الصفحه ٨٥ : سجيّة المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على
البر والإحسان وتفقّد الفقراء حتّى إن لزمهم أمر لا
الصفحه ٢٠٧ : عبد الرحمان بن عوف ، فسعد لا يخالف ابن عمه ( عبد الرحمان بن عوف ) وعبد
الرحمان صهر عثمان لا يختلفان
الصفحه ٤٦٤ : صالح عليه الحسن بن علي بن أبي
طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلّم إليه ولاية المسلمين على أن
الصفحه ٥٠٩ : فيخبرهم انّه جاء من عنداللّه وانّه يدعوهم
إلى اللّه بأمر اللّه فيقول : ( لا تدركه الأبصار ) و ( ولا يحيطون
الصفحه ٦٥ : أصحاب الولايات
والعمّال ، مع علمه بأنّ في الملأ من يحسده وفيهم من يحقد عليه ، وفي زمرة
المنافقين من يضمر
الصفحه ٢٠٤ : حلباً لك شطره ، اُشدد له اليوم أمره ، ليردّه عليك
غداً ، ألا واللّه لا أقبل قولك ولا اُبايع » (٢)
فو
الصفحه ٢٨٦ : ) (٢).
« المسالة ٢٤ » اللّه تعالى عدل حكيم ،
بمعنى أنّه لا يفعل قبيحاً ولا يخل بالواجب بدليل أنّ فعل القبيح قبيج
الصفحه ٣٦٠ : دخولهم فيه ، وكان فيهم من أُكره وأجرى
كلمة الكفر على لسانه وهو معتقد للإيمان ، منهم عمّار بن ياسر وأبواه
الصفحه ٦٤٢ : الصحابة جاءوا بسبي فارس في خلافة الخليفة الثاني كان فيهم ثلاث بنات ليزدجرد
، فباعوا السبايا وأمر الخليفة
الصفحه ١٣٦ : : أصبتم ذا السن ، وأخطأتم المعدن ، أما لو جعلتموه فيهم ما اختلف منكم
اثنان ولأكلتموها رغدا.
وروى الزبير
الصفحه ٢٥١ : الفرج فمنع آل أبي طالب من التعرّض لمسألة الناس ومنع الناس من البرّ بهم ،
وكان لا يبلغه أنّ أحداً أبرّ
الصفحه ٢٨٧ :
وأفعالهم ، فتبطل فائدة النبوّة ، فما ورد في الكتاب ( القرآن ) فيهم فهو واجب
التأويل.
« المسألة ٣١ » يجب
الصفحه ٣٢٧ : * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ
). (٣)
وقوله تعالى : ( وَإذْ
تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ
الصفحه ٥١١ : ءه
ولاية العهد ربّما يؤدّي إلى الاطاحة بخلافته ، وقوّى ذلك الظن أنّ المأمون بعث
إليه يوم العيد في أن يصلّي
الصفحه ٣٤١ : والإيمان والكفر (٢).
١١ ـ قال المراغي في تفسير الآية : وقد
أثر عن أئمة السلف أقوال لا تناقض بل هي داخلة