الصفحه ٢٠٠ : الامام
إلا الحاكم بالكتاب ، الدائن بدين الحق ، القائم بالقسط ، الحابس نفسه على ذات
اللّه (٣).
وأين هذه
الصفحه ٢٠٤ : ، فسوف ترى أنّه لم يكن هناك أيّ مشورة ولا
أيّ استفتاء شعبي ، ولا أيّ ديمقراطية كما يدّعيها بعض الكتّاب
الصفحه ٢١٩ :
__________________
١ ـ راجع للوقوف على
هذه المناشدات كتاب الغدير ١ / ١٥٩ ـ ٢١٣.
٢ ـ نهج البلاغة ،
الخطبة ٣.
الصفحه ٢٢٦ : بشرط أن لا يخرجوا عن حكم الكتاب والسنّة ، وكانت نهاية
الأمر ، عزل مندوب الامام ( أبو موسى الأشعري
الصفحه ٢٢٧ :
معاوية ، لما ظهر
لهم كون قول حكم الحكمين على خلاف الكتاب والسنّة ، بل أصبحوا يطالبون عليّاً أن
الصفحه ٢٤٠ : ، وعليه ما عليهم ، فهدمت داره وأخذت
ماله ، وحبست أهله وعياله ، فإذا أتاك كتابي هذا ، فابن له داره ، واردد
الصفحه ٢٤١ : أبي سيف
المدايني في كتاب « الأحداث » قال : كتب معاوية نسخة واحدة إلى عماله بعد عام
الجماعة : أن برئت
الصفحه ٢٤٢ : في كل مصر وفي كل وجه وناحية ، فإذا جاءكم كتابي هذا فادعوا الناس إلى
الرواية في فضائل الصحابة والخلفا
الصفحه ٢٤٧ : الخلافة. هذا محمّد أحمد براق يقول في كتابه « أبو العباس السفاح
» : « إنّ أصل الدعوة كان لآل علي ، لأنّ أهل
الصفحه ٢٥٣ :
وبكى الرضا بكاءً شديداً من هذه القصيدة
قوله :
هم نقضوا عهد الكتاب وفرضه
وما
الصفحه ٢٦٥ :
__________________
عليهمالسلام
من أصحاب الإمام الهادي ، قال النجاشي : له كتاب خطب أميرالمؤمنين ورد الري هارباً
من السلطان وسكن
الصفحه ٢٧٩ : بهذا
المفيد اُستاذ المؤلّف في كتابه أوائل المقالات ص ٤٨ ونسبه إلى اتّفاق الإمامية ،
أمّا الخوارج فتسمّي
الصفحه ٢٨١ :
متّصل في النار بغير
نفاد.
ويجب أن يؤخذ معالم الدين في الغيبة من
أدلّة العقل ، وكتاب اللّه عزّو
الصفحه ٢٨٢ : شيخ الطائفة أبو جعفر محمّد
الطوسي :
__________________
١ ـ أدرج المصنف
الرسالة في كتابه القيم
الصفحه ٢٩٢ : ، مأخوذة من الكتاب والسنّة وكلمات أئمّتهم ، وأنّ الشيعة كانت
في أواخر القرن الثاني ذات عقائد منتظمة