الصفحه ١٩٥ :
والإفادة من الميتافيزيقيا ـ مثلاً ـ في تخصيب الفروض التجريبيّة وتدعيم نتائجها
الاحتماليّة لتغطية فشلها في
الصفحه ٢٠٦ : له من قبل : التشيّع
السياسي ، التشيّع الاجتماعي ، التشيّع الديني ، التشيّع العلوي ...
إنّ صياغة
الصفحه ٢٢٧ : وتستشرف المستقبل ..
وإنّه لمن
المؤسف والمؤلم حقّاً أنّ جلّ ما بأيدينا من نتاجات ومدوّنات في علم التاريخ
الصفحه ٢٦٧ : ; فإنّنا على النقيض من ذلك ، لا نمتلك الأساليب
والأدوات والآليّات التي ترتقي قطعاً إلى الخزين المشار إليه
الصفحه ٢٧٣ : قياساً إلى ما أنا عليه الآن ، ولا اُخفي تذمّري وامتعاضي من ذلك
العسر الدنيوي الذي كان يؤرّقني خشية غد
الصفحه ٣١٩ :
والعزلة على حساب القضايا الأساسيّة فإنّه أمرٌ ربما فيه من الأنانيّة ما
لا يخفى ، فمن أجل الرغبة
الصفحه ٣٣٠ : ، ولاسيّما أنّ اليأس من رَوح
الله ورحمته كفرٌ وظلمٌ لا محال ..
إذا اسعفتني
الذاكرة جيّداً فإنّي مذ بدأت
الصفحه ٣٣٨ : ) ثلاثة عقود من
الزمن ، سنون أعتزّ بها اعتزازاً كبيراً ، وما ادّخرت عنها جهداً وإخلاصاً وطاقة
وتخصّصاً منذ
الصفحه ٣٤٠ : وجماهير ، أهدافٌ وغايات ، ماض وحاضرٌ ومستقبل ، موتٌ
وحياة ...
قوائم وأعداد
وسجلاّت وملفّات لا متناهية من
الصفحه ٣٦٥ : يصيب «بمصيادته» بدقّة أعقاب السجائر من على بعد ومسافة كبيرة ، وذاك الذي لا
يتأبّى عن أكل كلّ شيء حتى
الصفحه ٣٦٩ :
ملابس الحرب ، واقفاً وقفة شموخ وعظمة وبهاء ، فاستيقظت من نومي فزعاً خائفاً
متهيّباً ، لكنّ أهلي حينما
الصفحه ٣٩٨ : وتلقّى دعماً مقبولاً من
بعض الخيّرين المؤمنين ، وقد رغّبنا كثيراً على شدّ الرحال والإقامة بمشهد ، وهذا
ما
الصفحه ٤١٠ : التحقيقي في مؤسّسة آل البيت (عليهم السلام) متدرّجاً
شيئاً فشيئاً من شعبة مقابلة النسخ المخطوطة ثم كتابة
الصفحه ٤٣١ :
كمؤسّسة تحقيق ، وهذا ما يضعف نتاجها ..
كما ويرى البعض
أنّ المؤسّسة كانت ذراعاً استخدمه واستفاد منه
الصفحه ٢٧ : بولادة مفهوم «الفرد»
أو أنّها جاءت من قبيل السعي الفكري إلى الإسراع في توليد الفرد الذي يكسر قوالب