الصفحه ٦٤ : ينشدني من شعره ، فقال : من يحفظ
من الشعر ما تحفظ أنت يجب على العاقل ألا ينشده شيئا ، إلى أن أنشدني أحد
الصفحه ٧٢ : إلى بني مغيث مولى بني أمية ، وهو بيت عظيم بقرطبة. وكان هذا الشيخ باقعة
قد أخذ نفسه بالوقوع في الأعراض
الصفحه ٧٥ : حين إشراقي
على ملكوته
أرى طالبا رزقا
إلى غير رازق
ومن المسهب : أنه
كان آية
الصفحه ٨٦ : عبد الرحمن بن محمد بن
عتاب (٢) ، ودخل حلب ، وأقرأ بها ، ورحل إلى الموصل ، ودخل أصفهان ، وتوفي سنة إحدى
الصفحه ٨٩ : تنحطّ في الغرب
ورحل إلى المشرق.
٧٠ ـ أبو جعفر أحمد
بن شطريّة القرطبي (٣)
سابق في حلبة
شعرا
الصفحه ٩٢ :
د المهر من دون
اللجام؟
والغصن إن لم
يبد في ال
أوراق خلّته
الحمام
هو
الصفحه ٩٧ : المذهب في قضائه.
وكان إذا اختلف عليه الفقهاء لم يؤثر على قول يحيى ، فلم يزل قاضيا إلى سنة عشرين
ومائتين
الصفحه ١٢٣ : في الخطبة الإمارة. وجرى على ذلك عبد الرحمن إلى آخر السنة السابعة عشرة
من ولايته ، فلما بلغه ضعف
الصفحه ١٢٦ : ، وجمع من الكتب في أنواعها ما لم يجمعه أحد من ملوك الأندلس
قبله ، وذلك بإرساله فيها إلى الأقطار واشترائه
الصفحه ١٣٢ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثالث
من الكتب التي
يشتمل عليها
كتاب [الحلّة] الذهبية في حلى الكورة
الصفحه ١٣٤ : يرقبان ذلك الموضع ، فقلت له : سأكلم الحاجب ، قال
: وانفصلت إلى ابن أبي عامر ، لأطرفه بما جرى ، فلما
الصفحه ١٥٣ : اللغة ، وتقرّب إلى سلطان
إفريقية ابن عبد الواحد بما حكى له عنه من الغفلة والبله إلى أن صار يحضره ، وكان
الصفحه ١٥٦ : أعيان قرطبة نفوه منها فانتهى إلى مصر ، فاضطر إلى جواز النيل ،
وهو في معظم تيّاره ، فطلب منه صاحب مركب
الصفحه ١٧٦ : النّمل
وقوله :
أنظر إلى الراح
والكؤوس
تبعث زهوا إلى
النّفوس
الصفحه ١٧٨ : (٩)
من بيوت إشبيلية
وأغنيائها آل أمره إلى أن اتّهم بالقيام على السلطان ، ففرّ على وجهه ، ثم