الصفحه ٥٨٤ : عام ٤٤٨.
٢ ـ غنية النزوع إلى علمي الاُصول
والفروع تأليف أبي المكارم حمزة بن علي ابن زهرة المعروف
الصفحه ٥٨٣ : ، بادخال كثير من المسائل الأدبية والكلامية في علم اُصول الفقه
وأوّل من فتح هذا الباب على وجه الشيعة
الصفحه ٥٨١ : القواعد وأسّسوا عليها فقههم
عبر قرون متمادية ، وقد جاء ذلك نواة لتأسيس علم اُصول الفقه بصورة مختصرة نمت
الصفحه ١٨٨ : : شرح مقاضد الظالبيين في علم اُصول عقائد الدين
٢٧٢ طبع مصر.
٤ ـ الأحكام
السلطانية ٤.
الصفحه ٥٧٩ : رسالة صغيرة
بالهبات والعطايا.
٩ ـ قدماء الشيعة وعلم اُصول الفقه :
إنّ السنّة النبوية بعد القرآن
الصفحه ٢٩٤ : وزعموا أنّ العقول تعمل
بمجردها عن السمع (١).
هذه هي الاُصول التي خالفت الإمامية
فيها المعتزلة ووافقت
الصفحه ٢٦٢ : بالنصوص
في اُوصلها من دون تحليل وتفكير ، بل يعني أنّ اُصول العقائد الواردة في المصادر
المذكورة ، أخذها
الصفحه ٢٨١ : ، فالمهم لدى هؤلاء في اعتبار الخبر أن يفضي
إلى العلم ، ولو كان ذلك لاجماع أو شاعد عقلي ، بل صرّح المفيد في
الصفحه ٢٩٧ : متّزنا واضحاً لا تعقيد فيه
ولا غموض ، وعلى تلك الاُصول وذلك المنهج درج علماؤهم المتأخّرون في الأجيال
الصفحه ٥٤٨ : فالروايات مجمعة على أنّ أبا الأسود (
وهو شيعي المذهب توفّي سنة ٦٩ ) إمّا مدوّن علم النحو أو واضعه وأضحى
الصفحه ٥٥٣ :
ونجم الأئمّة الرضي
الاستر آبادي ، إلى غير ذلك من الشخصيات البارزة.
٢ ـ قدماء الشيعة وعلم الصرف
الصفحه ١٢٧ : كتاب سلافة العصر في أعيان أهل العصر ، وأنوار الربيع في
علم البديع ، وطراز اللغة. توفّي عام ( ١١٢٠
الصفحه ١٢٨ : العلم وسدنة الحقيقة
يسبقني إلى تأليف ذلك الكتاب فيكون لي الشرف إذ خدمته بذكر أسماء بعضهم في هذا
الباب
الصفحه ٢١٩ :
ذلك كلامه في خطبته الأخيرة : « فسدلت دونها ثوباً ، وطويت عنها كشحاً ، وطفقت
أرتئي بين أن أصول بيد جذّا
الصفحه ٦٤٨ : ومهجرهم ، وكانت تلك
الهجرة نواة للشيعة في ايران.
كانت مدرسة الكوفة مزدهرة بالعلم
والثقافة ، ولكن ربّما