الصفحه ٢٥٥ :
قتيل زكيّ بالدماء مضرّج (١)
« واللّه لا يعرف التاريخ اُسرة كاُسرة أبي طالب بلغت الغاية من
شرف
الصفحه ٢٦٢ : . فلأجل ذلك
يحدّد تاريخ عقائدهم بتاريخ الإسلام وحياة أئمّتهم الطاهرين.
وهذا لا يعني أنّ الشيعة تتعبّد
الصفحه ٢٨٣ : ٣ » اللّه تعالى واجب الوجود
لذاته ، بمعنى أنّه لا يفتقر في وجوده إلى غيره ، ولا يجوز عليه العدم ، بدليل
أنّه
الصفحه ٢٨٤ : هُوَ
السَّميعُ البَصير )
(٢) انّه عالم
بالمسموعات لا باُذن ، وبالمبصرات لابعين.
« المسألة ٩ » اللّه
الصفحه ٢٩٠ : ، لما انعقد عليه اجماع الاُمّة على أنّه لا يخلو
زمان من حجّة ظاهرة مشهورة ، أو خافية مستورة ، ولأنّ
الصفحه ٢٩٩ : الامام لا خلاف فيه بين المسلمين ، وإنّما الكلام في تعيين من يجب عليه
ذلك.
وليس المراد من وجوبه على
الصفحه ٣٠٥ : أهل
السنّة جميعاً في التبليغ وبيان الشريعة ، فهل هذه الفكرة تسربّت إلى أهل السنّة
من اليهود.
لا
الصفحه ٣٠٩ :
اُخرى ، ولا يعقل أن
يأمر الوحي الإلهي باطاعة المعصوم ثم لا يقوم بتعريفه حين النزول ، فلو آمن
الصفحه ٣١٣ : الحاله لا يسمّى ظالماً ، كما لا
يسمّى من تاب من الكفر كافراً » (٢).
يلاحظ
عليه : أنّ قوله « الحكم يدور
الصفحه ٣٢٣ : » (٣).
وقال عليهالسلام
: « لا يعزب عنه عدد قطر الماء ، ولا نجوم السماء ، ولا سوافي الريح في الهواء ،
ولا دبيب
الصفحه ٣٣٩ : ء لا أشقياء.
وهذا التأويل رواه جابر عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والقول الثاني : إنّ هذه
الصفحه ٣٧٠ : ء
والمفكرين.
فلو كان الأخ السنّي يرى التقية أمراً
محرّماً فليعمل على رفع الضغط عن أخيه الشيعي ، وأن لا يضيق
الصفحه ٣٨٠ : لابد أن يحمل على أنّ النبي ما مات موتاً لا رجوع فيه وإنّما يرجع
فيقوم بما أخبر عنه الخليفة ، ولو أراد
الصفحه ٣٨١ : انّ الرجوع إلى الدنيا من خلال
دخول الروح إلى البدن الذي فارقه عند الموت لا يعد تناسخا ، وانّما هو إحيا
الصفحه ٣٩٣ : فهل هذا نكاح صحيح أو
لا؟ لا أظن أنّ فقيهاً من فقهاء الإسلام يمنع ذلك ، وإلاّ فقد أفتى بغير دليل ولا