الصفحه ٢٩٥ :
كالأيم ثار إلى
الجاني من الزّهر
كم دولة وليت
بالنصر خدمتها
لم تبق منها ،
وسل
الصفحه ٣٢٧ :
وأغواره ، وقد كان رحل إلى المشرق ، فعكف على الطلب ساهرا ، وقطف من العلم أزاهرا
، وتغالى في اقتنائه ، وثنى
الصفحه ٣٧٥ : ..................................................................... ٣
كتاب وشي الطرس في حلى
جزيرة الأندلس : وينقسم إلى ثلاثة كتب................... ٧
كتاب العرس في حلى غرب
الصفحه ٣٠ : ، فسرّحه ، فرحل إلى المشرق وحجّ ، وروى الحديث ، وجاء إلى
الأندلس في صورة أخرى.
وذكره ابن حيّان
في المقتبس
الصفحه ٣١ : ، وسقياه من تصافيهما نطافا ، وكان يعتدّ ذلك حساما مسلولا ، ويظن أنه يردّ
به صعب الخطوب ذلولا ، إلى أن وقع
الصفحه ٤٢ : إيثارها بضياع دين أو مروءة ، وكان
منهمكا في الجود ، حتى شارف الإملاق عند موته.
وله رسالة إلى عبد
العزيز
الصفحه ٥٦ : (١)
أثنى عليه الحجاري
وعلى بيته ، وذكر : أنه هاجر من قرطبة إلى إشبيلية للمعتضد بن عباد (٢) ، وندم لما رآه
الصفحه ٧٠ : ويقول : تحنّن عليّ أبا
الفتح سيدي! شيخ كبير يفن أبق عليّ ولا تسط بي. ورحل إلى المشرق ، وحج ودخل بغداد
الصفحه ٩٣ : ، إلى أن انتقل قطب الإمامة إلى مدينة الزهراء. ثم نذكر
قضاة الفتنة حين عاد القطب إلى قرطبة ، وخرجت
الصفحه ٩٥ : واستحقّت (١) أم ولد عند الحكم ، فألزمه ابن بشير أداء ثمنها إلى
مستحقّها. وتوفي سنة ثمان وتسعين ومائة.
٧٧
الصفحه ١٠٠ :
ويستقضي عمرا حتى يمكنه من الدار المذكورة بما يحب ، فكان ذلك. ثم ردّ سليمان إلى
القضاء بعد سنتين. وكان عمرو
الصفحه ١٣٦ :
الحميدي : أصله من الجزيرة الخضراء وله بها قدر وأبوة ، وورد شابا إلى قرطبة ،
فطلب العلم والأدب ، وتمهّر
الصفحه ١٣٩ : من عمل الجزيرة الخضراء ، برسم طلب العلم ، وترقّى من الكتابة أمام باب
القصر إلى أن صار القصر بحكمه
الصفحه ١٤٢ :
فاستعادها أبو مضر
، فأنكر ذلك المنصور ، وعلم هيبته لم تملأ قلبه ، فأومأ إلى بعض خصيانه ، فأخرج
رأس الجارية
الصفحه ١٤٧ : الناصر غائبا في طليطلة ، فرجع إلى قرطبة ليصلح ما فسد ،
فتلقاه عسكر حزوا رأسه. وقد أفرده أصحابه لسو