الصفحه ٦٢١ : فِيهِ) أي : في نبيّهم. وهم اليهود ، أمرهم موسى عليهالسلام أن يتفرّغوا للعبادة يوم الجمعة ، فأبوا عن ذلك
الصفحه ٣٠١ : ،
ودعنا وإيّاهم ، فخلّاهم أن يدخلوا ، ففتح الباب فدخلوا.
فاستأذن جبرئيل
ربّه في عقوبتهم ، فأذن له ، فقام
الصفحه ٥٠٦ : عند حلول الموت ، أو في القبر ، أو يوم القيامة.
روى مجاهد عن
ابن عبّاس قال : ما يزال الله يدخل الجنّة
الصفحه ٢٣ :
وروي أنّ أبا
جهل قال يوم بدر : اللهمّ أيّنا كان أهجر وأقطع للرحم فأحنه اليوم ، أي : فأهلكه
الصفحه ٢٦٧ : يَوْمٍ أَلِيمٍ) مؤلم. وهو في الحقيقة صفة المعذّب ، لكن يوصف به العذاب
وزمانه على طريقة : جدّ جدّه
الصفحه ٣٢١ : إليه ، أي : وإن كلّ المختلفين فيه
، المؤمنين منهم والكافرين. وقرأ ابن كثير ونافع وأبو بكر بالتخفيف
الصفحه ١٧ :
وعن أبي داود
المازني : تبعت رجلا من المشركين لأضربه يوم بدر ، فوقع رأسه بين يدي قبل أن يصل
إليه
الصفحه ٨٣ :
عَهْدِهِمْ) من بعد أن عقدوها (وَطَعَنُوا فِي
دِينِكُمْ) بصريح التكذيب وتقبيح الأحكام (فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ
الصفحه ٤٦ : والاعتقاد.
(إِذْ يُرِيكَهُمُ
اللهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً) مقدّر بـ «اذكر». أو بدل ثان من «يوم
الصفحه ١٨٦ : أعون شيء في هذا الباب ، ولذلك كان أكثر الأنبياء قبله كذلك.
وقيل : تعجّبوا
من أنّه عزوجل بعث بشرا
الصفحه ٤٤٤ :
يَدْخُلُونَ
عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ (٢٣) سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ
عُقْبَى
الصفحه ٢٠ : تنهزموا. أو حال من الفاعل ، كأنّهم أخبروا بما سيكون منهم يوم حنين حين
تولّوا مدبرين وهم زحف اثنا عشر ألفا
الصفحه ٦٩ :
ولمّا قسّم
المؤمنين ثلاثة أقسام ، بيّن أنّ الكاملين في الايمان منهم هم الّذين حقّقوا
إيمانهم
الصفحه ٤٥١ :
مكّة ، حتّى تتّسع لنا فنتّخذ فيها بساتين وقطائع ، أو سخّر
__________________
(١) الحشر : ٢١
الصفحه ٥١٨ : قوله : (خَلَقْناهُ) من قبل خلق الإنسان (مِنْ نارِ السَّمُومِ) من نار الحرّ الشديد النافذ في المسامّ