الصفحه ٥٣٢ : ، فسأله محمّد بن صالح عن قول اللّه : ( يَمْحُوا اللّهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ اُمُّ الكِتابِ
الصفحه ٥٣٧ : انّها مجموعة من الأحاديث والآثار تبلغ الثمانين
تقريبا ، اجتمع على تناقلها مئات الرواة وأكثر من صاحب كتاب
الصفحه ٥٤٠ : كتاب منتخب الأثر في
الامام الثاني عشر لشيخنا : لطف اللّه الصافي ـ دام ظله ـ غنى وكفاية لطالب الحق.
الصفحه ٥٤٣ : الخطباء وقلم
الكتّاب وكلمة التمدّن هي التي كانت رائجة سابقاً.
ولقد شهدت الحياة البشرية على هذا
الكوكب
الصفحه ٥٤٧ : من الكتاب
والسنّة فكل من قدّم خدمة للقرآن لفظاً ومعنى ، صورة ومادة فقد شارك في بناء
الحضارة الإسلامية
الصفحه ٥٥٢ : ، كتاب في اللغة (٢). ووصفه السيوطي في الطبقات إنّه إمام
اللغة والعربية ، وغيرهما من العلوم الأدبية ، دفن
الصفحه ٥٦٥ : أبو
الفتح الهمداني. قال النجاشي : له كتاب « ذكر المجاز من القرآن » (٥).
٣ ـ مجازات القرآن : للشريف
الصفحه ٥٦٦ : غيرها من الموضوعات التي لا تعم جميع آيات القرآن ، بل تختص بموضوع واحد.
فقد خدمت الشيعة كتاب اللّه
الصفحه ٥٦٧ : ـ
٤٠٦ ) مؤلّف كتاب « حقائق التأويل » في عشرين جزءاً (١) ثمّ جاء بعده أخوه الشريف المرتضى فسلك
مسلكه في
الصفحه ٥٧٩ : بالذكر كتاب الذريعة إلى تصانيف
الشيعة.
هذا عرض موجز لمشاركة الشيعة في بناء
الحضارة الإسلامية على
الصفحه ٥٨٥ : ( ت ٢١٢ ) بتلخيص كتابه على أساس حذف ما لا يلائم
نزعته فحذف أكثر ما له صلة بفضائل الامام علي وأهل بيته
الصفحه ٥٩٠ : ، فصاروا بين مشبّه ومعطّل ، فالبسطاء منهم بنوا عقائدهم على الجمود
بالمفردات الواردة في الكتاب والسنّة
الصفحه ٥٩٣ : ، ويقال انّ
في هذه السنة مات. له كتاب يرويه جماعة. ثم ذكر أسماء كتبه على النحو التالي :
١ ـ علل التحريم
الصفحه ٦١٣ : ، وآثاره التي خلّفها ،
والتلاميذ الذين تربّوا في مدرسته ولكن نشير إلى كتابين من كتبه لأنّهما كوكبان.
الف
الصفحه ٦١٤ : قام المتتبّع المتضلّع
الشيخ عبداللّه نعمة بتأليف كتاب حول فلاسفة الشيعة ومتكلّميهم أسماه « فلاسفة