زبدة الأصول مع حواشي المصنّف عليه

الشيخ بهاء الدين محمّد بن حسين العاملي

زبدة الأصول مع حواشي المصنّف عليه

المؤلف:

الشيخ بهاء الدين محمّد بن حسين العاملي


الموضوع : أصول الفقه
الناشر: دار البشير
المطبعة: شريعت
الطبعة: ١
ISBN: 964-8373-07-8
الصفحات: ٤٨٦

المنهج الخامس

في

الترجيحات

٤٢١
٤٢٢

المنهج الخامس :

في الترجيحات.

الترجيح : تقديم أمارة على اخرى في العمل بمؤدّاها.

«الحاجبيّ» (١) : «اقتران الأمارة بما يقوي به على معارضها».

ولا تعارض في قطعيّين ـ لاجتماع النقيضين ـ ولا قطعيّ والظنّيّ.

والترجيح في النقليّين (٢) : امّا بالسند ، او المتن ، او المدلول ، او الخارج.

فالسند : بالعلوّ ، وكثرة الرواة ، وزيادة الثقة ، والفقاهة ، والعربيّة ، والفطنة ، والورع ، والضبط ، وكثرة المزكّين ، واعدليّتهم ، واعلميّتهم (٣) بالرجال ، وبالمباشرة ، والمشافهة ، والقرب ، والجزم ، والحفظ ، ومخالطة العلماء ، والتحمّل بالغا ، وبعد (٤) التباس الاسم بضعيف ، او مجهول (٥).

__________________

(١) منتهى الوصول والامل / ٢٢٢.

(٢) م ٢ : النقلين.

(٣) م ٢ : ـ واعلميّتهم.

(٤) م ١ ، م ٢ ، و : عدم.

(٥) م ١ ، و : ـ او مجهول.

٤٢٣

فالسند : بالعلوّ : المراد : علوّ لا يندر تحقّقه ؛ لانّ احتمال الغلط وغيره من وجوه الخلل في ذي السند العالي ، اقلّ.

وقال «العلّامة» في «النهاية» (١) : «علوّ الاسناد ، وان كان راجحا (٢) ، الّا انّه مرجوح باعتبار ندوره».

واعترض عليه بعض المعاصرين (٣) ب : «انّ كلامه هذا ، ليس بشيء ؛ لانّ تأثير الندور ـ هنا ـ غير معقول».

وظنّي : انّ هذا المعترض لم يفهم ما قصده «العلّامة» ـ طاب ثراه ـ فانّ مراده (٤) ـ قدّس الله سرّه ـ (٥) : انّ عالى السند قد يضعف الاعتماد عليه لندور (٦) طول العمر زيادة على العادة ؛ كما لو نقل بعض اهل عصرنا عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله حديثا ، رجال سنده ، سبعة ـ مثلا ـ فانّ تطرّق احتمال الكذب ، او (٧) الغلط اليه ، اكثر من تطرّقه الى معارضه الّذي رجال سنده ، اثنى عشر ـ مثلا ـ لندرة التعمير الى ما يزيد على مائة سنة ؛ لا الى ما ينقض عنها. ومن هذا القبيل طعن بعض المحدّثين في الاحاديث المسلسلة بالاسم (٨) ، او غيره ، بندرة تحقّق ذلك الاتّفاق ؛ فيضعف الاعتماد عليها.

__________________

(١) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨١ / ب.

(٢) في المصدر : راجح من هذا الوجه.

(٣) معالم الدين / ٢٥١. عبارته في «معالم الدين» هكذا : «وهذا الكلام ليس بشيء ؛ لانّ تأثير الندور في مثله غير معقول».

(٤) م ١ : فانّه اراد.

(٥) د ، م ١ : قدّس الله روحه.

(٦) د : لندرة.

(٧) م ١ : و.

(٨) م ١ : باسم.

٤٢٤

والعربيّة : اي : زيادة الاحاطة بالعلوم العربيّة من اللغة ، والنحو ، وعلم المعاني. وقد خصّ «الحاجبيّ» (١) ، النحو ، بالذكر من بين العلوم العربيّة ؛ لانّه ادخل من غيره.

والفطنة : وامّا الترجيح بالحريّة والذكورة ، فالاكثر لم يعتبروه ؛ قياسا على الشهادة. و «العلّامة» في [غير] «التهذيب» (٢) يميل الى اعتباره ؛ وهو غير بعيد.

وبالمباشرة : فتقدّم (٣) رواية من باشر القضيّة على غيره ؛ كما قدّموا رواية «ابي رافع» (٤) : «انّ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله نكح ميمونة ؛ وهو محلّ» (٥) ، على رواية «ابن عبّاس» : «انّه صلى‌الله‌عليه‌وآله نكحها ؛ وهو محرم» (٦) ؛ لانّ «أبا رافع» كان هو السفير منها (٧) ؛ فهو اعلم بالقضيّة.

__________________

(١) منتهى الوصول والامل / ٢٢٢.

(٢) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / ب.

(٣) م ١ : وتقدّم.

(٤) ابو رافع اسلم القبطيّ. صحابيّ ، مولى رسول الله. توفّي قبل خلافة عثمان بيسير ، او في خلافة عليّ بن ابي طالب ، عليه‌السلام.

(٥) بحار الأنوار ١٦ / ٣٩٤ ح ٩٦ ، الجامع الصحيح ٣ / ٢٠٠ ب ٢٣ ح ٨٤١ ، مسند احمد ٦ / ٣٩٣ ـ ٣٩٢ ، الموطّأ ١ / ٣٤٨ ب ٢٢ ح ٦٩.

(٦) بحار الأنوار ١٦ / ٣٩٤ ح ٩٦ ، صحيح مسلم ٣ / ٢٠٢ ب ٥ ح ٤٦ ، ٢٠٣ ح ٤٧ ، صحيح البخاريّ ١ / ٣١٦ ، سنن ابن ماجة ١ / ٦٣٢ ب ٤٥ ح ١٩٦٥ ، سنن ابي داود ٢ / ١٦٩ ح ١٨٤٤ ، ١٨٤٥.

(٧) د : بينهما.

٤٢٥

فصل

[في الترجيح بالمتن]

امّا المتن ؛ فالمسند ، على المرسل. والمقروء ، على المسموع. والمسموع من الاصل ، على المشتبه. والمؤكّد ، على العاري. والحقيقة ، على المجاز. واقربه ، على ابعده. واقلّه ، على اكثره. وهو (١) على المشترك. والخاصّ على العامّ. وغير المخصّص ، عليه. والفصيح ، على غيره ؛ لا الافصح ، عليه. والمنطوق ، على المفهوم. والموافقة ، على المخالفة. والاقتضاء ، على الاشارة. ومتضمّن التعليل ، على عديمه. والمنقول بلفظه ، على ما بمعناه. والعامّ المخصّص ، على الخاصّ المأوّل.

______________________________________________________

فالمسند على المرسل : المرسل على نوعين :

احدهما : ان يقول راويه : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كذا.

والثاني : ان يقول : عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كذا.

والخلاف في ترجيح المسند ، على اوّل نوعي المرسل. وامّا النوع الثاني ، فلم يقل احد بترجيحه على المسند.

__________________

(١) م ١ : ـ هو.

٤٢٦

وقال بعضهم (١) بالعكس ؛ اذ الثقة لا يسند القول الى المعصوم ، ولا يشهد به ، الّا مع القطع بصدوره عنه.

واجاب «العلّامة» (٢) ب : انّ قول الراوي : «قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كذا» ان كان عن قطع ، دلّ على الجهل بانّ خبر الواحد لا يفيد القطع ، فلا بدّ من حمله على معنى : «سمعت» ، او «رويت» ، وامثالهما.

ولا يخفى : انّ هذا الجواب لا يتمشّى الّا فيما علم انّه خبر آحاد ؛ لا غير.

الفصيح : وهذا من جملة ما يدلّ على احتياج المجتهد الى علم المعاني.

لا الافصح ، عليه : اي : على الفصيح ؛ لانّ المتكلّم الفصيح ، لا يجب ان يكون كلّ كلامه افصح ؛ بل ، كثيرا ما يختلف مراتب فصاحة كلامه. و «العلّامة» في [غير] «التهذيب» (٣) : رجّح الافصح على الفصيح ؛ وللبحث فيه مجال.

والمنقول بلفظه ، على ما بمعناه : وقال «الشيخ» (٤) : ان كان راوي المعنى معروفا بالضبط والمعرفة ، فلا ترجيح.

و «المحقّق» (٥) ارتضى كلام «الشيخ» ؛ بخلاف «العلّامة» (٦) ؛ رحمة الله عليه (٧).

__________________

(١) المعتمد ٢ / ١٧٩ ، المحصول ٢ / ٤٥٨ ، الواضح في اصول الفقه ٥ / ٨٦ ، العدّة في اصول الفقه ١ / ١٥٤.

(٢) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / ب.

(٣) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / ب.

(٤) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٥٢.

(٥) معارج الاصول / ١٥٥.

(٦) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / الف ، تهذيب الوصول الى علم الاصول / ٩٩.

(٧) د ، م ١ : ـ رحمة الله عليه.

٤٢٧

فصل

[في الترجيح بالمدلول والخارج]

امّا المدلول : فالتحريم ، على الاباحة. والاثبات ، على النفي. وما تضمّن درء الحدّ ، على الموجب. والعتق ، على عدمه.

امّا الخارج : فالمعتضد بغيره ، على عديمه ؛ وما عاضده اظهر ؛ ومذكور سبب الورود ؛ وما عمل به الاعلمون ؛ وما دليل تأويله ارجح.

ويتركّب (١) المرجّحات : مثنى ، وثلاث ، ورباع ، فصاعدا ؛ فاتّبع منها الاقوى! والزم ما هو اقرب الى التقوى!

والحمد لله على نعمائه ؛ والصلاة على سيّد انبيائه ، واشرف اوليائه.

______________________________________________________

امّا الخارج : لم يتعرّض لترجيح الناقل ، على المقرّر ؛ كما ذهب اليه الاكثر ؛ لتعارض ادلّة الجانبين ؛ فالتوقّف اسلم. و «العلّامة» (٢) وافق الاكثر. و «الشيخ» (٣)

__________________

(١) ل : تركّب.

(٢) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٣ / ب ، تهذيب الوصول الى علم الاصول / ٩٩.

(٣) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٥٣.

٤٢٨

رجّح المقرّر.

[و] لم يتعرّض لترجيح ما خالف مضمونه العامّة ، على ما وافقهم ؛ كما قال «الشيخ» (١) : اذا تساوت الروايتان في العدالة والعدد ، عمل (٢) بابعدهما عن قول العامّة ؛ لانّ الترجيح بمجرّد ذلك ، مشكل. وقال «المحقّق» (٣) : [و] الظاهر انّ حجّة «الشيخ» في ذلك ، رواية رويت عن «الصادق» عليه‌السلام (٤) وهو اثبات لمسألة علميّة بخبر واحد (٥) ؛ مع انّ «المفيد» ، وغيره قد طعنوا في تلك الرواية.

ثمّ ، قال : فان احتجّ ب : انّ المخالف للعامّة لا يحتمل الّا الفتوى ، والموافق يحتمل التقيّة ؛

قلنا : يجوز الفتوى بما يحتمل التأويل لمصلحة يعلمها الامام.

فان قال : فينسدّ باب العمل بالاحاديث ؛

قلنا : يصار الى ذلك عند التعارض ؛ لا مطلقا.

هذا خلاصة كلام «المحقّق» ـ طاب ثراه (٦) ـ وهو بالتأمّل حقيق. والرواية الّتي ذكرها ، وان كانت غير صحيحة السند ، الّا انّها مشهورة بين الاصحاب ؛ فيمكن الاحتجاج بها ؛ ان لم يشترط القطع في الاصول ؛ كما هو الاظهر.

__________________

(١) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٤٧.

(٢) م ١ : يعمل.

(٣) معارج الاصول / ١٥٧ ـ ١٥٦.

(٤) وسائل الشيعة ١٨ / ٧٥ ب ٩ ح ١.

(٥) د : واحد.

(٦) ل ، م ١ : ـ طاب ثراه.

٤٢٩
٤٣٠

الفهارس العامّة

٤٣١
٤٣٢

فهرس الآيات الشريفة

سورة البقرة

الآية

الرقم

الصفحة

(ومن الناس من يقول آمنّا.)

٨

٢٣

(خلق لكم ما في الأرض جميعا.)

٢٩

١٢١

(وعلّم آدم الأسماء كلّها.)

٣١

٥٩

(للملائكة : اسجدوا لآدم.)

٣٤

٢٦٧

(أبى ، واستكبر.)

٣٤

٢٨١

(أقيموا الصلاة.)

٤٣

٣٢٧ ، ١٦٦

(وادخلوا الباب سجّدا وقولوا : حطّة.)

٥٨

٨٦ ، ٧٧

(وكذلك جعلناكم أمّة وسطا ؛ لتكونوا شهداء على الناس.)

١٤٣

٢٢٠

(فولّ وجهك شطر المسجد الحرام.)

١٤٤

٣٩٩

(فاستبقوا الخيرات.)

١٤٨

٢٨١

٤٣٣

(إنّ الصفاء والمروة من شعائر الله.)

١٥٨

٨٦

(إنّ الّذين يكتمون ما أنزلنا من البيّنات والهدى ، من بعد ما بيّنّاه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون.)

١٥٩

١٩٨ ، ١٩٥ ، ١٩٤

(وإن تقولوا على الله ما لا تعلمون.)

١٦٩

٢٥١ ، ٢٤٧

(فمن كان منكم مريضا ، أو على سفر ، فعدّة من أيّام أخر.)

١٨٤

٢٩٤ ، ١٤٣

(وأتمّوا الحجّ والعمرة لله.)

١٩٦

٨٨

(ولا تقربوهنّ ، حتّى يطهرن.)

٢٢٢

٣٢٢

(والمطلّقات يتربّصن بأنفسهنّ ثلاثة قروء ولا يحلّ لهنّ أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهنّ ؛ إن كنّ يؤمنّ بالله واليوم الآخر وبعولتهنّ أحقّ بردهنّ.)

٢٢٨

٣٧٦ ، ٣٧٥ ، ٦٩

(والّذين يتوفّون منكم ويذرون أزواجا ، يتربّصن بأنفسهنّ أربعة أشهر وعشرا.)

٢٣٤

٤٠٠ ، ٣٣٨

(والّذين يتوفّون منكم ويذرون أزواجا وصيّة لأزواجهم متاعا إلى الحول.)

٢٤٠

٤٠٠

(له ما في السماوات وما في الأرض.)

٢٥٥

٦٧

سورة آل عمران

(إنّ في ذلك لعبرة.)

١٣

٢٤٩

(وإذ قالت الملائكة : يا مريم!.)

٤٥

١٠٧

(وسارعوا إلى مغفرة من ربّكم!.)

١٣٣

٢٨١

(الّذين قال لهم : الناس.)

١٧٣

٣٢٥ ، ٣٢٢

٤٣٤

سورة النساء

(وآتوا اليتامى أموالهم.)

٢

٧٧

(يوصيكم الله في أولادكم.)

١١

٣٤٤ ، ٣٣٨

(فان كان له إخوة ، فلأمّه السدس.)

١١

٣٢٠

(أحلّ لكم ما وراء ذلكم.)

٢٤

٣٤٣ ، ٣٤٠

(يا أيّها الّذين آمنوا! لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل! إلّا ، أن تكون تجارة عن تراض منكم.)

٢٩

٣٥٤

(وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلّا خطاء.)

٩٢

٣٧٣

(رقبة مؤمنة.)

٩٢

٣٧٩

(ومن يقتل مؤمنا متعمّدا ، فجزائه جهنّم خالدا فيها.)

٩٣

١١١ ، ١١٠

(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبيّن له الهدى ويتّبع غير سبيل المؤمنين ، نولّه ما تولّى ونصله جهنّم وساءت مصيرا.)

١١٥

٢٢٠ ، ٢١٩

(فقد سألوا موسى أكبر من ذلك ، فقالوا : أرنا الله ؛ جهرة.)

١٥٣

٨٨

(ما لهم به من علم ، إلّا اتّباع الظنّ.)

١٥٧

٣٥٤ ، ٣٥٣

(يبيّن الله لكم أن تضلّوا.)

١٧٦

٧٧

سورة المائدة

(وإذا حللتم ، فاصطادوا.)

٢

٢٧٠

(حرّمت عليكم الميتة.)

٣

٣٨٣

(فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق ، وامسحوا برؤسكم وأرجلكم إلى الكعبين.)

٦

٣٨٣ ، ٩٠ ، ٨٩ ، ٨٤ ، ٦٧

٤٣٥

(والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا.)

٣٨

٣٨٣

(وأن احكم بينهم بما أنزل الله.)

٤٩

٢٥٩

سورة الأنعام

(لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير.)

١٠٣

٧

(إن يتّبعون ، إلّا الظنّ.)

١١٦

١٩٩ ، ١٩٨

سورة الأعراف

(أهلكناها ، فجاءها بأسنا.)

٤

٨٩ ، ٨

(ما منعك ألّا تسجد إذ أمرتك؟)

١٢

٢٦٧ ، ٢٦٣ ، ١٤٨

(فماذا تأمرون.)

١١٠

٦٨

(وقولوا حطّة وادخلوا الباب سجّدا.)

١٦١

٨٦

سورة التوبة

(فإذا انسلخ الأشهر الحرم ، فاقتلوا المشركين.)

٥

٣٤١ ، ٣٢٧ ، ٣٢٦ ، ٢٧١ ـ ٢٧٠

(عفا الله عنك! لم أذنت لهم؟)

٤٣

٤١١

(إنّما الصدقات.)

٦٠

٣٨٧

(إن تستغفر لهم سبعين مرّة ، فلن يغفر الله لهم.)

٨٠

٣٩٣

(وما كان المؤمنون لينفروا ؛ كافّة. فلو لا نفر من كلّ فرقة منهم طايفة ، ليتفقّهوا في الدين ، ولينذروا قومهم ؛ إذا رجعوا إليهم؟ لعلّهم يحذرون.)

١٢٢

١٩٧ ، ١٩٦ ، ١٩٤ ، ١٤١

٤٣٦

سورة يونس

(إن الظنّ لا يغني من الحقّ شيئا.)

٣٦

١٩٩

سورة هود

(ونادى نوح ربّه فقال : ربّ! إنّ ابني من أهليّ.)

٤٥

٨٨

سورة يوسف

(وإنّا له لحافظون.)

١٢

٣٢٥

(أراني أعصر خمرا.)

٣٦

٧٧

(واسئل القرية.)

٨٢

٣٩٠ ، ٧٧

(وما أكثر الناس ـ ولو حرصت ـ بمؤمنين.)

١٠٣

٣٥٨

سورة الرعد

(الله خالق كلّ شيء.)

١٦

٣٧٤ ، ٣٢٣

(يمحو الله ما يشاء ، ويثبت.)

٣٩

٤٠٣

سورة إبراهيم

(وما أرسلنا من رسول ، إلّا بلسان قومه.)

٤

٦٢ ، ٥٩

(إن إنتم ، إلّا بشر مثلنا.)

١٠

٢٥٤ ، ٢٤٨

٤٣٧

(إن نحن ، إلّا بشر مثلكم ؛ ولكنّ الله يمنّ على من يشاء من عباده.)

١١

٢٥٨

سورة الحجر

(فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي ، فقعوا له ساجدين!)

٢٩

٢٨٠ ، ٢٦٨

(إنّ عبادي ليس لك عليهم سلطان ؛ إلّا ، من اتّبعك من الغاوين.)

٤٢

٣٥٧ ، ٣٥٦ ، ٣٢٥

سورة النحل

(فاسئلوا أهل الذكر! إن كنتم لا تعلمون.)

٤٣

٤١٨

سورة الإسراء

(وما كنّا معذّبين حتّى نبعث رسولا.)

١٥

١١٧

(فلا تقل لهما أفّ!)

٢٣

٣٩١

(ولا تقربوا الزنا!)

٣٢

٣٠٢ ، ٣٠٠

(ولا تقف ما ليس لك به علم!)

٣٦

٢٥٠ ، ٢٤٧ ، ١٩٩

سورة الكهف

(فسجدوا ، إلّا إبليس ؛ كان من الجنّ.)

٥٠

٣٥٤

(يريد أن ينقضّ.)

٧٧

٧٨

٤٣٨

سورة طه

(لا تفتروا على الله كذبا ، فيسحتكم بعذاب.)

٦١

٨٩ ، ٨٤

(أفعصيت أمري؟)

٩٣

٢٦٩ ، ١٤٨

سورة الأنبياء

(إنّكم وما تعبدون من دون الله ، حصب جهنّم.)

٩٨

٣١٨ ، ٣١٧

(انّ الّذين سبقت لهم منّا الحسنى ، أولئك عنها مبعدون.)

١٠١

٣١٨

سورة النور

(والّذين يرمون المحصنات ، ثمّ ، لم يأتوا بأربعة شهداء ، فاجلدوهم ثمانين جلدة! ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا! وأولئك هم الفاسقون ، إلّا الّذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا ؛ فإنّ الله غفور رحيم.)

٥ ـ ٤

٣٧١

(إن أردن تحصنا.)

٣٣

٣٩٣

(فليحذر الّذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة ، أو يصيبهم عذاب أليم!)

٦٣

٢٦٨ ، ٢٦٣ ، ١٤٨

سورة الشعراء

(إنّا معكم.)

١٥

٣٢٠ ، ٣١٩

٤٣٩

سورة العنكبوت

(فلبث فيهم ألف سنة ، إلّا خمسين عاما.)

١٤

٣٦٦

سورة الروم

(ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم.)

٢٢

٦٣ ، ٦١ ، ٥٩

سورة الأحزاب

(إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ـ أهل البيت! ـ ويطهّركم تطهيرا.)

٣٣

٢٣٠ ، ٢٢٩ ، ٢٢٨

سورة سبأ

(أفترى على الله كذبا ، أم به جنّة؟)

٨

١٨٨

سورة الصافّات

(قال : أتعبدوا ما تنحتون؟ والله خلقكم وما تعملون.)

٩٦ ـ ٩٥

١٠٨ ، ١٠٦ ، ٩٦

سورة ص

(فبعزّتك! لأغوينّهم أجمعين ؛ إلّا عبادك منهم المخلصين.)

٨٣ ـ ٨٢

٣٥٨

٤٤٠