الصفحه ١٦٢ : فاطمة عليهاالسلام
بعد قيام الحجة ووضوح الأمر (٢).
وكتب كتاباً في الثاني من ذي القعدة سنة
٢١٠ هـ إلىٰ
الصفحه ٢٠٨ :
: «
أفعلىٰ عمدٍ تركتم كتاب الله ، ونبذتموه وراء ظهوركم ؟ ».
وتحدّت رأس السلطة «
فدونكها مخطومة مرحولة
الصفحه ٤٤ : (٢).
وفي رواية أبي الفرج وابن سعد وابن حجر
: أنّه كان لها يوم تزويجها ثماني عشرة سنة (٣).
ولا ريب أن ذلك
الصفحه ٢٣٥ :
وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ
دليلٌ علىٰ أن لا يدوم خليلُ
الصفحه ٣٠ : والآثار.
منها :
ما رواه أبو بصير عن الإمام الصادق عليهالسلام
قال : «
حرّم الله النساء علىٰ علي
الصفحه ٥٧ :
الوضع الاقتصادي
للعائلة ، فضلاً عن أنها تؤدي إلىٰ عزوف الشباب عن الزواج وما يعقبه من مفاسد
الصفحه ٥٤ : حطمية ، وكان فراشها إهاب كبش »
(٣).
قيل : إنّ الاربعمائة وثمانين درهماً ، كانت
ثمن الدرع لاتمام المهر
الصفحه ٢٣٠ : ، وبريدة (٧).
وقد وضع البعض رواية شاذة نادرة ، مفادها
أن أبا بكر صلّىٰ علىٰ فاطمة عليهاالسلام
وكبّر
الصفحه ٢٣٨ :
الثلاثاء ، سنة إحدىٰ
عشرة من الهجرة ، وهو المروي عن الإمام الصادق عليهالسلام
(١).
وفي رواية
الصفحه ٥٣ : (٢) ، ولعلّ الأربعمائة
مثقال فضة كانت تعادل خمسمائة درهم في عصرهم ، وقد ورد في جملةٍ من الروايات أن أمير
الصفحه ١١٩ : ، أنّها كانت تجيب عن بعض المشكلات التي يعجز عن حلّها علماء الصحابة في زمانها.
فقد روي عن علي عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ :
علىٰ رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الخامس :
ولو صحّ حديث أبي بكر ، لكان عليه أن يحرم
الصفحه ٢٠٠ : الرواة اتفقوا علىٰ
أن فاطمة عليهاالسلام
غضبت علىٰ أبي بكر وعمر وهجرتهما ولم تكلمهما حتىٰ توفيت وهي ساخطة
الصفحه ٢٤١ : : أربعون يوماً (١) ،
إلّا أنّ الثبت في ذلك ما روي عن أبي جعفر محمد بن علي عليهالسلام
أنّها توفيت بعده
الصفحه ٣٢ : منازل الأولياء ، حضيت بها الزهراء بنت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ ما جاء في كثير من الروايات