الصفحه ١١٤ : فيها برهة من الزمن ، ثم سافر بعدها الى
حيدرآباد في الهند وتوفي فيها سنة ١٠٨٨ ه. لؤلؤة البحرين : ٧٠ ٧١
الصفحه ١١٥ : باستلزامه اختصاص العرض بالسنّة فقط دون الكتاب ، مع
ورود العرض عليه في الأخبار الكثيرة معها تارةً ووحدَهُ
الصفحه ١١٦ :
بالسنّة فقط ، بل غاية ما دلّ عليه كلامه أنّهم عليهمالسلام لمّا كانوا لا يقولون إلّا عن الله كان
الصفحه ١٢١ : ؟ » قال : بكتاب الله
وسنّة نبيّه. قال : « يا أبا حنيفة ، لقد
ادعيت علماً ، ويلكَ ما جعل الله ذلكَ إلّا
الصفحه ١٣٤ : حكم الكتاب
والسنّة ، أو بتخصيص هذا الحكم بحالة التعارض ، أو بحمله على حال السعة وعدم الضرورة.
وأجاب
الصفحه ١٣٦ : يألوا جهداً في إقامة الدين وإحياء سنّة سيّد
المرسلين ، ولا سيّما آية الله العلّامة الذي قد أكثر من الطعن
الصفحه ١٣٨ : اختلاف
الأُصول ، كالكتاب والسنّة ظاهراً ، واصلة الناشئ من اختلاف أفهامهم أو غير ذلك ،
مع تصريح المحدّثين
الصفحه ١٤٣ : أحكام دين الملك
العلّام على الكتاب والسنّة وما يؤول إليهما ، ويرجعُ بالآخرة إليهما ، مع تحقيق
وتدقيق
الصفحه ١٤٤ : البعض إيذاناً بمخالفته كثرةً أو شهرةً ، كما لا
يخفى على مَنْ له أدنى اتّصال بالسنة أُولئك الأبدال ، وإنْ
الصفحه ١٤٥ : الأموات والعياذ بالله فالظاهر من الأخبار كما رواه الشيخ في (
التهذيب ) في الصحيح عن عبد الله بن سنان ، قال
الصفحه ١٥٨ : تقرب من سنة ببركة
محمّد وآله الأطياب ، فرأيت أنّ طريق إجماعاته في هذا الكتاب ليس على المصطلح عليه
من
الصفحه ١٦٢ : يصلّى على مثل هذا وكان ابن ثلاث سنين » .. حتى قال عليهالسلام ـ : « ولكن الناس صنعوا شيئاً
ونحن نصنع
الصفحه ١٦٦ : العلّامة (١) .. (٢) السنّة المستنبطة من الإجماع ، بل الوجه معاملتهما
معاملة السنّتين المتعارضتين ، فيرجّح
الصفحه ١٧٢ : : « إنّ الله قد احتجّ على العباد بأُمور ثلاثة :
الكتاب ، والسنّة ، وما أجمعوا عليه ».
وفي نهج
البلاغة
الصفحه ١٧٧ : وعدمه ، وهذا لا
يصلح مخصّصاً.
نعم ، يحسن
التفصيل بين ما إذا كان الفتوى مطابقة للكتاب والسنّة أو لا