الصفحه ٣٧٦ :
لبقاء المذهب وحفظ
الأُصول وجمع شتات المسلمين لإقامة الدين وأُصوله ، فإذا بلغ الأمر إلى هدمها فلا
الصفحه ٦١٥ : الشيعة منذ بكرة أبيهم ، كانوا
مقتفين أثر أئمتهم ، ولم يكونوا ورثة المعتزلة ، وانّما أخذت المعتزلة اُصول
الصفحه ٦٥٩ : والثاني عشر.
يقول السيد شرف الدين : إنّ الشيعة
الامامية في الفروع والاُصول وسائر ما يؤخذ من الكتاب
الصفحه ٥٧٨ :
المعروف.
فقهاء الشيعة في القرن الرابع :
هؤلاء هم فقهاء الشيعة في القرن الثالث
ويليهم عدة
الصفحه ٥٧٧ :
ابن أيوب (١).
أكثر هؤلاء من فقهاء أواخر القرن الثاني
وأوائل القرن الثالث.
هؤلاء أعلام الشيعة
الصفحه ٥٧٥ : والفقه لأنّهم تجاوزوا عن
التحديث إلى درجة الاجتهاد.
٨ ـ قدماء الشيعة والفقه الاسلامي :
إنّ الفقه
الصفحه ٥٧٦ : الأربعة فقهاً يتناسب مع المستجدّات ، جامعاً لما تحتاج إليه الاُمّة ولم
يقفل باب الاجتهاد ، منذ رحلة النبي
الصفحه ٦٣٤ : المعروف بالشهيد
الأوّل ( ٧٣٤ ـ ٧٨٦ ) وكان إماماً في الفقه ولكنّه صلب بيد الجور ، ثمّ رجم ، ثمّ
اُحرق
الصفحه ١٦٥ : القصبات من فقهاء على مذهب أبي حنيفة (١).
ذكر ابن بطوطة « كان ملك العراق السلطان
محمد خدابنده قد صحبه في
الصفحه ٣٩٣ : فهل هذا نكاح صحيح أو
لا؟ لا أظن أنّ فقيهاً من فقهاء الإسلام يمنع ذلك ، وإلاّ فقد أفتى بغير دليل ولا
الصفحه ٤٣٤ :
المقام نقدم اُموراً :
١ ـ اختلاف الفقهاء في شرائط المسجود عليه :
اتّفق المسلمون على وجوب السجود في
الصفحه ٦١٢ :
الإمامية ، رئيس
الكلام ، والفقه والجدل وكان يناظر اهل كل عقيدة مع الجلاله والعظمة في الدولة
الصفحه ٢٤ : الجرح وكأنّ حبّ أهل البيت عمل اجرامي أو أنّ تقدّم الخلفاء على
عليّ أصل من اُصول الدين لا يجوز تجاوزه
الصفحه ٤٢ : وموضعه : فمن قائل إنّ القطع من اُصول الأصابع
دون الكف وترك الابهام كما عليه الإمامية ، وجماعة من السلف
الصفحه ٧٢ : إليهم في
الدين فأخذ فروعه واُصوله عن أئمّتهم الميامين نجا من عذاب اللّه ، ومن تخلّف عنهم
كمن أوى يوم