الصفحه ١٦٨ : عما قدمناه ، ما جاء في شرح كتاب أمير المؤمنين عليهالسلام
إلىٰ عثمان بن حنيف الذي ذكرناه آنفاً ، قال
الصفحه ١٧٢ : في شرح ابن أبي الحديد ١٦ : ٢٣٢. والسقيفة وفدك / الجوهري : ١١٧ عن مولىٰ أُمّ هانيء.
٣)
راجع طرفاً من
الصفحه ٢٢٠ : قديمة مقروءة علىٰ مؤلفها في ربيع الآخر من سنة ٣٢٢
هـ. والطبرسي في الاحتجاج : ٩٧. وابن أبي الحديد في شرح
الصفحه ٢١٩ : الأثير في منال الطالب في شرح طوال الغرائب : ٥٠١ ـ ٥٠٧.
والسيد ابن طاووس في الطرائف : ٢٦٣ / ٢٦٨ عن كتاب
الصفحه ٢٢٥ : الغمة ١ : ٤٩٢. والطبرسي في الاحتجاج ١ : ١٠٨. وابن أبي الحديد في شرح
النهج ١٦ : ٢٣٣. والعلّامة المجلسي في
الصفحه ٩٨ :
_______________________
١)
سورة التوبة : ٩ / ٦١.
٢)
راجع : منهاج السنة ٢ : ١٧٠.
٣)
راجع القصيدة في شرح ابن أبي الحديد ٤ : ٦٥.
الصفحه ٩٦ : واضطراب كلماتهم في بيانها ،
_______________________
١)
شرح نهج البلاغة ٤ : ١٠٢.
٢)
راجع في هذه
الصفحه ١٤٥ : القرآن في مصحف واحد ، ثم بايعوا أبا بكر (٦).
واجتمع الناس ينظرون ، وامتلأت شوارع
المدينة بالرجال ، ورأت
الصفحه ١٨٦ :
بكر علىٰ فدك
وسهم ذوي القربىٰ ، فأبىٰ عليها ، وجعلهما في مال الله (١).
وعن الحسن بن محمد بن علي
الصفحه ١٥٦ :
عن عبدالرحمن بن عوف : أنّه سمع أبا بكر
يقول في مرضه الذي توفي فيه : وددت أني لم أكن فتّشت بيت
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أم أهله ؟ قال : لا ، بل أهله (٢) ، إلىٰ
آخر الحديث وسيأتي.
قال ابن أبي الحديد : في هذا الحديث
الصفحه ١٤٣ : الأصوات في السقيفة وكثر اللغط
بين المهاجرين والأنصار ، ثم إن عمر بن الخطاب ضرب علىٰ يد أبي بكر فبايعه
الصفحه ١٦١ :
والنفس مظانّها في غدٍ جدث ، تنقطع في
ظلمته آثارها ، وتغيب أخبارها ... »
(١).
٣ ـ وممّا يدلّ علىٰ
الصفحه ١٤٤ : بكر أن جماعة
منهم العباس قد اجتمعوا مع علي ابن أبي طالب عليهالسلام
في منزل فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ١٥١ : والطهارة
من قبل رجال الخلافة وإذكاء النار في بابه لانتزاع البيعة من أمير المؤمنين عليهالسلام قد صار ذريعة