الصفحه ٣٥٧ :
غايتها :
الغاية من التقية : هي صيانة النفس
والعرض والمال ، وذلك في ظروف قاهرة لا يستطيع فيها
الصفحه ٣٩٩ : يمين؟
قال : لا ، قال : فهي ، الزوجة التي عند اللّه ترث وتورث وتلحق الولد ولها شرائطها؟
قال : لا ، قال
الصفحه ٤٠ : لابدّ من
إعداد إلهي خاص وتربية إلهية خاصّة هذا من جانب ، ومن جانب آخر لا يمكن للاُمّة أن
تتعرّف بنفسها
الصفحه ٨٢ : عنهم.
٤ ـ إنّ العترة لا تفارق الكتاب ،
وانّهما مستمرّان إلى يوم القيامة.
أفيصحّ بعد هذه التصريحات
الصفحه ٨٨ : .
وبذلك يظهر أنّ المراد من الأولياء في
قوله ( لا تتّخذوا اليهود والنصارى أولياء ) هو الأولى لما ستعرف من
الصفحه ٩٠ :
أفبعد هذه القرائن يصح للرازي أن يفسّر
التولّي في هذه الآيات بالحب والنصرة. على أنّ تفسير ولاية
الصفحه ٩٧ :
فضلاًً عن العقاب وحاشا ساحة الحق أن يهدّد نبيّه بعذاب عظيم وقد عصمه من المعاصي
، والعذاب العظيم لا ينزل
الصفحه ١٠٤ : لأوضح دليل على أنّ المراد من الوراثة ، الوراثة في المال
لا النبوّة ، لبداهة أنّ الانسان لا يكون نبيّاً
الصفحه ٢٢٣ : الاُمور لما فيه صلاح الاسلام والمسلمين ، إلى أن قُتِل عثمان وانثال
الناس على الامام من كل جانب هاتفين : لا
الصفحه ٢٢٦ : الهمج والرعاع ، وتحالف مع عمرو بن العاص الذي عزله
عثمان عن ولاية مصر ، فألّب عليه كل راع رآه في البادية
الصفحه ٢٨٥ : عنهما ولأنّه تعالى قال : ( لَنْ
تَرَانِي )
(١) وقال : ( لا
تُدْرِكُهُ الأَبصارُ )
(٢).
« المسألة ١٧
الصفحه ٣٠٤ :
حقيقة العصمة :
العصمة قوة تمنع صاحبها من الوقوع في
المعصية والخطأ ، حيث لا يترك واجباً ، ولا
الصفحه ٣١٢ : ، اُجيب بأنّ
الامامة منصب إلهي ، لا يناله الظالمون ، لأنّ الإمام هو المطاع بين الناس ،
المتصرّف في الأموال
الصفحه ٣٣٦ : أفعاله.
وكما أنّه سبحانه : يداه مبسوطتان ،
كذلك العبد مختار ، في أفعاله لا مسيّر ، وحر في تصرفاته
الصفحه ٣٣٧ : حسب ما يغيّر العبد بنفسه ( فعله
وعمله ) لقوله سبحانه : ( إِنَّ اللّهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْم حتّى