الصفحه ٦٧٤ :
هذه من الشيعة الامامية وهذا تاريخها
المشرق وهؤلاء أئمتها أئمة أهل البيت وهذه عقائدها الوضّا
الصفحه ٧٠٠ : .
١٧٦
ـ الفهرست : محمّد بن الحسن
الطوسي ( م ٤٦٠ هـ ) جامعة مشهد ، ايران ـ ١٣٥١ هـ.
١٧٧
ـ في رحاب أئمة
الصفحه ٤٥٥ : لا تتجاوز عن
عشر سنين ، وقد تكفّله النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو حين ذاك لا يتجاوز عمره عن أربعة
الصفحه ٥٦٧ : » ولقي اقبالاً واسعا ، أساله سبحانه أن يوفّقني لا تمامه.
الشيعة والتفسير الترتيبي :
قد تعرّفت على
الصفحه ٣٩ : الحاصلة بعد رحلة القائد ، لا من جهة القيادة
السياسية والاجتماعية ، بل في جانب حاجة الاُمّة إلى قائد رسالي
الصفحه ٢٣٨ : الحضرمي الذي كتب إليك في حقه زياد أنّه
على دين علي كرم اللّه وجهه ، ودين علي هو دين ابن عمّه
الصفحه ١٦١ : دخلوا في الإسلام في عهد الخليفة الثاني أي من سنة
١٧ وهذا يعني أنّه قد انقضى عشرات الأعوام ولم يكن عندهم
الصفحه ٤٦ :
٣ ـ المسلمون وصيانة الدين من التحريف :
إنّ أبرز ما كان يتمتّع به المسلمون في
عصر الرسول هو
الصفحه ١٧٧ : المناظرات بين نظام
الدين وعلماء الحنيفة ، وكان ينسب كل منهم إلى مذهب الآخر ما لا تستحسنه العقول ،
ظهر عليه
الصفحه ١٨٠ : لا لأجل بل لأجل مناقبة وفضائله ، ويقول : إنّ
التشيّع السياسي ظهرت بوادره ـ دون الالتزام بقضية
الصفحه ٢٤٥ : : إبرأ من دين علي ، فقال له : هل تدلّني على دين أفضل من دينه؟
قال : إنّي قاتلك فاختر أيّ قتلة أحبّ
الصفحه ٣٠٦ :
قائماً بالوظائف الدينية ، وأمّا إذا كانت وظيفته أوسع من ذلك كما هو الحال في
مورد النبيّ ، فكون الامام
الصفحه ٣٧٥ :
وفيها : « فكل شيء يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في
الدين فإنّه جائز
الصفحه ٥٤٤ :
والانشاء وبعدئذ لا تنفك الحوافز الطبيعية تستنهضه للمضي في طريقه إلى فهم الحياة
وازدهارها (١).
وما ذكره
الصفحه ٢٢١ : لا مخافة الفرقة بين السلمين ، وأن يعود الكفر ويبور الدين ، لكنّا على
غير ما كنّا لهم عليه فوليَ الأمر