الصفحه ١٤٠ : الجادّة لفهمه ودرك معانيه
فهذا يعني : منح الفضاء المعرفيّ مزيداً من الحراك العلمي والحضاري ، شريطة أن
يكون
الصفحه ١٥٦ : معيناً
من القيم والمبادئ النبيلة ومصدر عطاء ولطف ، ولا يستثنى الإمام الحجّة عجّل الله
تعالى فرجه الشريف
الصفحه ١٦١ :
تعيقنا منذ مئات السنين ، إنّها عمليّة قد تكلّف الكثير من الخسائر
والأضرار الجسيمة ; إذ فيها إعادة
الصفحه ١٦٨ : العالم قاطبة ..
فهي آلة حرب ، جنون
، غسل دماغ ... وتعني قبل كلّ شيء : أنّ مَن يكتب الشيكات هو الذي يصوغ
الصفحه ١٧٨ :
المالُ : استقلالٌ ونفوذٌ ، سيطرةٌ وقدرة
المنسبق للذهن
من «المال» مفهومه الماديّ العيني ، وهو
الصفحه ١٧٩ : النظريّة التي تحدّ من هيمنة
المادّة وتستقطب العباد إلى الآفاق الروحانيّة المفعمة بالإيمان ومجاهدة كلّ ما
الصفحه ١٨٢ : صرنا لا نفهم من عقائدنا وأخلاقنا سوى رؤوس أقلام وعناوين خافتة
رمزيّة المحتوى ، وبات الغالب منّا ـ مثلاً
الصفحه ١٩٨ :
والعلماء من استيفاء حقّ المطلب استيعاباً وفهماً وترويجاً طبق المعايير العلميّة
والاُسس المنهجيّة ، هل
الصفحه ٢٢٤ :
لماذا الإلهيات؟
لا اُنكر على «الأكاديميات»
ضرورتها أبدا ، وليس مثلي ـ بجهله ـ مَن يعلم مدى حاجة
الصفحه ٢٣٣ : وقلوبنا ووعينا جثثاً هامدة لا تنطق ولا
تتحرّك ولا نأخذ منها شيئاً ، ونبقى نحيا الفرح والحزن باجترار وتكرار
الصفحه ٢٦١ : الولايات المتّحدة
في الهيمنة على الفضاء وصناعاته .. بل لا غرابة حينئذ أن نجد ٦٥% من الاتّصالات في
العالم
الصفحه ٢٧٠ : المغوي ، الفكرة الآنيقة الرشيقة التي تُحدِث التأثير وتوجد التغيير ، المستقاة
من واقع المبادئ وحقيقة
الصفحه ٢٧٩ : المزاحم لا يمكن للأهداف أن تتحقّق ، وبإزالته فلابدّ من بديل
يتّصف بالمميّزات المطلوبة باعتقاده ، بديل لا
الصفحه ٢٩٠ : ; حيث بات
الناس يرون فيها «بيت المرجعيّة» والكلّ يعلم ما لهذا العنوان من تبعات ولوازم
ألقت بظلالها على
الصفحه ٢٩٤ : الأحيان بـ «أزمة ثقة» ، نتيجة بعض القرائن والشواهد التي
لا ترقى إلى مستوى الدليل ، سواء من جانبي أو من