الصفحه ٤٨ :
وقال آخر :
هي الجديرة بالكفء الكريم لها
من بالمفاخر والعليا
الصفحه ٥٩ :
من تجهيز علي عليهالسلام داره انتشار رمل لين
، ونصب خشبة من حائط إلىٰ حائط للثياب ، وبسط إهاب كبش
الصفحه ٦٢ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
نعم من أفاضلها » (١) ) (٢).
وعلىٰ باب هذا البيت كان يمرّ
رسول
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكانت من أحبّ أهله إليه ؟ »
قلت : بلىٰ.
قال عليهالسلام
: «
إنّها جرّت بالرحىٰ حتىٰ أثّرت في
الصفحه ٧٥ :
: «
إنّ الله غير معذّبك ولا أحداً من ولدك »
(١).
وجاء في كثير من الروايات والأخبار أنّ
ذلك خاص بأولادها
الصفحه ٨٥ : ء عليهاالسلام تعدّ صفحة خالدة
علىٰ طول التاريخ ، نقرأ فيها الذروة العليا من مبادىء العفاف والطهارة والاستقامة
الصفحه ٩٨ : ، فباءوا بغضب من الله تعالىٰ ورسوله ، واستحقوا شديد العقاب.
ولقد صفّق أعداء أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٢٦ :
وإعانة الضعفاء
والمعوزين من أبناء المجتمع الإسلامي علىٰ الرغم من شظف العيش وشدّة الزمان.
ولقد
الصفحه ١٤٥ : ، فاعتنقه
زياد بن لبيد الأنصاري ورجل آخر ، فندر السيف من يده ، فضرب به عمر الحجر فكسره (٤)
، ثم أخرجهم
الصفحه ١٤٨ :
وكلّلا النار من نبتٍ ومن حطبٍ
والمضرمان لمن فيه يسبّانِ
وليس
الصفحه ١٥٢ : (٣).
ونقل الشيخ ابن شهرآشوب عن ( المعارف )
لابن قتيبة أنّ المحسن سقط من زخم (٤) قنفذ العدوي (٥) الذي أمره
الصفحه ١٦٨ : تردّ شهادته مع قيام البينة
علىٰ عصمته عن الذنب وطهارته من الرجس ؟
وشهدت لها مع أمير المؤمنين
الصفحه ١٧٢ : ميراثها من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال أبو بكر : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إنّ
الصفحه ١٧٥ :
قالت عائشة : إنّ الناس اختلفوا في
ميراث رسول الله ، فما وجدوا عند أحدٍ من ذلك علماً ، فقال أبو
الصفحه ١٧٧ : فاطمة عليهاالسلام
أن تخالف قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتطلب مالا تستحقه ، وأن تخرج من دارها