الصفحه ١٤١ : اكتسب
، فأعجلناه عن تدبيره ، وصار إلى نار الله وسعيره.
وكان ابن القطاع
قد أراد أن يقلب الدولة ، ويولّي
الصفحه ١٥١ :
في مدة ابن هود ،
وبها توفي بعد سنة سبع وعشرين وستمائة.
له في مطلع قصيدة
في منصور بني عبد المؤمن
الصفحه ١٥٣ :
١٥٠ ـ ابن أخيه
الحافظ أبو زكريا
كان له نوادر
مضحكات مع كونه كان حافظا لأكثر السّيرة وكثير من كتب
الصفحه ١٦١ :
وقوله في ابن له :
الحق أبلج ليس
أنت وحقّ من
أحيا بك الأجلاف
ممّن يفلح
الصفحه ١٦٣ :
أبني سعيد قد
شقيت بقربكم
فلتتركوني حيث
شئت أسير
أفني المدائح
الصفحه ١٧٢ : :
فالثمرة من ساقها ، والجياد على أعراقها.
١٥٩ ـ أبو الحسن علي
بن أبي حفص عمر بن أبي القاسم ابن أبي حفص
الصفحه ١٧٨ :
١٦٩ ـ أبو بكر محمد
بن مرتين (١)
أثنى عليه الحجاري
، وذكر : أنه كان ينادم ابن افتتاح ، وأنشد له
الصفحه ١٧٩ : (٣)
ذكر صاحب الذخيرة
: أن ابن الأبّار هو الذي أقام قناته ، وصقل مرآته ، ولو تخطّاه صرف الدهر ،
وامتدّ به
الصفحه ١٨٠ :
تنفض الماء (٢) عن جناح الغراب (٣)
وأخبر : أنّ ابن
زيدون لم يزل يسعى في حتفه بمكره ، حتى فتك به
الصفحه ١٨١ : ) فقال في الموضع
الأول : إنه أديب شاعر يروي عنه ابنه عبد العزيز ، وأن ابن حزم وذكره. وفي الموضع
الثاني
الصفحه ١٨٣ : لإشبيلية إلا هذا الإمام الجليل ، لكان لها به من الفخر ما يرجع عند الطرف
وهو كليل.
وقال ابن الإمام :
بحر
الصفحه ١٨٧ : المسهب :
الدّهر من رواة قلائده ، وحملة وسائطه وفرائده. وجعل ابن بسام أكثر تقييدا ، وعلما
مفيدا ، والفتح
الصفحه ١٩٢ : ـ أبو إسحاق إبراهيم بن خيرة بن الصباغ (٣)
ذكر الحجاري : أنه
من الشعراء المعتضديين ، وأنشد له ابن بسام
الصفحه ١٩٣ :
لو كنت منهم طلبت
بالسيف ، ولم أطلب بالشّعر ، فقال ابن حمود : لا فضّ فوه! يا شدّ ما امتعض الأعيان
الصفحه ١٩٦ : قوله في ابن هود ، يصف راياته السود :
أعلامه السّود
إعلام بسؤدده
كأنها فوق خدّ