الصفحه ٥٤ : ابن قتيبة : دعا أبوبكر عثمان
بن عفّان فقال : اكتب عهدي ، فكتب عثمان وأملى عليه : بسم اللّه الرحمن
الصفحه ١٩٨ :
٣ ـ نرى أنّ عم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم العباس ، واجهه بما واجه به أبوبكر وهو
أنّ النبي
الصفحه ١٠٥ : من رسول اللّه ممّا أفاء اللّه عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ،
فقال أبوبكر : « إنّ رسول اللّه
الصفحه ١٩٦ :
١ ـ السقيفة وخلافة أبي بكر :
توفّي رسول اللّه وكان أبوبكر خارج
المدينة فقام عمر بن الخطاب فقال
الصفحه ٣٩١ : (٢)
وأبوبكر الجصّاص الحنفي في أحكام القرآن (٣)
وأبوبكر البيهقي في السنن الكبرى (٤)
ومحمود بن عمر الزمخشري في
الصفحه ٤٢ : إنّ القطع من المنكب كما عليه الخوارج (٢).
٣ ـ سئل أبوبكر عن الكلالة في قوله
تعالى
الصفحه ١١٠ : المستمرّة
معهم ، لكن لمّا ولّي ابوبكر جاء المؤلّفة قلوبهم لاستيفاء سهمهم جرياً على عادتهم
مع رسول اللّه فكتب
الصفحه ٢٠٤ : المعاصرون.
روى المؤرّخون : انّه دعا أبوبكر عثمان
بن عفان ، فقال : اكتب عهدي ، فكتب عثمان وأملى عليه : بسم
الصفحه ٤٥ : ،
فاختلفوا في ذلك حتّى قبض أبوبكر ، فلمّا ولّى عمر ورأى اختلاف الناس في ذلك شقّ
عليه جدّاً فأرسل إلى رجال من
الصفحه ٧٩ : (١).
٣ ـ ما نقله ابن حجر في فتح الباري عن
القاضي عياض انّ المراد الخلفاء الذين اجتمع عليهم الناس وهم أبوبكر
الصفحه ١٣٥ : ؟ فقالوا : منّا أمير ومنكم أمير ، فقال أبوبكر : منّا
الأمراء ومنكم الوزراء ـ إلى أن قال ـ فبايعه عمر
الصفحه ١٣٦ : أيضاً : انّه لمّا بويع أبوبكر
واستقرّ أمره ، ندم قوم كثير من الأنصار
__________________
١ ـ تاريخ
الصفحه ١٤٢ :
وأمّا محمّد بن أبي بكر ، فاُمّه أسماء
بنت عميس الخثعمية تزوّجها أبوبكر بعد استشهاد جعفر بن أبي
الصفحه ١٩٩ :
فلمّا أتمّ كلامه ابتدأ أبوبكر بالبحث
والكلام فاستند إلى أنّ اللائق بالخلافة هو قوم النبي وقبيلته
الصفحه ٢١١ : اللفيفين باُمور لا
تمت إلى هذا الأصل ، فادّعى أبوبكر أنّ المهاجرين من أقوام النبيّ وعشيرته ،
واحتجّ الأنصار