الصفحه ٣٧١ :
يوسف عشرة آلاف درهم وقال : هذه دية والدك!! (١).
وهذا ابن الرومي الشاعر العبقري يقول في
قصيدته التي
الصفحه ٤٧١ :
فلا يخرج من عندك
حتّى يبايع أو تضرب عنقه فوثب عند ذلك الحسين عليهالسلام
وقال : أنت يا بن الزرقا
الصفحه ٦٢٧ : علوي النزعة هاشمي الولاء ، إلاّ أنّ الحسين ، ابن الإمام قتل بسيف الكوفيين ،
وسقط عطشاناً وحوله أجساد
الصفحه ٤٧٠ : أنت فيه ولولا ذلك لكان شرفك وشرف آبائك تجشّم الرحلتين رحلة
الشتاء والصيف (١).
هذا هو الحسين وهذا هو
الصفحه ٤٧٧ : مِتُّ لَمْ اُلم
كفى بك ذلاًّ أن
تعيش وترغما (١)
ثمّ إنّه كان لشهادة الحسين
الصفحه ٤٨٠ : :
١ ـ إيصاء الحسين إليه في أمر الامامة.
٢ ـ زهده وعبادته ومواساته للفقراء.
٣ ـ هيبته وعظمته.
٤ ـ ما
الصفحه ٤٨٢ : مات علي بن الحسين عليهالسلام
(١).
وقال رجل لسعيد بن المسيب : ما رأيت
رجلاً أورع من فلان ـ وسمّى
الصفحه ٢٨٩ :
الحسن ، ثمّ الحسين ، ثمّ علي بن الحسين ، ثمّ محمّد بن علي ، ثمّ جعفر بن محمّد
الصادق ، ثمّ موسى بن جعفر
الصفحه ٤٧٦ :
قلوبهم معك ،
وسيوفهم مع بني اُمية. فاتّق اللّه في نفسك (١).
٦ ـ لمّا أتى إلى الحسين خبر قتل
الصفحه ٦٤٢ : لعبداللّه بن عمر واُخرى لولده الحسين واُخرى لمحمّد بن أبي بكر ، فأولد
عبداللّه بن عمر ولده سالماً ، وأولد
الصفحه ٢٥٠ : ، وكان من ذلك أن كرب (١)
قبر الحسين وعفّى آثاره ، ووضع على سائر الطرق ، مسالح له لا يجدرون أحداً زاره
إلا
الصفحه ٢٦٥ :
محمّد بن علي بن
موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام فلمّأ
الصفحه ٤٦٢ : ودفع إلى كتبه وسلاحه ،
وأمرني أن آمرك إذا حضرت الموت أن تدفعها إلى أخيك الحسين ، ثمّ أقبل على ابنه
الصفحه ٤٦٨ : الأكرم ٥ أو ٦ سنوات
وعاش مع أبيه ٣٦ سنة. ومع أخيه ٤٦ سنة.
إنّ حياة الامام الحسين من ولادته إلى
شهادته
الصفحه ٤٦٩ :
ابن الحكم وهو عامل
معاوية على المدينة أنّ رجالاً من أهل العراق ووجوه أهل الحجاز يختلفون إلى الحسين