ونشكر القرّاء الكرام الذين شجّعونا برسائلهم على مواصلة بحث ودراسة هذه المواضيع الهامّة في تاريخ اُمّتنا المجيدة ، ونتقدّم بالشكر إلى العلماء الذين يقدّمون لنا النقد البنّاء ، فإنّ العصمة للّه ولمن عصمه.
قم ـ جعفر السبحاني
٢٨ شعبان المعظم ١٤١٢ هـ