الصفحه ٣٩٤ : وجود القسم ، لا يخرجانها عن الزوجيّة فإنّ الناشزة
زوجة ليست لها النفقة وحقّ القسم. ومثلها الصغيرة
الصفحه ٤٨٧ :
وكان لا يخاف أحداً
كخوفه من الامام السجاد ، ولكن الامام أوصى أهله وأصحابه أن لا يسيئوا إليه ، وذهب
الصفحه ٥٠٤ : نقتله ، فقال : لا ، ثمّ مضى راكباً حتّى قصده في مزرعة له فتواطأها
بحماره ، فصاح : لا تدس زرعنا.
فلم
الصفحه ٥٣٢ : لا يعلم الشيء حتّى يكون ، فنظر إلىَّ شزرا ، وقال :
« تعالى اللّه الجبّار العالم بالشيء
قبل كونه
الصفحه ٦٧٨ : فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا
٣٨
٢٦
يَا
أَيُّها الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا اليَهُودَ
الصفحه ٣٣ :
إيران آنذاك ، وكان غرور اُولئك الملوك وتجبّرهم وكبرياؤهم لا يسمح بتحمّل منافسة
القوّة الجديدة ( القوّة
الصفحه ٣٥ : قيادة الاُمّة وتوجيهها فترة حياته ويترك مستقبلها للظروف
والصدف ، وهذه السلبية لا يمكن افتراضها في النبي
الصفحه ٥٩ :
إنّ مقتضى الكتاب والسنّة في صيغة
القيادة بعد الرسول هوالتخصيص لا التفويض إلى الاُمّة ولا ترك الأمر
الصفحه ٩١ : الأصحاب على ولاية الإمام ، ونفي ولاية الغير
، أوضحنا مداليلها في مؤلفاتنا الكلامية ، فمن أراد فليرجع
الصفحه ٩٦ : في
ذلك قوله سبحانه : ( مَا كَانَ لِنَبِىٍّ
أنْ
____________
١ ـ ( فَلاَ
وَرَبِّكَ لا يُؤمِنونَ
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وجعه ، قال : « ائتوني بكتاب أكتب لكم
كتاباً لا تضلّوا بعده » قال عمر : إنّ النبي
الصفحه ١٠١ : وجعه فقال : « ائتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا
تضلّوا بعده أبداً » فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع
الصفحه ١٠٢ : اصفرّ قال : هلمّوا
أكتب لكم كتاباً لا تضلّوا بعده ، وكان في البيت رجال منهم عمر بن الخطاب فقال عمر
: إنّ
الصفحه ١٠٧ : مالك عن سعد بن أبي وقّاص والضحّاك بن قيس : لا يفعل ذلك إلاّ
من جهل أمر اللّه عزّوجلّ ، فقال سعد : بئس
الصفحه ١١١ : مؤقّتاً لا دائماً ،
غير أنّ الخليفة قام بقطع سهم المؤلّفة قلوبهم من رأس ، وهذا هو الذي فهمه أبو
حنيفة