الصفحه ٢٥ : كمعتزلة بغداد ، والمقصود تفضيلهم عليّاً على سائر
الخلفاء لا أنّه الإمام المنصوص بالخلافة.
٣ ـ الشيعة
الصفحه ١٢٥ :
افتراض علّة
اجتماعية أو سياسية أو كلامية لتكوّن هذه الفرقة.
ولأجل أن نتعرّف على شيعة علي من
الصفحه ١٤٤ :
« السنّة والشيعة »
وقال : وكان مبتدع اُصوله ( التشيّع ) يهودي اسمه عبداللّه بن سبأ ، أظهر الإسلام
الصفحه ١٥٠ : استبطلها أعداء الشيعة نكاية
بالشيعة ، ولا بأس في الوقوف على كلامه حيث قال
الصفحه ١٥٤ :
وقد انتهى الدكتور بهذه الاُمور إلى
القول : بأنّه شخص ادّخره خصوم الشيعة للشيعة ولا وجود له في
الصفحه ١٥٥ :
طائفة كبيرة من
المسلمين (١).
إلى هنا تبيّن أنّ تحليل تكوّن الشيعة
عن هذا الطريق تحليل خيالي
الصفحه ١٦٠ :
عدا المدن الكبرى ،
مثل مكة وتهامة وصنعاء وكان للشيعة غلبة في بعض المدن أيضاً مثل عمان ، وهجر وصعدة
الصفحه ١٧٨ :
التشيّع من احينه ،
وصارت تلك المناظرة سبباً لأنتشار التشيّع (١)
وقد استنشقت الشيعة في عصر
الصفحه ١٨٧ :
قد تعرّفت على صيغة الحكومة عند الشيعة
، وحان البحث عن صيغتها لدى أهل السنّة ، وأنّهم يختلفون عن
الصفحه ٢٣٧ :
منها له (١).
فعند ذلك فسح المجال لمعاوية في قتل
الشيعة واستئصالهم ، تحت كل حجر ومدر. وجا
الصفحه ٢٦٢ : لهذه الفرق سنداً متّصلا بالنبيّ الأكرم.
وأمّا عقائد الشيعة الإماميّة ، فليست
حصيلة الاحتكاك
الصفحه ٣٠٥ :
اطلاعي ، ولعلّ غالبية الشيعة كانت ترمي من وراء هذه الفكرة إلى تنزيه علي من
الخطأ حتى يتّضح للملأ عدوان
الصفحه ٣١٨ : ».
ولو وجد هناك خلاف بين أكثر السنّة
والشيعة ، فالاختلاف في ولادته ، فانّ الأكثرية من أهل السنّة يقولون
الصفحه ٣٢١ :
المسألة الرابعة :
القول بالبداء
إنّ من العقائد الثابتة عند الشيعة
الامامية ، هو القول بالبدا
الصفحه ٣٢٢ :
ذكرته نظرية شخصية
لا صلة لها بنظرية الامامية في البداء فطلب منّي كتاباً لقدماء علماء الشيعة