الصفحه ١٥٢ : الوزغي (١)
خطيب جامع قرطبة ،
المصدّر به في المائة السابعة لإقراء النحو وفنون الأدب ، المشهور بالظرف
الصفحه ١٨٥ : ـ النحوي أبو
العباس أحمد بن سيد اللص (١)
أثنى عليه ابن
الإمام وذكر : أنه كان في [من أنشد عبد المؤمن بجبل
الصفحه ١٨٦ :
جرى مثلا بها
وغدا مثالا
١٨١ ـ النحوي أبو بكر محمد بن طلحة الإشبيلي (٣)
وكان مصدرا
للإقرا
الصفحه ١٨٩ : فيها خزائن من أصناف الكتب ، فأقام بها نحو عشرين
سنة ، فخرج منها وقد برع في علوم كثيرة ، من حديثة وقديمة
الصفحه ١٩٦ : .
٢٠١ ـ الأستاذ النحوي
هذيل (٧)
كان لطيفا كثير
النوادر ، أخبرني عنه تلميذ الشيخ أبو العباس النيّار
الصفحه ٢١٣ :
أن يخيب
وينثني نحو
العدا مستريب
هذا وكم أقرأني (٣) بشركم
الصفحه ٢٢٣ : (٢)
__________________
(١) قادس أو قادش :
مدينة وميناء في إسبانيا على الأطلس. أسسها الفينيقيون نحو ١١٠٠ ق. م. احتلها
العرب بعد فتح
الصفحه ٢٤٠ : بن عبد الرحمن المخزومي المالقي ، وهو أديب ماهر وفقيه مقدّم
ومحدّث جليل ، وأستاذ في النحو واللغة
الصفحه ٢٤٧ : (٢) : [الكامل]
بأبي الذي
صافحته فتورّدت
وجناته وانآد (٣) نحوي قدّه
قمر بدا
الصفحه ٢٤٩ :
ويرتاح ارتياحا
بالمثاني
ولا ينفكّ
بالنّعمى يحيّا
فبادر (١) نحو ناد ما خلا من
الصفحه ٢٨٥ : والتاريخ ، نحو مائة مجلد. وورثها بعده ابنه :
٢٥٦ ـ المتوكل عمر بن
المظفر
من المسهب : كان
المتوكل في
الصفحه ٢٨٨ :
فارقتها (١٠)
وأبصرت بين
القنا قدّها (١١)
وقد ملن نحوي
فعانقتها
الصفحه ٣٠٤ :
وأمدّ كفّي
نحوها تبجيلا
وأقوم إجلالا
لها لمّا دعت
مني القبول
وزدتها تقبيلا
الصفحه ٣٠٥ :
ليتك ما كنت لي
بنيّا
فأجابه :
أوجفت خيل
العتاب نحوي
وقبل زيّنتها
الصفحه ٣٠٦ : كتاب الجمل ، وتصانيف في النحو ، ومن شعره قوله (٤) : [المتقارب]
إذا سألوني عن
حالتي