الصفحه ١٢١ :
« يدخلون من اُمّتي
الجنّة سبعون ألفاً لا حساب عليهم ـ ثمّ التفت إلى علي فقال : ـ هم شيعتك وأنت
الصفحه ١٢٤ : علي بعد النبي الأكرم في الزعامة والوصاية أوّلاً ، وفي الفعل والترك
ثانياً ، ومع هذا لا يصحّ لأي كاتب
الصفحه ١٣٥ : ، وبايعه الناس ، فقالت الأنصار
أو بعض الأنصار : لا نبايع إلاّ عليّا. ثم قال : أتى عمر بن الخطاب منزل علي
الصفحه ١٦٧ : بأن يكتب كتاباً في الطعن على معاوية ، فقال له يحيى بن أكثم
: يا أميرالمؤمنين! العامة لا تتحمّل هذا ولا
الصفحه ١٩٠ : سبل الصلاة
والصيام (٢).
إنّ ما ذكره الخضري لا يسمن ولا يغني من
جوع لأنّ الحكومة بعد النبي الأكرم
الصفحه ١٩٤ : اُخرى : انّ الامامة لو كانت
أمراً إلهيّاً. متوقّفاً على ولاية مفاضة من اللّه سبحانه وإلى الولي يكون من
الصفحه ١٩٥ : والشتم
والضرب. إلى غير ذلك من الأفعال الشنيعة التي لا تليق بمجلس كهذا.
كما انّ خلافة الثاني تمّت
الصفحه ١٩٦ : نفسي بيده لا يذيقك اللّه
الموتتين أبداً (١).
ثم خرج فقال : على رِسْلِك يا عمر. فجلس عمر. فحمداللّه
الصفحه ١٩٧ : أصحابه ، آخرها طلبه للقلم والدواة وكتابة الصحيفة الوصية
للاُمّة حتّى لا تضلّ الاُمّة من بعده وقد حال
الصفحه ٢٠٢ : » (١).
إنّ الشورى الاسلامية حسب ما توحي
كلمتها السامية ، لا تنعقد إلا بدراسة الموضوع دراسة موضوعية واقعية
الصفحه ٢٠٩ : أشيروا عليّ في هذين الرجلين؟ فقال عمّار بن ياسر : إنّ أردت أن لا
يختلف الناس فبايع علياً. فقال المقداد
الصفحه ٢٢٤ : لا
يتجاوز عدد الأنامل. وقد جاء الطبري بأسمائهم يقول : بايعت الأنصار علياً إلا
نفراً يسيراً ، منهم
الصفحه ٢٣٠ : الدماء في
حرم الرسول. ويقول ابن أبي الحديد : كان بسر بن أرطاة قاسي القلب فظّاً سفّاكاً
للدماء لا رأفة
الصفحه ٢٧٣ : ، ويتناسلون ، ويحيون بإحيائه ، ويموتون
بإماتته ، تجوز عليهم الآلام المعترضات فمنهم من قتل ، ومنهم من مات ، لا
الصفحه ٢٩٦ : هو فعله
، فهو حادث لا قديم ، وهذا خلافاً للأشاعرة : فكلامه عبارة عن الكلام النفسي
القائم بذاته ، فهو