الصفحه ٣١٨ : ..
بماذا يفسّر
هذا الحال ، أهي ازدواجيّة معايير ، أم صراع ناشئ من رواشح متناقضة إثر تناقض
الأوضاع ضمن الفضا
الصفحه ٣٣٦ : والأقطاب واستبدالها بعناصر لازالت في بداية
المشوار مع اعتقادي بأنّ الجمع أولى من الطرح ..
ودعوت كثيراً
الصفحه ٣٤٨ :
إمّا أن نثبت
للاُمّة كوننا بمستوى المسؤوليّة والتحدّي ونعمل بجهد وإخلاص لانتشال الناس من هذا
الصفحه ٣٥٥ : الصواب ، وبالفعل فقد كانت مرحلة صعبة وحسّاسة ولاسيّما تلك الأجواء وما
كان يشوبها من الظواهر والأفعال
الصفحه ٣٥٨ :
قلّما استفدنا
في طفولتنا من عقولنا وأفكارنا ; إذ كان الحسّ والشعور موجّهنا الأوّل نحو قبول
الأشيا
الصفحه ٣٦٦ :
مسحةً من الحزن والاختناق ، وقلّما وجدناه ضاحكاً متبسّماً ، لكنّه رجل متديّن
يؤدّي وظائفه الشرعيّة على
الصفحه ٣٧٢ : فاتّجهت لإصلاح وتقوية نقاط الضعف عندي ، فعلى سبيل
المثال : كنت من أغبياء درس الرياضيّات حتى بعد نصف العام
الصفحه ٣٧٨ : أوّليّة على أعتاب الولوج في فضاء المعارف المترامي ;
والذي جعلني في اُفق الانتخاب أكثر ما كان يدور من أحداث
الصفحه ٣٩٤ :
يكون عرضةً لإهانات مقصودة وغير مقصودة تنال من كبريائه واعتباره ومنزلته ،
فكيف به لا يمرض ويموت
الصفحه ٤٠٥ : الأجواء والبرامج الدراسيّة المتنوّعة العلميّة منها
والفنيّة والرياضيّة والترفيهيّة ، وكان الانهماك النوعي
الصفحه ٤٠٧ : ، فانطلقت بثقة عالية نحو الدروس الحوزويّة الكبرى
كاللمعتين والمكاسب والرسائل والكفاية ، التي أخافونا منها
الصفحه ٤٠٨ :
لم أخذلها أبداً ولم أسمح لأحد بالنيل منها بتاتاً ..
كان الاعتقاد
السائد لدى القريبين لي : أنّي
الصفحه ٤٢٤ :
وتمثّل «قم» اليوم
حاضرة التشيّع ومعلمه الكبير ; لما تقوم به من دور محوري في الذود عن مدرسة آل
الصفحه ٤٢٥ : يمكن مقارنة
أجواء العمل في فرع مشهد الصغير مع ما هي عليه في مركز قم الكبير من حيث الحجم
والسعة والنشاط
الصفحه ١٥ : الربّاني ، فنُخضعه لمناهج التفكير البشريّة وكأ نّه أدنى
منها!! وكأ نّما نريد لنرتقي بمنهج الله في التصوّر