الصفحه ٣٨٤ : قوله
سبحانه : ( وحَرامٌ عَلى قَرْيَة أهْلَكْناها أنَّهُمْ لا
يَرْجِعُونَ )
(٢) فإنّ هذه
الآية تنفي
الصفحه ٣٩٢ :
من طريق الحلال لا
الحرام.
وقوله سبحانه : ( محصنين ) وهو من الاحصان بمعنى العفة وتحصين
النفس من
الصفحه ٤٠٠ : أحلّه
الكتاب والسنّة ، ومن المعلوم انّ اجتهاده ـ لو صحّت تسميته بالإجتهاد ـ حجّة على
نفسه لا على غيره
الصفحه ٤٣٠ :
عنه وتعجيل قتله. كل
ذلك كان من ابن العاص حبّاً بخراج مصر ، لا بعثمان ولا بمعاوية أيضا ، والعجب أنّ
الصفحه ٤٣٤ : والأرض طوعاً وكرها (١)
وشعار كل مسلم قوله سبحانه : ( لا تَسجُدُوا
لِلشَّمسِ ولا للقَمَرِ واسْجُدُوا
الصفحه ٦٧١ : ، عن الرجل يجامع أهله ثم يكسل ( لا ينزل منه المني ) هل عليهما الغسل؟
وعائشة جالسة فقال رسول اللّه
الصفحه ٦٨٥ :
رقم الآية
الصفحة
فصّلت
:
لا
تسجدوا
الصفحه ٦٢ :
لا نبوّة بعدي ».
وسمعته يقول يوم خيبر : « لاُعطينّ
الراية رجلاً يحبّ اللّه ورسول ، ويحبّه اللّه
الصفحه ٦٩ :
الثلاثة عليه (١).
وهذه الشبهة من الوهن بمكان ، وذلك
لأنّه لا يجتمع مع حكمة المتكلّم وبلاغته ولا
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « لا نورث ما تركنا صدقة ، إنّما يأكل آل محمّد من هذا المال » ، وإنّي
واللّه لا اُغيّر شيئاً
الصفحه ١٥١ : ثمّ أسلم لا رغباً ولا رهباً ولكن مكراً وكيداً وخداعاً ، ثمّ اُتيح له
من النجح ما كان يبتغي ، فحرَّض
الصفحه ١٥٦ : ، والقول بذلك لا يضر بشي ، وأمّا ما يذكره الطبري عن الطريق
المتقدم فلا يليق أن يؤمن ويعتقد به من يملك أدنى
الصفحه ١٩٣ : الاُمّة فلا صلة للآية بالمدعى. فإنّ أقصى ما تفيده الآية
هو أن لا يكون الحكاكم الاسلامي الذي تمّت سلطته
الصفحه ٢٠٣ : عنيفاً ، وقالوا له :
بايع ، فيقول : « إن أنا لم أفعل فمه؟ » فيقال : واللّه الذي لا إله إلا هو نضرب
عنقك
الصفحه ٢٢٥ :
سبحانه يقول : ( تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجعَلُها
لِلَّذِينَ لا يُريدُونَ عُلُوّاً فِي الأرْضِ وَلا