الشيخ بهاء الدين محمّد بن حسين العاملي
الموضوع : أصول الفقه
الناشر: دار البشير
المطبعة: شريعت
الطبعة: ١
ISBN: 964-8373-07-8
الصفحات: ٤٨٦
المنهج الخامس
في
الترجيحات
المنهج الخامس :
في الترجيحات.
الترجيح : تقديم أمارة على اخرى في العمل بمؤدّاها.
«الحاجبيّ» (١) : «اقتران الأمارة بما يقوي به على معارضها».
ولا تعارض في قطعيّين ـ لاجتماع النقيضين ـ ولا قطعيّ والظنّيّ.
والترجيح في النقليّين (٢) : امّا بالسند ، او المتن ، او المدلول ، او الخارج.
فالسند : بالعلوّ ، وكثرة الرواة ، وزيادة الثقة ، والفقاهة ، والعربيّة ، والفطنة ، والورع ، والضبط ، وكثرة المزكّين ، واعدليّتهم ، واعلميّتهم (٣) بالرجال ، وبالمباشرة ، والمشافهة ، والقرب ، والجزم ، والحفظ ، ومخالطة العلماء ، والتحمّل بالغا ، وبعد (٤) التباس الاسم بضعيف ، او مجهول (٥).
__________________
(١) منتهى الوصول والامل / ٢٢٢.
(٢) م ٢ : النقلين.
(٣) م ٢ : ـ واعلميّتهم.
(٤) م ١ ، م ٢ ، و : عدم.
(٥) م ١ ، و : ـ او مجهول.
فالسند : بالعلوّ : المراد : علوّ لا يندر تحقّقه ؛ لانّ احتمال الغلط وغيره من وجوه الخلل في ذي السند العالي ، اقلّ.
وقال «العلّامة» في «النهاية» (١) : «علوّ الاسناد ، وان كان راجحا (٢) ، الّا انّه مرجوح باعتبار ندوره».
واعترض عليه بعض المعاصرين (٣) ب : «انّ كلامه هذا ، ليس بشيء ؛ لانّ تأثير الندور ـ هنا ـ غير معقول».
وظنّي : انّ هذا المعترض لم يفهم ما قصده «العلّامة» ـ طاب ثراه ـ فانّ مراده (٤) ـ قدّس الله سرّه ـ (٥) : انّ عالى السند قد يضعف الاعتماد عليه لندور (٦) طول العمر زيادة على العادة ؛ كما لو نقل بعض اهل عصرنا عن النبي صلىاللهعليهوآله حديثا ، رجال سنده ، سبعة ـ مثلا ـ فانّ تطرّق احتمال الكذب ، او (٧) الغلط اليه ، اكثر من تطرّقه الى معارضه الّذي رجال سنده ، اثنى عشر ـ مثلا ـ لندرة التعمير الى ما يزيد على مائة سنة ؛ لا الى ما ينقض عنها. ومن هذا القبيل طعن بعض المحدّثين في الاحاديث المسلسلة بالاسم (٨) ، او غيره ، بندرة تحقّق ذلك الاتّفاق ؛ فيضعف الاعتماد عليها.
__________________
(١) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨١ / ب.
(٢) في المصدر : راجح من هذا الوجه.
(٣) معالم الدين / ٢٥١. عبارته في «معالم الدين» هكذا : «وهذا الكلام ليس بشيء ؛ لانّ تأثير الندور في مثله غير معقول».
(٤) م ١ : فانّه اراد.
(٥) د ، م ١ : قدّس الله روحه.
(٦) د : لندرة.
(٧) م ١ : و.
(٨) م ١ : باسم.
والعربيّة : اي : زيادة الاحاطة بالعلوم العربيّة من اللغة ، والنحو ، وعلم المعاني. وقد خصّ «الحاجبيّ» (١) ، النحو ، بالذكر من بين العلوم العربيّة ؛ لانّه ادخل من غيره.
والفطنة : وامّا الترجيح بالحريّة والذكورة ، فالاكثر لم يعتبروه ؛ قياسا على الشهادة. و «العلّامة» في [غير] «التهذيب» (٢) يميل الى اعتباره ؛ وهو غير بعيد.
وبالمباشرة : فتقدّم (٣) رواية من باشر القضيّة على غيره ؛ كما قدّموا رواية «ابي رافع» (٤) : «انّ النبي صلىاللهعليهوآله نكح ميمونة ؛ وهو محلّ» (٥) ، على رواية «ابن عبّاس» : «انّه صلىاللهعليهوآله نكحها ؛ وهو محرم» (٦) ؛ لانّ «أبا رافع» كان هو السفير منها (٧) ؛ فهو اعلم بالقضيّة.
__________________
(١) منتهى الوصول والامل / ٢٢٢.
(٢) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / ب.
(٣) م ١ : وتقدّم.
(٤) ابو رافع اسلم القبطيّ. صحابيّ ، مولى رسول الله. توفّي قبل خلافة عثمان بيسير ، او في خلافة عليّ بن ابي طالب ، عليهالسلام.
(٥) بحار الأنوار ١٦ / ٣٩٤ ح ٩٦ ، الجامع الصحيح ٣ / ٢٠٠ ب ٢٣ ح ٨٤١ ، مسند احمد ٦ / ٣٩٣ ـ ٣٩٢ ، الموطّأ ١ / ٣٤٨ ب ٢٢ ح ٦٩.
(٦) بحار الأنوار ١٦ / ٣٩٤ ح ٩٦ ، صحيح مسلم ٣ / ٢٠٢ ب ٥ ح ٤٦ ، ٢٠٣ ح ٤٧ ، صحيح البخاريّ ١ / ٣١٦ ، سنن ابن ماجة ١ / ٦٣٢ ب ٤٥ ح ١٩٦٥ ، سنن ابي داود ٢ / ١٦٩ ح ١٨٤٤ ، ١٨٤٥.
(٧) د : بينهما.
فصل
[في الترجيح بالمتن]
امّا المتن ؛ فالمسند ، على المرسل. والمقروء ، على المسموع. والمسموع من الاصل ، على المشتبه. والمؤكّد ، على العاري. والحقيقة ، على المجاز. واقربه ، على ابعده. واقلّه ، على اكثره. وهو (١) على المشترك. والخاصّ على العامّ. وغير المخصّص ، عليه. والفصيح ، على غيره ؛ لا الافصح ، عليه. والمنطوق ، على المفهوم. والموافقة ، على المخالفة. والاقتضاء ، على الاشارة. ومتضمّن التعليل ، على عديمه. والمنقول بلفظه ، على ما بمعناه. والعامّ المخصّص ، على الخاصّ المأوّل.
______________________________________________________
فالمسند على المرسل : المرسل على نوعين :
احدهما : ان يقول راويه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله كذا.
والثاني : ان يقول : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله كذا.
والخلاف في ترجيح المسند ، على اوّل نوعي المرسل. وامّا النوع الثاني ، فلم يقل احد بترجيحه على المسند.
__________________
(١) م ١ : ـ هو.
وقال بعضهم (١) بالعكس ؛ اذ الثقة لا يسند القول الى المعصوم ، ولا يشهد به ، الّا مع القطع بصدوره عنه.
واجاب «العلّامة» (٢) ب : انّ قول الراوي : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله كذا» ان كان عن قطع ، دلّ على الجهل بانّ خبر الواحد لا يفيد القطع ، فلا بدّ من حمله على معنى : «سمعت» ، او «رويت» ، وامثالهما.
ولا يخفى : انّ هذا الجواب لا يتمشّى الّا فيما علم انّه خبر آحاد ؛ لا غير.
الفصيح : وهذا من جملة ما يدلّ على احتياج المجتهد الى علم المعاني.
لا الافصح ، عليه : اي : على الفصيح ؛ لانّ المتكلّم الفصيح ، لا يجب ان يكون كلّ كلامه افصح ؛ بل ، كثيرا ما يختلف مراتب فصاحة كلامه. و «العلّامة» في [غير] «التهذيب» (٣) : رجّح الافصح على الفصيح ؛ وللبحث فيه مجال.
والمنقول بلفظه ، على ما بمعناه : وقال «الشيخ» (٤) : ان كان راوي المعنى معروفا بالضبط والمعرفة ، فلا ترجيح.
و «المحقّق» (٥) ارتضى كلام «الشيخ» ؛ بخلاف «العلّامة» (٦) ؛ رحمة الله عليه (٧).
__________________
(١) المعتمد ٢ / ١٧٩ ، المحصول ٢ / ٤٥٨ ، الواضح في اصول الفقه ٥ / ٨٦ ، العدّة في اصول الفقه ١ / ١٥٤.
(٢) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / ب.
(٣) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / ب.
(٤) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٥٢.
(٥) معارج الاصول / ١٥٥.
(٦) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٢ / الف ، تهذيب الوصول الى علم الاصول / ٩٩.
(٧) د ، م ١ : ـ رحمة الله عليه.
فصل
[في الترجيح بالمدلول والخارج]
امّا المدلول : فالتحريم ، على الاباحة. والاثبات ، على النفي. وما تضمّن درء الحدّ ، على الموجب. والعتق ، على عدمه.
امّا الخارج : فالمعتضد بغيره ، على عديمه ؛ وما عاضده اظهر ؛ ومذكور سبب الورود ؛ وما عمل به الاعلمون ؛ وما دليل تأويله ارجح.
ويتركّب (١) المرجّحات : مثنى ، وثلاث ، ورباع ، فصاعدا ؛ فاتّبع منها الاقوى! والزم ما هو اقرب الى التقوى!
والحمد لله على نعمائه ؛ والصلاة على سيّد انبيائه ، واشرف اوليائه.
______________________________________________________
امّا الخارج : لم يتعرّض لترجيح الناقل ، على المقرّر ؛ كما ذهب اليه الاكثر ؛ لتعارض ادلّة الجانبين ؛ فالتوقّف اسلم. و «العلّامة» (٢) وافق الاكثر. و «الشيخ» (٣)
__________________
(١) ل : تركّب.
(٢) نهاية الوصول الى علم الاصول / الورقة ٢٨٣ / ب ، تهذيب الوصول الى علم الاصول / ٩٩.
(٣) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٥٣.
رجّح المقرّر.
[و] لم يتعرّض لترجيح ما خالف مضمونه العامّة ، على ما وافقهم ؛ كما قال «الشيخ» (١) : اذا تساوت الروايتان في العدالة والعدد ، عمل (٢) بابعدهما عن قول العامّة ؛ لانّ الترجيح بمجرّد ذلك ، مشكل. وقال «المحقّق» (٣) : [و] الظاهر انّ حجّة «الشيخ» في ذلك ، رواية رويت عن «الصادق» عليهالسلام (٤) وهو اثبات لمسألة علميّة بخبر واحد (٥) ؛ مع انّ «المفيد» ، وغيره قد طعنوا في تلك الرواية.
ثمّ ، قال : فان احتجّ ب : انّ المخالف للعامّة لا يحتمل الّا الفتوى ، والموافق يحتمل التقيّة ؛
قلنا : يجوز الفتوى بما يحتمل التأويل لمصلحة يعلمها الامام.
فان قال : فينسدّ باب العمل بالاحاديث ؛
قلنا : يصار الى ذلك عند التعارض ؛ لا مطلقا.
هذا خلاصة كلام «المحقّق» ـ طاب ثراه (٦) ـ وهو بالتأمّل حقيق. والرواية الّتي ذكرها ، وان كانت غير صحيحة السند ، الّا انّها مشهورة بين الاصحاب ؛ فيمكن الاحتجاج بها ؛ ان لم يشترط القطع في الاصول ؛ كما هو الاظهر.
__________________
(١) العدّة في اصول الفقه ١ / ١٤٧.
(٢) م ١ : يعمل.
(٣) معارج الاصول / ١٥٧ ـ ١٥٦.
(٤) وسائل الشيعة ١٨ / ٧٥ ب ٩ ح ١.
(٥) د : واحد.
(٦) ل ، م ١ : ـ طاب ثراه.
الفهارس العامّة
فهرس الآيات الشريفة
سورة البقرة |
||
الآية |
الرقم |
الصفحة |
(ومن الناس من يقول آمنّا.) |
٨ |
٢٣ |
(خلق لكم ما في الأرض جميعا.) |
٢٩ |
١٢١ |
(وعلّم آدم الأسماء كلّها.) |
٣١ |
٥٩ |
(للملائكة : اسجدوا لآدم.) |
٣٤ |
٢٦٧ |
(أبى ، واستكبر.) |
٣٤ |
٢٨١ |
(أقيموا الصلاة.) |
٤٣ |
٣٢٧ ، ١٦٦ |
(وادخلوا الباب سجّدا وقولوا : حطّة.) |
٥٨ |
٨٦ ، ٧٧ |
(وكذلك جعلناكم أمّة وسطا ؛ لتكونوا شهداء على الناس.) |
١٤٣ |
٢٢٠ |
(فولّ وجهك شطر المسجد الحرام.) |
١٤٤ |
٣٩٩ |
(فاستبقوا الخيرات.) |
١٤٨ |
٢٨١ |
(إنّ الصفاء والمروة من شعائر الله.) |
١٥٨ |
٨٦ |
(إنّ الّذين يكتمون ما أنزلنا من البيّنات والهدى ، من بعد ما بيّنّاه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون.) |
١٥٩ |
١٩٨ ، ١٩٥ ، ١٩٤ |
(وإن تقولوا على الله ما لا تعلمون.) |
١٦٩ |
٢٥١ ، ٢٤٧ |
(فمن كان منكم مريضا ، أو على سفر ، فعدّة من أيّام أخر.) |
١٨٤ |
٢٩٤ ، ١٤٣ |
(وأتمّوا الحجّ والعمرة لله.) |
١٩٦ |
٨٨ |
(ولا تقربوهنّ ، حتّى يطهرن.) |
٢٢٢ |
٣٢٢ |
(والمطلّقات يتربّصن بأنفسهنّ ثلاثة قروء ولا يحلّ لهنّ أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهنّ ؛ إن كنّ يؤمنّ بالله واليوم الآخر وبعولتهنّ أحقّ بردهنّ.) |
٢٢٨ |
٣٧٦ ، ٣٧٥ ، ٦٩ |
(والّذين يتوفّون منكم ويذرون أزواجا ، يتربّصن بأنفسهنّ أربعة أشهر وعشرا.) |
٢٣٤ |
٤٠٠ ، ٣٣٨ |
(والّذين يتوفّون منكم ويذرون أزواجا وصيّة لأزواجهم متاعا إلى الحول.) |
٢٤٠ |
٤٠٠ |
(له ما في السماوات وما في الأرض.) |
٢٥٥ |
٦٧ |
سورة آل عمران |
||
(إنّ في ذلك لعبرة.) |
١٣ |
٢٤٩ |
(وإذ قالت الملائكة : يا مريم!.) |
٤٥ |
١٠٧ |
(وسارعوا إلى مغفرة من ربّكم!.) |
١٣٣ |
٢٨١ |
(الّذين قال لهم : الناس.) |
١٧٣ |
٣٢٥ ، ٣٢٢ |
سورة النساء |
||
(وآتوا اليتامى أموالهم.) |
٢ |
٧٧ |
(يوصيكم الله في أولادكم.) |
١١ |
٣٤٤ ، ٣٣٨ |
(فان كان له إخوة ، فلأمّه السدس.) |
١١ |
٣٢٠ |
(أحلّ لكم ما وراء ذلكم.) |
٢٤ |
٣٤٣ ، ٣٤٠ |
(يا أيّها الّذين آمنوا! لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل! إلّا ، أن تكون تجارة عن تراض منكم.) |
٢٩ |
٣٥٤ |
(وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلّا خطاء.) |
٩٢ |
٣٧٣ |
(رقبة مؤمنة.) |
٩٢ |
٣٧٩ |
(ومن يقتل مؤمنا متعمّدا ، فجزائه جهنّم خالدا فيها.) |
٩٣ |
١١١ ، ١١٠ |
(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبيّن له الهدى ويتّبع غير سبيل المؤمنين ، نولّه ما تولّى ونصله جهنّم وساءت مصيرا.) |
١١٥ |
٢٢٠ ، ٢١٩ |
(فقد سألوا موسى أكبر من ذلك ، فقالوا : أرنا الله ؛ جهرة.) |
١٥٣ |
٨٨ |
(ما لهم به من علم ، إلّا اتّباع الظنّ.) |
١٥٧ |
٣٥٤ ، ٣٥٣ |
(يبيّن الله لكم أن تضلّوا.) |
١٧٦ |
٧٧ |
سورة المائدة |
||
(وإذا حللتم ، فاصطادوا.) |
٢ |
٢٧٠ |
(حرّمت عليكم الميتة.) |
٣ |
٣٨٣ |
(فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق ، وامسحوا برؤسكم وأرجلكم إلى الكعبين.) |
٦ |
٣٨٣ ، ٩٠ ، ٨٩ ، ٨٤ ، ٦٧ |
(والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا.) |
٣٨ |
٣٨٣ |
(وأن احكم بينهم بما أنزل الله.) |
٤٩ |
٢٥٩ |
سورة الأنعام |
||
(لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير.) |
١٠٣ |
٧ |
(إن يتّبعون ، إلّا الظنّ.) |
١١٦ |
١٩٩ ، ١٩٨ |
سورة الأعراف |
||
(أهلكناها ، فجاءها بأسنا.) |
٤ |
٨٩ ، ٨ |
(ما منعك ألّا تسجد إذ أمرتك؟) |
١٢ |
٢٦٧ ، ٢٦٣ ، ١٤٨ |
(فماذا تأمرون.) |
١١٠ |
٦٨ |
(وقولوا حطّة وادخلوا الباب سجّدا.) |
١٦١ |
٨٦ |
سورة التوبة |
||
(فإذا انسلخ الأشهر الحرم ، فاقتلوا المشركين.) |
٥ |
٣٤١ ، ٣٢٧ ، ٣٢٦ ، ٢٧١ ـ ٢٧٠ |
(عفا الله عنك! لم أذنت لهم؟) |
٤٣ |
٤١١ |
(إنّما الصدقات.) |
٦٠ |
٣٨٧ |
(إن تستغفر لهم سبعين مرّة ، فلن يغفر الله لهم.) |
٨٠ |
٣٩٣ |
(وما كان المؤمنون لينفروا ؛ كافّة. فلو لا نفر من كلّ فرقة منهم طايفة ، ليتفقّهوا في الدين ، ولينذروا قومهم ؛ إذا رجعوا إليهم؟ لعلّهم يحذرون.) |
١٢٢ |
١٩٧ ، ١٩٦ ، ١٩٤ ، ١٤١ |
سورة يونس |
||
(إن الظنّ لا يغني من الحقّ شيئا.) |
٣٦ |
١٩٩ |
سورة هود |
||
(ونادى نوح ربّه فقال : ربّ! إنّ ابني من أهليّ.) |
٤٥ |
٨٨ |
سورة يوسف |
||
(وإنّا له لحافظون.) |
١٢ |
٣٢٥ |
(أراني أعصر خمرا.) |
٣٦ |
٧٧ |
(واسئل القرية.) |
٨٢ |
٣٩٠ ، ٧٧ |
(وما أكثر الناس ـ ولو حرصت ـ بمؤمنين.) |
١٠٣ |
٣٥٨ |
سورة الرعد |
||
(الله خالق كلّ شيء.) |
١٦ |
٣٧٤ ، ٣٢٣ |
(يمحو الله ما يشاء ، ويثبت.) |
٣٩ |
٤٠٣ |
سورة إبراهيم |
||
(وما أرسلنا من رسول ، إلّا بلسان قومه.) |
٤ |
٦٢ ، ٥٩ |
(إن إنتم ، إلّا بشر مثلنا.) |
١٠ |
٢٥٤ ، ٢٤٨ |
(إن نحن ، إلّا بشر مثلكم ؛ ولكنّ الله يمنّ على من يشاء من عباده.) |
١١ |
٢٥٨ |
سورة الحجر |
||
(فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي ، فقعوا له ساجدين!) |
٢٩ |
٢٨٠ ، ٢٦٨ |
(إنّ عبادي ليس لك عليهم سلطان ؛ إلّا ، من اتّبعك من الغاوين.) |
٤٢ |
٣٥٧ ، ٣٥٦ ، ٣٢٥ |
سورة النحل |
||
(فاسئلوا أهل الذكر! إن كنتم لا تعلمون.) |
٤٣ |
٤١٨ |
سورة الإسراء |
||
(وما كنّا معذّبين حتّى نبعث رسولا.) |
١٥ |
١١٧ |
(فلا تقل لهما أفّ!) |
٢٣ |
٣٩١ |
(ولا تقربوا الزنا!) |
٣٢ |
٣٠٢ ، ٣٠٠ |
(ولا تقف ما ليس لك به علم!) |
٣٦ |
٢٥٠ ، ٢٤٧ ، ١٩٩ |
سورة الكهف |
||
(فسجدوا ، إلّا إبليس ؛ كان من الجنّ.) |
٥٠ |
٣٥٤ |
(يريد أن ينقضّ.) |
٧٧ |
٧٨ |
سورة طه |
||
(لا تفتروا على الله كذبا ، فيسحتكم بعذاب.) |
٦١ |
٨٩ ، ٨٤ |
(أفعصيت أمري؟) |
٩٣ |
٢٦٩ ، ١٤٨ |
سورة الأنبياء |
||
(إنّكم وما تعبدون من دون الله ، حصب جهنّم.) |
٩٨ |
٣١٨ ، ٣١٧ |
(انّ الّذين سبقت لهم منّا الحسنى ، أولئك عنها مبعدون.) |
١٠١ |
٣١٨ |
سورة النور |
||
(والّذين يرمون المحصنات ، ثمّ ، لم يأتوا بأربعة شهداء ، فاجلدوهم ثمانين جلدة! ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا! وأولئك هم الفاسقون ، إلّا الّذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا ؛ فإنّ الله غفور رحيم.) |
٥ ـ ٤ |
٣٧١ |
(إن أردن تحصنا.) |
٣٣ |
٣٩٣ |
(فليحذر الّذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة ، أو يصيبهم عذاب أليم!) |
٦٣ |
٢٦٨ ، ٢٦٣ ، ١٤٨ |
سورة الشعراء |
||
(إنّا معكم.) |
١٥ |
٣٢٠ ، ٣١٩ |
سورة العنكبوت |
||
(فلبث فيهم ألف سنة ، إلّا خمسين عاما.) |
١٤ |
٣٦٦ |
سورة الروم |
||
(ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم.) |
٢٢ |
٦٣ ، ٦١ ، ٥٩ |
سورة الأحزاب |
||
(إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ـ أهل البيت! ـ ويطهّركم تطهيرا.) |
٣٣ |
٢٣٠ ، ٢٢٩ ، ٢٢٨ |
سورة سبأ |
||
(أفترى على الله كذبا ، أم به جنّة؟) |
٨ |
١٨٨ |
سورة الصافّات |
||
(قال : أتعبدوا ما تنحتون؟ والله خلقكم وما تعملون.) |
٩٦ ـ ٩٥ |
١٠٨ ، ١٠٦ ، ٩٦ |
سورة ص |
||
(فبعزّتك! لأغوينّهم أجمعين ؛ إلّا عبادك منهم المخلصين.) |
٨٣ ـ ٨٢ |
٣٥٨ |