصل
والمحتوى التي تعني تغليب
الصفحه ٢٩٧ : والتخصّصيّة ، وإلاّ فالقضيّة كالسالبة بانتفاء الموضوع ..
وممّا يثير
الشجون والأحزان ويعتصر منه القلب
الصفحه ٣٧٤ : اليوم وما جرى من أفعال وأقوال وتقريرات ، من أخطاء
وآثام وذنوب ، وكان من الطبيعي أن يأتي اليوم الآخر
الصفحه ٩ :
ويتمندل الوجود .. ولهذا يكون «الفكر أقوى من المفكّرين ، فيخلد ويخلّدهم
على الرغم ممّا قد يشوبهم من
الصفحه ٣٠ :
يدوي أو فكري يبرز فيه جانب الإبداع بشكل من الإشكال .. فالإنتاج الأصيل قد
يكون قديماً وقد يكون
الصفحه ٨٦ :
فهناك حركتان : مبدأ الاُولى منهما هو المطلوب المشعور بذلك الوجه الناقص ،
ومنتهاها آخر ما يحصل من
الصفحه ٣٢٦ : وآله : «ما
نقصت صدقةٌ من مال ، وما زاد الله عبداً بعفو إلاّ عزّاً ، وما تواضع أحدٌ لله
إلاّ رفعه الله
الصفحه ١٤ : إلاّ بكم أو نوع من البكم» ..
إنّها أشبه برحلة
خاطفة محدودة في مكانة الفكر وشموخه وشريانيّته وعظيم
الصفحه ٦٨ : ....
إلاّ أنّنا
نروم عرض وتحليل رؤيتنا بنهج قد يتقاطع مع المباني المنطقيّة ، وقد يختلف ، وربما
يمثّل حلاًّ
الصفحه ١١٢ : ومقارنتها واستخلاص النتائج منها ، سواء بالاكتشاف أو
الاختراع ، وإلاّ فهي عبءٌ ثقيل واجترارٌ مُمِلٌّ وتبعيّة