الصفحه ٧٧ :
شاء الله تعالىٰ.
ولم تقتصر في تعليمها علىٰ النساء
، بل كانت عليهاالسلام
تطرف القاصدين إليها بما
الصفحه ٧٤ : الزهراء عليهاالسلام في ظل رعاية الاُمّ
سيدة النساء والأب وصي المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يحيطهم
الصفحه ١٢٩ : أعطيك وأدع أهل الصفّة تطوىٰ بطونهم من الجوع. وعلّمها التسبيحات »
(١).
وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٤ :
٣ ـ الدفاع عن الولاية والإمامة :
تقدّم أنّ أهمّ الأهداف التي توخّتها
الزهراء عليهاالسلام
في
الصفحه ٦٧ :
وكان من عادة العرب في الجاهلية أن
يقولوا للمتزوجين : بالرفاء والبنين ، فنهىٰ عنه رسول الله
الصفحه ٩ : ء في التصدي للانحراف والطغيان والدفاع عن مبادىء الحقّ وإقامة السُنّة وإماتة البدعة.
وهكذا عندما نقف
الصفحه ٦١ : عليهماالسلام
، وعلي عليهالسلام
أخيه وصهره ووارث علمه وحكمته وشريكه في خصائصه ماعدا النبوة.
في هذا البيت الذي
الصفحه ٧١ :
٢
ـ التعاون وتقسيم العمل
:
ومن مظاهرالعظمة في بيت الزهراء عليهاالسلام والتي تستحق أن تكون
قدوة
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الاُمّة بالتمسك بهم بعد كتاب الله في حديث الثقلين المتواتر عند الفريقين.
ومن العلم الذي خصّت به
الصفحه ١٢٥ : الزهراء عليهاالسلام بالحجاب الإسلامي لم
يمنعها من أداء دورها الرسالي في الدفاع عن عقائد الإسلام وسُنّة
الصفحه ١٩ :
ولادة سيدة نساء
العالمين عليهاالسلام
ثماني وأربعين سنة ، وحمل القرشية في هذه السن من المتعارف
الصفحه ٨٦ :
في بيان خصائصها
ومكارم أخلاقها عليهاالسلام
، كما أنّها أجهدت نفسها في مرضاة الله عزّ وجلّ
الصفحه ٦ : في بيت الوصي عليهالسلام
بشكل وافٍ وأسلوبٍ علمي واضح موثَّقٍ بالمصادر المعتبرة ، ندعو الله العزيز أن
الصفحه ٧٦ : الاُولىٰ في الإسلام ، حيث تقبل عليها النساء طالبات للعلم ، فيجدن فاطمة العالمة وهي تستقبلهنّ بصدر رحب لا
الصفحه ١٨٥ : : لكم حقّ ولا يبلغ علمي إذا كثر أن يكون لكم كلّه ، فإن شئتم أعطيتكم منه بقدر ما أرىٰ لكم ، فأبينا عليه