الصفحه ٣٧٦ :
أحياناً أتمنّى
على نفسي لو كنت من السذّج البلهاء الذين يمرّون على الأشياء والأفعال مروراً
عابراً
الصفحه ٤٠٦ : والنقص في العديد منها ، ولم تشجّع إدارة
المدرسة بادئ الأمر على المواصلة وأخذ الدروس الأرقى كاللمعتين
الصفحه ٤١٨ : الحجّة ـ أرواحنا فداه ـ
التي أشغلت ولازالت تشغل بالي كثيراً ، من باب كوني لا اُريد وضع اعتقادي على كفّ
الصفحه ٤٢٦ : غير متعمّدة ـ لكنّي تمكّنت من احتوائها
وإثبات قوّتي في مواجهتها ، ولا أنسى أبداً دعم الإدارة لي في
الصفحه ٤٢٧ :
وجودها ومستقبلها ; لقناعة راسخة بكونها تمثّل وجهاً ناصعاً ومعلماً بارزاً
من معالم الطائفة وقيمها
الصفحه ٢١ :
ويقول
أيضاً : إنّ لهاجس الحداثة جذوراً في نتاج أبي نوّاس وأبي تمّام
، وفي كثير من النتاج العربي
الصفحه ٣٥ : بلا انقطاع .. ليس السلف بأفضل من الخلف بالضرورة ، ولا الخلف أشرّ من السلف
بالضرورة ، ولكن لكلّ عصر
الصفحه ٤٠ : ، أو
على الفرع المنتقَص من قبل الأصل ، أو على الشواذّ المقموع بموجب القاعدة ، أو على
الهوامات القابعة
الصفحه ٤٨ :
العقلانيّة العربيّة من زاوية الواقع والآفاق تجعل من جدليّة التراث والحاضر ـ
التي هي في العمق جدليّة التراث
الصفحه ٧٢ :
ـ إنّ من كان
مطلوبه العلم بأنّ العلم ممكن ، فنظره لتحصيله هو انتقال ذهنه منه إلى مقدّمات
دليله
الصفحه ٩٨ : والمفاهيم» ، في مادّة «فِكْر» (تفكير) :
نشاط إنساني
يحدث بشكلين رئيسيين : التفكير من أجل الحصول على معرفة
الصفحه ١١١ : ، رقماً
فاعلاً في ميدان الفكر والإبداع والتأثير ، ممسكاً بأدوات وآليات ومناهج المعرفة ،
فلابدّ حينئذ من
الصفحه ١٢٩ : ..
٤ ـ ألفاظ
أعجميّة اقترضتها العرب من لغات الاُمم الاُخرى ..
ثالثها
: يقول اللغويّ «اُولمان» تغيّر العلاقة
الصفحه ١٤٨ : وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ) وإذا كانت الوسطيّة تعني رفض الانحياز إلى طرف ضد طرف
وقطب من
الصفحه ١٥٠ : رصيدنا من
الأدلّة والشواهد ، نجد أنّ «الوسطيّة» التي كُلّفت بها الاُمّة ـ الاُمّة التي
نعتقدها بما هي