نهج الدعاء

محمّد الري شهري

نهج الدعاء

المؤلف:

محمّد الري شهري


الموضوع : العرفان والأدعية والزيارات
الناشر: دار الحديث للطباعة والنشر
المطبعة: دار الحديث
الطبعة: ١
ISBN: 978-964-493-221-2
الصفحات: ٧٨٧

البابُ الثّامِنَ عَشَرَ :

من دعا عليه الإمام المهديّ

١٨ / ١

أحمَدُ بنُ هِلالٍ ١

١٦٠٨. رجال الكشّي عن أبي حامد أحمد بن إبراهيم المراغي : وَرَدَ عَلَى القاسِمِ بنِ العَلاءِ نُسخَةُ ما خَرَجَ مِن لَعنِ ابنِ هِلالٍ ، وكانَ ابتِداءُ ذلِكَ أن كَتَبَ عليه‌السلام إلى قُوّامِهِ ٢ بِالعِراقِ : «اِحذَرُوا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

١. هو أحمد بن هلال العبرتائيّ ـ وعبرتاء قرية بنواحي بلد إسكاف من قرى النهروان ـ وهو من بني جنيد ، ولد سنة ١٨٠ ه ، ومات سنة ٢٦٧ ه ، كان من أصحاب أبي محمّد العسكريّ عليه‌السلام ، اجتمعت الشيعة على وكالة أبي جعفر محمّد بن عثمان العمريّ بنصّ الحسن العسكريّ عليه‌السلام في حياته عليه ، فلمّا نصّ الحسن عليه‌السلام قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمّد بن عثمان وترجع إليه وقد نصّ عليه الإمام المفترض الطاعة؟ فقال : لم أسمعه ينصّ عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه يعني عثمان بن سعيد ، فلمّا أن أقطع أنّ أبا جعفر وكيل صاحب الأمر عليه‌السلام فلا أجر عليه ، فقالوا له : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرّؤا منه ، ثمّ ظهر التوقيع على يد أبي القاسم الحسين بن روح بلعنه والبراءة منه في جملة من لُعن.

روى محمّد بن حسن الوليد ، قال : سمعت سعد بن عبد اللّه يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيّع رجع عن التشيّع إلى النصب إلاّ أحمد بن هلال ، على أيّ كان غاليا متّهما في دينه (رجال النجاشي : ج ١ ص ٢١٨ الرقم ١٩٧ ، رجال الطوسي : ص ٣٨٤ الرقم ٥٦٤٧ وص ٣٩٧ الرقم ٥٨٢٩ ، الفهرست : ص ٨٣ ، خلاصة الأقوال : ص ٤٣٣ ، كمال الدين : ص ٧٤).

٢. قَيِّمُ الأمر : مقيمه. وقَيِّمُ القوم : الذي يُقَوِّمهم ويَسوس أمرَهم (لسان العرب : ج ١٢ ص ٥٠٢ «قوم»).

٦٨١

الصّوفِيَّ المُتَصَنِّعَ».

قالَ : وكانَ مِن شَأنِ أحمَدَ بنِ هِلالٍ أنَّهُ قَد كانَ حَجَّ أربَعا وخَمسينَ حَجَّةً ؛ عِشرونَ مِنها عَلى قَدَمَيهِ.

قالَ : وكانَ رُواةُ أصحابِنا بِالعِراقِ لَقوهُ وكَتَبوا مِنهُ ، وأنكَروا ما وَرَدَ في مَذَمَّتِهِ ، فَحَمَلُوا القاسِمَ بنَ العَلاءِ عَلى أن يُراجِعَ في أمرِهِ ، فَخَرَجَ إلَيهِ :

«قَد كانَ أمرُنا نَفَذَ إلَيكَ فِي المُتَصَنِّعِ ابنِ هِلالٍ ـ لا رَحِمَهُ اللّه ـ بِما قَد عَلِمتَ ، لَم يَزَل ـ لا غَفَرَ اللّه لَهُ ذَنبَهُ ولا أقالَهُ عَثرَتَهُ ـ يُداخِلُ في أمرِنا بِلا إذنٍ مِنّا ولا رِضىً ، يَستَبِدُّ بِرَأيِهِ ، فَيَتَحامى مِن دُيونِنا ، لا يُمضي مِن أمرِنا إلاّ بِما يَهواهُ ويُريدُ ، أرداهُ اللّه بِذلِكَ في نارِ جَهَنَّمَ ، فَصَبَرنا عَلَيهِ حَتّى بَتَرَ ١ اللّه بِدَعوَتِنا عُمُرَهُ.

وكُنّا قَد عَرَّفَنا خَبَرَهُ قَوما مِن مَوالينا في أيّامِهِ لا رَحِمَهُ اللّه ، وأمَرناهُم بِإِلقاءِ ذلِكَ إلَى الخاصِّ ٢ مِن مَوالينا ، ونَحنُ نَبرَأُ إلَى اللّه مِنِ ابنِ هِلالٍ لا رَحِمَهُ اللّه ، ومِمَّن لا يَبرَأُ مِنهُ.

وأعلِمِ الإِسحاقِيَّ ـ سَلَّمَهُ اللّه وأهلَ بَيتِهِ ـ مِمّا أعلَمناكَ مِن حالِ هذَا الفاجِرِ ، وجَميعَ مَن كانَ سَأَلَكَ ويَسأَ لُكَ عَنهُ مِن أهلِ بَلَدِهِ وَالخارِجينَ ، ومَن كانَ يَستَحِقُّ أن يَطَّلِعَ عَلى ذلِكَ ، فَإِنَّهُ لا عُذرَ لِأَحَدٍ مِن مَوالينا فِي التَّشكيكِ فيما يُودّيهِ عَنّا ثِقاتُنا ، قَد عَرَفوا بِأَنَّنا نُفاوِضُهُم سِرَّنا ، ونَحمِلُهُ إيّاهُ إلَيهِم ، وعَرَفنا ما يَكونُ مِن ذلِكَ إن شاءَ اللّه تَعالى».

وقالَ أبو حامِدٍ : فَثَبَتَ قَومٌ عَلى إنكارِ ما خَرَجَ فيهِ ، فَعاوَدوهُ فيهِ ، فَخَرَجَ :

«لا شَكَرَ اللّه قَدرَهُ ، لَم يَدعُ المَرءُ رَبَّهُ بِأَن لا يُزيغَ قَلبَهُ بَعدَ أن هَداهُ ، وأن يَجعَلَ ما مَنَّ بِهِ عَلَيهِ مُستَقَرّا ، ولا يَجعَلَهُ مُستَودَعا ، وقَد عَلِمتُم ما كانَ مِن أمرِ الدِّهقانِ ٣.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

١. في المصدر : «تبر» ، وما أثبتناه من بحار الأنوار ومستدرك الوسائل : ج ١٢ ص ٣١٨ ح ٤.

٢. في بحار الأنوار : «الخُلَّص» بدل «الخاصّ».

٣. هو عروة بن يحيى البغداديّ ، الذي مرّت ترجمته في ص ٦٧٩.

٦٨٢

عَلَيهِ لَعنَةُ اللّه ـ وخِدمَتِهِ وطولِ صُحبَتِهِ ، فَأَبدَلَهُ اللّه بِالإِيمانِ كُفرا حينَ فَعَلَ ما فَعَلَ ، فَعاجَلَهُ اللّه بِالنَّقِمَةِ ولا يُمهِلهُ ، وَالحَمدُ للّه لا شَريكَ لَهُ ، وصَلَّى اللّه عَلى مُحَمَّدٍ وآلهِ وسَلَّمَ. ١

١٨ / ٢

الشَّلمَغانِيُّ ٢

١٦٠٩. الاحتجاج ـ في ذِكرِ تَوقيعٍ خَرَجَ مِنَ النّاحِيَةِ المقدسة عل د الشخ اب القاسم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

١. رجال الكشّي : ج ٢ ص ٨١٦ الرقم ١٠٢٠ ، بحار الأنوار : ج ٥٠ ص ٣١٨ ح ١٥.

٢. هو محمّد بن علي الشلمغاني ، يُكنّى أبا جعفر ، ويعرف بابن أبي العزافر ، وإليه تنسب العزافرة أو الشلمغانية ، وكان متقدّما في أصحابنا مستقيم الطريقة ، فحمله الحسد لأبي القاسم الحسين بن روح على ترك المذهب والدخول في المذاهب الرديّة ، وأحدث شريعة ، منها : أنّ اللّه يحلّ في كلّ إنسان على قدره ، وظهرت منه مقالات منكرة فتبرّأت الشيعة منه ، وخرجت فيه توقيعات كثيرة من الناحية المقدّسة على يد أبي القاسم بن روح وكيل النّاحية ؛ فأخذه السلطان وقتله وصلبه سنة ٣٢٢ ه ببغداد (رجال النجاشي : ج ٢ ص ٢٩٣ الرقم ١٠٣٠ ، خلاصة الأقوال : ص ٣٩٩ ، الغيبة للطوسي : ص ٣٠٣ و ٤١١). وروى أنّ أبا جعفر بن أبي العزافر كان وجيها عند بني بسطام ، وذاك أنّ الشيخ أبا القاسم كان قد جعل له عند الناس منزلة وجاها ، فكان عند ارتداده يحكي كلّ كذب وبلاء وكفر لبني بسطام وبسنده عن الشيخ أبي القاسم فيقبلونه منه حتى انكشف ذلك لأبي القاسم ، فأنكره وأعظمه ونهى بني بسطام عن كلامه ، وأمرهم بلعنه والبراءة منه فلم ينتهوا ، وأقاموا على تولّيه ، وذاك إنّه كان يقول لهم : «إنّني أذعت السرّ وقد أخذ عليّ الكتمان ، فعوقبت بالإِبعاد بعد الاختصاص ، لأنّ الأمر عظيم لا يحتمله إلاّ ملك مقرّب أو نبيّ مرسل أو مؤمن ممتحن ، فيؤكّد في نفوسهم عظم الأمر وجلالته». فكتب إلى بني بسطام بلعنه والبراءة منه وممّن تابع على قوله وأقام على تولّيه. فلمّا وصل إليهم أظهروه عليه فبكى بكاءً عظيما ، ثمّ قال : إنّ لهذا القول باطنا عظيما ، وهو أنّ اللعنة : الإبعاد ، فمعنى قوله : «لعنه اللّه» أي باعده اللّه عن العذاب والنار. والآن قد عرفت منزلتي ـ ومرغ خدّيه على التراب ـ وقال : عليكم بالكتمان لهذا الأمر. ولم يبق أحد إلاّ وتقدّم إليه الشيخ أبوالقاسم وكاتبه بلعن أبي جعفر الشلمغانيّ والبراءة منه وممّن يتولاّه ورضى بقوله أو كلّمه فضلاً عن موالاته. ثمّ ظهر التوقيع من الصاحب عليه‌السلام بلعنه والبراءة منه وممّن تابعه وشايعه ورضى بقوله وأقام على تولّيه بعد المعرفة بهذا التوقيع. ـ ـ

٦٨٣

الحسين بن روح في لعن من ادعي البابية ـ عرف ـ أطالَ اللّه بَقاكَ ، وعَرَّفَكَ اللّه الخَيرَ كُلَّهُ ، وخَتَمَ بِهِ عَمَلَكَ ـ مَن تَثِقُ بِدينِهِ وتَسكُنُ إلى نِيَّتِهِ مِن إخوانِنا ـ أدامَ اللّه سَعادَتَهُم ـ بِأَنَّ مُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ المَعروفَ بِالشَّلمَغانِيِّ ـ عَجَّلَ اللّه لَهُ النَّقِمَةَ ولا أمهَلَهُ ـ قَدِ ارتَدَّ عَنِ الإِسلامِ وفارَقَهُ ، وألحَدَ في دينِ اللّه ، وَادَّعى ما كَفَرَ مَعَهُ بِالخالِقِ جَلَّ وتَعالى ، وَافتَرى كَذِبا وزورا ، وقالَ بُهتانا وإثما عَظيما. كَذَبَ العادِلونَ بِاللّه وضَلّوا ضَلالاً بَعيدا ، وخَسِروا خُسرانا مُبينا.

وإنّا بَرِئنا إلَى اللّه تَعالى وإلى رَسولِهِ ـ صَلَواتُ اللّه عَلَيهِ وسَلامُهُ ورَحمَتُهُ وبَرَكاتُهُ ـ مِنهُ ، ولَعَنّاهُ ؛ عَلَيهِ لَعائِنُ اللّه تَترى ١ فِي الظّاهِرِ مِنّا وَالباطِنِ ، فِي السِّرِّ وَالجَهرِ ، وفي كُلِّ وَقتٍ ، وعَلى كُلِّ حالٍ ، وعَلى مَن شايَعَهُ وبَلَغَهُ هذَا القَولُ مِنّا فَأَقامَ عَلى تَوَلّيهِ بَعدَهُ.

أعلِمهُم ـ تَوَلاّكُمُ اللّه ـ أنَّنا فِي التَّوَقّي وَالمُحاذَرَةِ مِنهُ عَلى مِثلِ ما كُنّا عَلَيهِ مِمَّن تَقَدَّمَهُ مِن نُظَرائِهِ ؛ مِنَ الشَّريعِيِّ وَالنُّمَيرِيِّ وَالهِلالِيِّ وَالبِلالِيِّ وغَيرِهِم. وعادَةُ اللّه ـ جَلَّ ثَناوهُ ـ مَعَ ذلِكَ قَبلَهُ وبَعدَهُ عِندَنا جَميلَةٌ ، وبِهِ نَثِقُ وإيّاهُ نَستَعينُ ، وهُوَ حَسبُنا في كُلِّ اُمورِنا ونِعمَ الوَكيلُ. ٢

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ ـ وكان سبب قتله إنّه إذا اشتهر أمره ولعن أبي القاسم بحيث لم يمكنه التلبيس ، فقال في مجلس حافل فيه رؤساءالشيعة : «اجمعوا بيني وبينه حتى آخذ يده ويأخذ بيدي ، فإن لم تنزل عليه نار من السماء تحرقه ، وإلاّ فجميع ما قاله في حقّ» ورقى ذلك إلى الراضي ، لأنّه كان ذلك في دار ابن مقلة ، فأمر بالقبض عليه وقتله فضل (الغيبة للطوسي : ص ٢٤٨ ـ ٢٥٠).

١. المواترة : المتابعة. قال اللّه تعالى : (ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَى) أي واحدا بعد واحدٍ (الصحاح : ج ٢ ص ٨٤٣ «وتر»).

٢. الاحتجاج : ج ٢ ص ٥٥٣ ح ٣٤٨ ، الغيبة للطوسي : ص ٤١٠ ، بحار الأنوار : ج ٥١ ص ٣٧٦ و ٣٨٠.

٦٨٤

الفهارس

١ ـ فهرس الآيات الكريمة................................................. ٦٧٨

٢ ـ فهرس الأعلام....................................................... ٧٠١

٣ ـ فهرست الأديان والفرق والمذاهب...................................... ٧٢١

٤ ـ فهرس الجماعات والقبائل.............................................. ٧٢٣

٥ ـ فهرس البلدان والأماكن............................................... ٧٢٧

٦ ـ فهرس الأشعار....................................................... ٧٣١

٧ ـ فهرس الحوادث والوقائع والأيام والأزمنة.................................. ٧٣٣

٨ ـ فهرس المصادر....................................................... ٧٣٥

٩ ـ الفهرس التفصيلي.................................................... ٧٢٦

٦٨٥
٦٨٦

(١)

فهرس الآيات الكريمة

الآية

رقم الآية

الصفحة

سورة الفاتحة

(الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)

١

٧٣

سورة البقرة

(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ)

٣٠

٢٤٤

(يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ)

٤٠

٢٥٧ ، ٢٥٦ ، ٦٩

(وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا)

٤٥

٣٥٢

(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ)

١٢٧

٣٩٣

(رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً)

١٢٨

٣٩٣

(رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ)

١٢٩

٣٩٣

(إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ)

١٥٩

٥٥٥ ، ٥٤٥

(وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ)

١٦٣

٢٨٤

(يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا ...)

١٦٨

٢٣٩

٦٨٧

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ)

١٧٢

٣٧٠ ، ٣٤٨ ، ٢٩٦ ، ٢٣١ ، ٢٣٩

(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ)

٢١٦

١٣٣

(وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا)

٢٥٠

٥٥١

(فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ)

٢٥١

٥٥١

(اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ)

٢٥٥

٢٨٤

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ)

٢٦٧

٢٣٨

(وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا)

٢٦٨

٣٤٨

(رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ)

٢٨٦

١٢٦

سورة آل عمران

(الم)

١

٣٧٠ ، ٣٤٨ ، ٢٩٦ ، ٢٣١ ، ٢٣٩

(اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ)

٢

١٨٥ ، ٢٨٤

(وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ)

١٧

١٦٨

(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ)

١٨

٢٨٨

(قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ)

٢٦

٢٨٤

(بِغَيْرِ حِسَابٍ)

٢٧

٢٧

(إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ)

٣٣

٦٣٣

(ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)

٣٤

٣٤

(إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي)

٣٥

٣٩٤

(فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ)

٣٦

٣٩٤

(رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ)

٣٨

١٧٩

(فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ)

٣٩

٣٩٤

(أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ)

٣٩

١٧٩

(كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا)

٨٦

٥٥٦ ، ٥٤٥

٦٨٨

(أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ)

٨٧

٥٥٦ ، ٥٤٥

(وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا)

١٤٦

٥٥١

(وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا)

١٤٧

١٥٥

(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ)

١٨٦

٣٣٢

(الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى ...)

١٩١

٢٨٢

(فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ)

١٩٥

٣٣٢ ، ٢٨٢

سورة النساء

(وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ)

٥

٣٣٦

(إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا)

٢٩

١١٣

(وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ)

٣٢

٤٨

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ)

٩٤

٥٧٠

سورة المائدة

(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)

٢٧

٢٣٩

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ)

٣٥

٨٣

(قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا)

١١٤

٢٩٨

(قَالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُهَا عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ)

١١٥

٢٩٨

سورة الأنعام

(وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ)

٥٢

٢٧

(قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ)

٦٣

٢١١

(قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ)

٦٤

٢١١

(وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ)

٩٤

٤٥٧

٦٨٩

(إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)

١٤١

٣٣٦

(رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا)

٢٣

٣٩٣

سورة الأعراف

(ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ)

٥٥

٢١١ ، ١٣٩ ، ١٣٧ ، ٩٦ ، ٨٩ ، ٢٣ ، ١٩

(وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا)

٥٦

٢١١ ، ٨٩ ، ٢٣

(قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ)

٨٨

٥٤٩

(قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ)

٨٩

٥٥٠

(وَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ)

٩٠

٥٥٠

(فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ)

٩١

٥٥٠

(قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ)

١٥١

٣٩٤

(وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا)

١٨٠

٣٧٠ ، ٢٧٩ ، ٢٧١

(وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ)

٢٠٥

٢١١

سورة التوبة

(اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ)

٨٠

٤١١

(وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى)

٨٤

٤١١

(لَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَّا)

١١٠

٦٥٥

(مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا)

١١٣

٤١٢ ، ٤١١

(وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ ...)

١١٤

٤١٣ ، ٤١٢ ، ٤١١

(إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ)

١١٤

٢٨ ، ٢٧

سورة يونس

(وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ)

٨٨

٥٥٠ ، ٢٩٧

٦٩٠

(قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ)

٨٩

٣٤٣ ، ٣٣٢ ، ٣١٤ ، ٢٩٧ ، ١٢٧

(إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ لَمَّا آمَنُوا كَشَفْنَا عَنْهُمْ عَذَابَ)

٩٨

٥٥

سورة هود

(أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ)

٣٦

٥٤٨

(قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ)

٤٦

١٣٣

(تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ)

٦٥

٦٧٧ ، ٦٧٦ ،

(رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ)

٧٣

٤٣٢ ،

(يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ)

٧٤

٤١٧ ،

(إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ)

٧٥

٤١٧

سورة يوسف

(قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ)

٣٣

٢٩٧

(فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ)

٣٤

٣٣٢ ، ٢٩٧

(ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي)

٥٤

٤٠٧

(فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ)

٩٦

٣٩٤ ،

(قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا)

٩٧

٣٩٥

(قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ)

٩٨

٣٩٤ ، ١٦٩ ، ١٥٧ ،

سورة الرعد

(إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)

١١

٤١٨

(لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ)

١٤

٢٢٢

(وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا)

١٥

١٧١

(يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ)

٣٩

٥٤

٦٩١

(قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ)

٤٣

٢٩٠

سورة ابراهيم

(أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ)

١٠

١٦

(وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ)

٣٤

٢٤٤ ، ٢٢٢ ،

(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ)

٣٥

٣٩٣

(رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ)

٣٦

٤٦١ ، ٣٩٣ ،

(رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ)

٣٧

٣٩٣ ،

(رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى)

٣٨

٣٩٣

(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاق)

٣٩

٣٩٣ ، ١٣١

(رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ)

٤٠

٣٩٣

(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ)

٤١

٣٨٩

سورة الأسراء

(وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ)

١١

١٣٣

(وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ...)

٢٤

٣٨٩

(فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا)

٢٥

١٧٣

(يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَتَظُنُّونَ إِنْ)

٥٢

١٦

(قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ ...)

١١٠

٢٧١

(وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ...)

١١٠

٩٨

سورة الكهف

(وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ)

٢٨

١١٧ ، ٢٧

٦٩٢

سورة مريم

(فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا)

٥

٣٩٤

(يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا)

٦

٣٩٤

(وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا)

١٣

٢٧٩

(وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا)

٤٨

١١٨

سورة طه

(اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى)

٨

٢٧١

(قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي)

٢٥

٣٩٤

(وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي)

٢٦

٣٩٤

(وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي)

٢٧

٣٩٤

(يَفْقَهُوا قَوْلِي)

٢٨

٣٩٤

(وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي)

٢٩

٣٩٤

(هَارُونَ أَخِي)

٣٠

٣٩٤

(اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي)

٣١

٣٩٤

(وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي)

٣٢

٣٩٤

(كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا)

٣٣

٣٩٤

(وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا)

٣٤

٣٩٤

(إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا)

٣٥

٣٩٤

(وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى)

٦١

٤٩٠

(وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا)

١١١

٢٨٦

سورة الأنبياء

(وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ)

٧٦

٢٩٧

(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ)

٨٣

٢٩٨

٦٩٣

(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ)

٨٤

٣٣٢ ، ٢٩٨ ،

(وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ)

٨٧

٢٩٨ ، ٢٨٥

(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ)

٨٨

٢٨٥ ، ٢٩٨ ، ٣٣٢

(وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ)

٨٩

٢٧ ، ٢٩٨

(فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ)

٩٠

٢٧ ، ٨٩ ، ٢١١ ، ٢٩٨ ، ٣٣٢

سورة الحج

(ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ)

٦٠

٦٠٩

سورة المؤمنون

(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ)

٢٣

٥٤٧

(فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا)

٢٤

٥٤٧

(إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّى حِينٍ)

٢٥

٥٤٧

(قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ)

٢٦

٥٤٧

(إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا)

٣٧

٥٤٧

(إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا وَمَا)

٣٨

٥٤٧

(قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ)

٣٩

٥٤٧

(قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نَادِمِينَ)

٤٠

٥٤٧

(فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً فَبُعْدًا)

٤١

٥٤٧

(يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي ...)

٥١

٢١٠ ، ٢٣٩

(وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ)

٧٦

٨٩ ، ٩٠

(حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ)

٩٩

٣٣٥

(لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ)

١٠٠

٣٣٥

٦٩٤

سورة الفرقان

(وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ)

٦٧

٣٣٦

(قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ)

٧٧

٢٠ ، ٣٨ ، ٣٩ ، ٤٩ ، ٦١

سورة الشعراء

(قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ)

١١٧

٥٤٧

(فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ)

١١٩

٥٤٧

(ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ)

١٢٠

٥٤٧

(قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ)

١٦٧

٣٩٣

(قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ)

١٦٨

٣٩٣

(رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ)

١٦٩

٣٩٤ ، ٣٩٣ ، ٢٩٨

سورة النمل

(قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ)

٤٠

٢٨٩

(أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ)

٦٢

١٩ ، ٢٤ ، ٢٤١ ، ٢٤٣ ، ٢٤٤ ، ٣١٩ ، ٣٣٢

سورة القصص

(وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِنْ رَحْمَةً)

٤٦

٣١٣

سورة العنكبوت

(وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا)

٢٨

٥٤٩

(أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ ...)

٢٩

٥٤٩

٦٩٥

(قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ)

٣٠

٥٤٩

سورة السجدة

(تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ)

١٦

٢٧ ، ٢١١

(فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ)

١٧

٢٠ ، ٢٧ ، ٢١٢

سورة الأحزاب

(فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)

٢٣

٤٩١ ، ٤٩٢

(إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ)

٣٣

٤٣٢

سورة سبأ

(وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ)

٣٩

٧٧

سورة فاطر

(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا)

٢

٢٦

(إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا)

٦

٢٦٥

سورة يس

(حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ)

٣٩

٦٦٢

سورة الصافات

(وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ)

٧٥

٢٩٨ ، ٣٣٢

(رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ)

١٠٠

٣٩٣

(فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ)

١٠١

٣٠٣

٦٩٦

سورة الزمر

(لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ)

٥٣

٣٤٨

سورة غافر

(فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)

١٤

٢٣٢

(وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ)

٣٠

٤٨٩

(مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ)

٣١

٤٨٩

(وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ)

٣٢

٤٨٩

(يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَنْ يُضْلِلِ)

٣٣

٤٩٠

(وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا)

٤٩

٣٣٥

(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ)

٥٠

٣٣٥

(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ)

٦٠

٩ ، ١٨ ، ١٩، ٢٠ ، ٢٣ ، ٣٥ ، ٣٦ ، ٣٩، ٤١ ، ٤٧ ، ٦١، ٦٢ ، ٦٤ ، ٧٦، ٧٧، ١٨١، ١٥٩، ١٨٦، ٢٢٢، ٢٢٣، ٢٤٤، ٢٥٧، ٢٦٥،٢٦٨، ٣٠٤، ٣٣٢، ٣٧٠

(هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ)

٦٥

٢٣٢

سورة الشوري

(وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ)

٢٦

٢٣٣ ، ٣٠٨ ، ٤٠٠

سورة الفتح

(وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ)

٢٤

٥٨٤

(وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ)

٢٥

٥٧٥

سورة الذاريات

(كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ)

١٧

١٦٨

٦٩٧

(وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)

١٨

١٦٨

(وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ)

٢٢

١٠٤

سورة النجم

(وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى)

١

٥٦٧

سورة القمر

(كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنَا)

٩

٥٤٨

(فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ)

١٠

٥٤٨

سورة الرحمن

(يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)

٢٩

٢٤٤

سورة الحديد

(عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)

٦

٢٨٦

سورة الممتحنة

(قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ)

٤

٤١١

(لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ)

٨

٤١٧

سورة الجمعة

(فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا)

١٠

٣٣٨

سورة التغابن

(إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ)

١٥

٢٠٩

سورة الطلاق

(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا)

٢

٣٤٠

٦٩٨

(وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ)

٣

٣٤٠

سورة نوح

(قَالَ نُوحٌ رَبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا)

٢١

٥٤٨

(وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا)

٢٢

٥٤٨

(وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا)

٢٣

٥٤٨ ، ٥٤٩

(وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلَالًا)

٢٤

٥٤٨

(مِمَّا خَطِيئَاتِهِمْ أُغْرِقُوا فَأُدْخِلُوا نَارًا فَلَمْ يَجِدُوا)

٢٥

٥٤٨

(وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ)

٢٦

٥٤٨

(إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا)

٢٧

٥٤٨

(رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ)

٢٨

٣٨٩

سورة المزمل

(وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا)

٨

٢١١ ، ٢١٢

(فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ)

٢٠

٣٨

سورة الشرح

(فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ)

٧

١٨٦

(وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ)

٨

١٨٦

سورة المسد

(تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ)

١

٥٤٥

(مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ)

٢

٥٤٥

(سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ)

٣

٥٤٥

٦٩٩

(وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ)

٤

٥٤٥

(فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ)

٥

٥٤٥

سورة الأخلاص

(قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ)

١

٢٨٨

٧٠٠