الصفحه ٢٤٧ :
٤ ـ إنّها مع الحقّ
أبداً ........................................................... ٨٨
٥ ـ بضعة الرسول
الصفحه ١٥٠ : ... »
(٥).
وخلاصة القول إنّه عليهالسلام آثر بقاء الإسلام
الذي نذر حياته وخاض الغمرات لأجله ، فنراه في أحرج المواقف
الصفحه ١٤٠ : بعدي ».
فقال عمر : إنّ رسول الله قد غلبه الوجع ، حسبنا كتاب الله ـ وفي لفظ آخر : ما شأنه أهجر
الصفحه ١٧٧ : يعلمان
الحديث ، ثمّ جاءا يطلبان الارث الذي لا يستحقانه ؟ أو أن عليّاً عليهالسلام
كان يعلم ذلك ثمّ يمكّن
الصفحه ١١٤ :
وقال الديلمي وابن فهد : روي أنّ فاطمة عليهاالسلام كانت تنهج في صلاتها
من خيفة الله تعالىٰ
الصفحه ١٥٦ :
عن عبدالرحمن بن عوف : أنّه سمع أبا بكر
يقول في مرضه الذي توفي فيه : وددت أني لم أكن فتّشت بيت
الصفحه ١٧٢ : الله عزَّ وجلَّ إذا أطعم نبياً طعمة ثم قبضه ، فهي للذي يقوم من بعده (١).
وفي حديث أُمّ هانىء : أنّ
الصفحه ٢٢٢ : سمع فليقل ، ومن شهد فليتكلم ، إنّما هو ثُعالة شهيده ذنبه ، مربّ لكلِّ فتنةٍ ، هو الذي يقول : كرّوهاً
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
الاُمّة بالتمسك بهم بعد كتاب الله في حديث الثقلين المتواتر عند الفريقين.
ومن العلم الذي خصّت به
الصفحه ١٥١ : ، والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة أن عمر ضرب علىٰ بطنها حتىٰ أسقطت
الصفحه ٢٤٠ :
عشر يوماً ، ولا
بأكثر من ثمانية أشهر (١).
وتدلّ أكثر الروايات المنقولة عن أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٧٨ : خلقوا للآخرة ، وخلقت الدنيا لغيرهم » وفي رواية أحمد : «
فإنّ هؤلاء أهل بيتي ، ولا أُحب أن يأكلوا طيباتهم
الصفحه ١٤٥ : الطبري ٣ : ٢٠٢ أنّ الزبير عثر فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه.
وروي أنّ الذي أخذ سيف الزبير وكسره
الصفحه ١٥٨ : بقتل أمير المؤمنين عليهالسلام
( وأرادا به العظيم ) (٢)
كما قتلوا سعد ابن عبادة ، الذي ذهب إلىٰ الشام
الصفحه ١٩٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهاهنا كان المشركون ».
وفي رواية عنه عليهالسلام : «
أنّها كانت تصلّي