الصفحه ١٨٣ :
العرب كما ترىٰ
؟ ثم أخذ عمر الكتاب فشقّه (١).
وواضح من الخبر أنّه كتب بفدك لفاطمة عليهاالسلام
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يعطيهم ، قال : وكان عمر بن الخطاب يعطيهم منه (١).
ولم يقبل
الصفحه ١٨٧ : يكن ثمة اتفاق من قبل ؟!
وعن أُمّ هانيء ، قالت : دخلت فاطمة عليهاالسلام علىٰ أبي بكر
بعدما استخلف
الصفحه ١٨٨ : القربىٰ هي طعمة لولي الأمر بعده ، وليتصرف بها حيثما يشاء ، أو أنها من الأموال العامّة ومن حقّ الحاكم أن
الصفحه ٢١٩ : بل ران علىٰ قلوبهم ، ما أسأتم من أعمالكم ، فأخذ بسمعكم وأبصاركم ، لبئس ما تأوّلتم ، وساء ما به أشرتم
الصفحه ٢٢٠ :
لمّا فقدت وكـلّ الإرث مـغتصبُ
وكنتَ بدراً ونوراً يُستضاء بـه
عـليك تنزل من ذي
الصفحه ٢٢١ : عنّي ، فما جعل الله لاَحدٍ بعد غدير خمٍّ من حجّة ولا عذر ».
قال : فما رأينا يوماً كان أكثر باكياً
ولا
الصفحه ٢٣٥ :
، فمنهم من روىٰ أنّها دفنت في البقيع ، ومنهم من روىٰ أنّها دفنت بين القبر والمنبر ، وأنّ النبي
الصفحه ١٧ : ، فوقعت علىٰ شجرةٍ من أشجار الجنة ، لم أرَ في الجنة أحسن منها ، ولا أبيض ورقا ً ، ولا أطيب ثمراً ، فتناولت
الصفحه ٣١ : » (٢).
وأمّا أهل اللغة :
فقد أضافوا عدة دلالات اُخرىٰ تحكي عن منزلة الزهراء عليهاالسلام
التي لا يدانيها أحد من
الصفحه ٤٦ :
لم يتولّ الله تزويج أحد
من الأنام إلّا ثلاثة فقد
الصفحه ٥٢ : جبرئيل من عند صاحب العرش ؟ »
قال : قلت : الله ورسوله أعلم. قال : «
أمرني أن أزوّج فاطمة من علي ، فانطلق
الصفحه ٧٤ : .
وحظي الحسن والحسين عليهماالسلام بمساحة واسعة من حب
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحنانه وعطفه ، فهما
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بذينك السوارين فكسّرا فجعلهما قطعاً ، ثمّ دعا أهل الصُّفّة
ـ وهم قوم من المهاجرين لم يكن لهم منازل
الصفحه ٧٩ : عميس ، قالت : كنت عند فاطمة جدتك ، إذ دخل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفي عنقها قلادة من ذهب