الصفحه ٤١٩ :
أصنافاً اُخرى يجب أن لا تغيب عن أذهاننا وتلك الأصناف هي التالية :
١ ـ المنافقون المعروفون
الصفحه ٤٣٣ :
الغالية والذهب والفضة ، وإن كان الكل سجوداً ، لكن العبودية تتجلّى في الأوّل بما
لا تتجلّى في غيره
الصفحه ٤٣٦ : ، بدعة ، ويتخيّل الحجر المسجود عليه ، وثناً ، وهؤلاء هم
الذين لا يفرّقون بين المسجود له ، والمسجود عليه
الصفحه ٤٣٧ : ء هذا فقد مرّت في ذلك المجال على المسلمين مرحلتان لا غير
:
١ ـ ما كان الواجب فيها على المسلمين
الصفحه ٤٤٠ : بيتها ركعتين فلمّا سجد نفخ التراب ، فقالت
اُمّ سلمة : ابن أخي؟! لا تنفخ ، فإنّي سمعت رسول اللّه يقول
الصفحه ٤٤٤ : اتّقاء الحرّ (٣).
وهناك روايات قاصرة الدلالة حيث لا تدل
إلاّ على أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٥٦ : لشدّة عدله.
فسلام اللّه عليه يوم ولد ، ويوم استشهد
، ويوم يبعث حيّا.
وقد كتب حول حياة الإمام ما لا
الصفحه ٤٦٥ : فادفنّي هناك باللّه اُقسم عليك أن لا تهرق
في أمري محجمة دم.
فلمّا حملوه إلى روضة رسول اللّه لم يشك
الصفحه ٤٨٢ :
وكان ينحل فلمّا مات وجدوه يعول مائة من
أهل بيت المدينة. وفي رواية لا يدرون من يأتيهم بالرزق لأنّه
الصفحه ٥١٢ : متواضع
للّه لا يزهى ولا يتكبر (٢)
إنّ هذا وأمثاله وبالأخص خروج أخ
المأمون زيد بن
الصفحه ٥٦٩ : بدراسة سنّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتدوينها. حالت الخلافة دون ذلك فأصبحت كتابة السنّة جريمة لا
الصفحه ٥٨٥ : ( ت ٢١٢ ) بتلخيص كتابه على أساس حذف ما لا يلائم
نزعته فحذف أكثر ما له صلة بفضائل الامام علي وأهل بيته
الصفحه ٥٩٢ : ». أمّا
منزلته في العلم وحسن الخاطر ، فاشهر وقد نسب إليه أشياء لم تثبت عندنا. وله كتاب
« افعل لا تفعل
الصفحه ٦٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أنا مولى من لا مولى له ، أنا
مولى كل مسلم ، عربيها وعجميها ، فمن والى رسول اللّه أليس يكون
الصفحه ٢٣ : قال عزّوجلّ : ( قُلْ لا
أسْئَلُكُم عَلَيْهِ أَجْرَاً إلاّ المَوَدَّةَ فِى القُربَى ) (٣)
والشيعة بهذا