الصفحه ٢١٠ : المنيشي المعروف بعصا الأعمى (١)
لقّب بعصا الأعمى
، لأنه كان يقود الأعمى التّطيلي ، وقال في وصفه ابن
الصفحه ٢١٣ : ) وترجم له ابن سعيد في اختصار القدح (ص ٢٠٠).
(٢) البيتان في
اختصار القدح (ص ٢٠٠) ونفح الطيب (ج ٥ / ص ٢١١
الصفحه ٢٢٤ : واسعة. ومن متفرّجاتها الجانة وهي على
النهر بهجة المنظر ، فيها يقول أبو عمرو ابن غياث :
باكر
الصفحه ٢٢٧ : بالنّذالة المفرطة ، وفيها يقول ابن رفاعة الساكن بها في عصرنا :
شريش ما هي إلا
تصحيف
الصفحه ٢٣٠ : قوله في مخاطبة ابن خفاجة :
أماطل فيك
الشّوق وهو غريم
وأطلب فيض الدمع
وهو كريم
الصفحه ٢٣١ : الطيب (ج ٢ / ص ٣٣٩) واختصار القدح (ص ٢١٣) وقال ابن سعيد : إنه اجتمع به سنة
٦٤٣ ه ولم يسمع له خبرا منذ
الصفحه ٢٣٣ : ، أخرج عن بلده لمّا كانت فتنة ابن هود ، فتوفي بالجزيرة
الخضراء سنة ٦٢٩ ه. ترجمته في اختصار القدح (ص ٢٠١
الصفحه ٢٤٤ : بعده للمظفر ، فلما قتل صهره ابن سعيد اتهمه ، فسجنه في
برج من طرطوشة. ثم قتله هنالك. ودخل صاعد البغدادي
الصفحه ٢٥٠ :
__________________
(١) ذكره المقري في
نفح الطيب (ج ٥ / ص ٢١٧) وابن الأبار في التكملة (ص ٧٤١).
(٢) الأبيات في النفح
الصفحه ٢٥٣ : . وذكر ابن حيان : أن سبب سعادته أن عبد الرحمن عثرت
به دابته وهو سائر في بعض الأسفار ، فكاد يكبو لوجهه
الصفحه ٢٥٦ : الاثنان ، ومن قول ابن فرناس فيه :
ترى أثر الأعراد
في حجر مؤمن
كآثار قضب في
رماد
الصفحه ٢٧٢ : ، وسالك مهيع ابن العريف ، وملبس سوقه المعاني
حلل اللفظ الشريف. كان حين تهدل غصون آدابه ، وترفل أيام شبابه
الصفحه ٢٨٤ : الطيبة ، والمصانع الجليلة. وفيها يقول ابن الفلاس
(١) : [الطويل]
__________________
(١) البيتان في نفح
الصفحه ٢٨٧ :
٢٥٨ م ـ ابنه أبو الحسن
محمد بن أيمن
من السمط : له ،
وهو عنوان طبقته :
وليلة خضت فيها
الصفحه ٢٨٩ : الذخيرة : أنه
كان مشغوفا بطريقة ابن هانىء الأندلسي ، كقوله (٧) : [الكامل]
غصبوا الصباح
فقسّموه