الصفحه ٨١ : ، وكان رحل إلى مصر واسمه خامل ،
وسماؤه عاطل ، فلم يلبث ، أن طرأ على الأندلس ، وقد نشأ خلقا جديدا ، وجرى
الصفحه ١٠٥ : ، فصرف غداة يوم الإثنين لثلاث عشرة بقيت من ربيع الأول سنة خمس وثلاثين
وأربعمائة ، وبقي خاملا إلى أن دفن
الصفحه ١٤٦ : عامر (١)
ذكر ابن حيان ضبطه
للدولة بعد موت أبيه ، ونفيه من خاف فتنته من الغلمان إلى سبتة ، وأحبه الناس
الصفحه ١٣ : بالأندلس وأشدّهم إقداما وصرامة وأنفة وأبّهة
وعزّة ، إلى ما جمع لذلك من جودة الضّبط وحسن السياسة وإيثار
الصفحه ١٩ :
إذا كاد منه
الحصى أن يذوبا
وأجنب في بعض غزواته
وقد دنا من وادي الحجارة ، فقام إلى الغسل
الصفحه ٢٢ :
الدواب والأحمال التي تعبر عليها رسم لاجتمع من ذلك مال عظيم ، فوقّع : نحن أحوج
إلى أن نحدث من أفعال البرّ
الصفحه ٢٤ : وشفى غيظه الكامن. ثم أخذ في التجهيز إلى قتال عمر بن حفصون الثائر الشديد
في الثوّار ، وكان قيامه
الصفحه ٦٢ : المسك). وهذا حديث صحيح في كتاب مسلم. وأنشد له ـ وكان
قد كتب بها إلى أهله حين توجه للحج : [الطويل
الصفحه ٦٧ : ء ، والذي غلب عليه علم
الحديث ، وله مشاركة في الأدب.
ومن شعره ـ وقد
أصغى إلى غناء ـ :
لا تلحني إن
الصفحه ٧٩ : :
قل لمن أمسى
بأرض ال
غرب للخلق ربيعا
لا يضيق لي منك
ما قد
وسع
الصفحه ١٠٤ : إلا بعد الجهد من الكبراء ، ولم
يزل قاضيا إلى أن هلك ليلة الجمعة لثلاث بقين من رجب سنة تسع وعشرين
الصفحه ١٠٨ : ، فكان لا يولّي قضاء البلاد من أقصى المشرق إلى أقصى أعمال إفريقية إلا
أصحابه والمنتمين إلى مذهبه. ومذهب
الصفحه ١٦١ :
فعوجوا بني
اللّخناء نحو هجائكم
إلى لعنة تزري
بمن في المقابر
فأنتم سننتم كلّ
الصفحه ٢٥٤ : بها نصرا الخصيّ إلى عبد الرحمن
: قد علم ما خصّني به دون نظرائي من المنزلة الرفيعة التي أصبحت علما من
الصفحه ٢٨٥ : دولة بني أمية من الأندلس إلى بني الأفطس. وأولهم :
المنصور عبد الله
الأفطس بن سلمة ، ثم ورثها عنه ابنه