خاتمة مستدرك الوسائل - ج ٦

الشيخ حسين النوري الطبرسي [ المحدّث النوري ]

خاتمة مستدرك الوسائل - ج ٦

المؤلف:

الشيخ حسين النوري الطبرسي [ المحدّث النوري ]


المحقق: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الموضوع : رجال الحديث
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: ستاره
الطبعة: ١
ISBN: 964-319-017-X
ISBN الدورة:
964-5503-84-1

الصفحات: ٤٦٠

عن جمع من الأعيان ، أنهم كانوا يروون عن الضعفاء ، وذلك على سبيل الإنكار عليهم [وإنْ كانوا] لا يعدونه طعناً فيهم ، فلو لم تكن الرواية عن الضعفاء من خصوصيات من ذكرت عنه ، لم يكن للإنكار وجه ، ولو لا وقوع الرواية عن بعض الأجلاء ، عمّن هو مشهور بالضعف ، لكان الاعتبار يقتضي عدّ رواية من هو مشهور معروف بالثقة والفضل وجلالة القدر ، عمّن هو مجهول الحال ظاهراً من جملة القرائن القوية على انتفاء الفسق عنه (١).

ثم استشهد بكلام للكشي ، وآخر للنجاشي وقال : إنّ من هذا الباب رواية الشيخ ، عن أبي الحسين بن أبي جيد ، فإنه غير مذكور في كتب الرجال ، والشيخ يؤثر الرواية عنه غالباً ؛ لأنه أدرك محمّد بن الحسن بن الوليد على ما يفيده كلام الشيخ فهو يروي عنه بغير واسطة. والمفيد وجماعة إنما يروون عنه بالواسطة. فطريق ابن ابي جيد أعلى ؛ وللنجاشي أيضاً عنه رواية كثيرة ، مع أنه ذكر في كتابه جماعة من الشيوخ ، وقال : إنه ترك الرواية عنهم لسماعة من الأصحاب تضعيفهم (٢).

ثم ذكر من هذا الباب : أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد ، ومحمّد بن علي ماجيلويه ، وأحمد بن محمّد بن يحيى العطار ، [ثم قال] : والعلاّمة يحكم بصحة الاسناد المشتمل على أمثال هؤلاء ، وهو يساعد ما قرّبناه (٣) ، انتهى.

ومرّ كلام الشيخ البهائي وغيره في ترجمة أحمد العطار ، في

__________________

(١) منتقى الجمان ١ : ٣٩ ، وما بين المعقوفتين منه (باختلاف يسير)

(٢) منتقى الجمان : ٤٠ ٤١.

(٣) منتقى الجمان : ٤١.

٤٠١

(قسط) (١) ، فراجع.

ب ـ إنَّ السّند إذا اشتمل على رجال بعضها ضعيف أو مجهول ، فلا بُدّ من الحكم بضعف الخبر وإن كان غيره من الثقات. وإذا تعدّد الضعيف ، فمقتضى الاعتبار الذي يساعده عملهم استناد الضعف إلى أوّل ضعيف يوجد في السند ، فإنّ به يسقط الخبر عن الاعتبار ، ويخرج عن حريم الحجيّة ، ويصير النظر إلى حال من بعده لغواً ، ثقة كان أو ضعيفاً ، ولا دلالة له على حال من بعده ، بخلاف حال من تقدمه فإنه يدل على كونه ثقة ، واحداً كان أو متعدداً. إذْ. لو كان فيه ضعيفاً لاستند الضعف إليه ، لا إلى من كان بعده.

إذا تمهد ذلك فنقول : إنَّ الشيخ كثيراً ما يقدح في الكتابين في رجال السند الذين وقعوا بعد صاحب الكتاب ، ولم يقدح أبداً في رجال طريقه إليه. واحتمال تواتر الكتب عنده غير آت عند من اتخذ طريقة المتأخرين سبيلاً يسلكه في فنّ الحديث ، وقد مرّ في شرح حال الكافي (٢) ما ينبغي أن يلاحظ.

ج ـ ما شرحناه في ترجمة النجاشي من شدّة تورّع المشايخ عن الرواية عن المتهمين فضلاً عن الضعفاء والمجروحين ، ونقلنا جملة من كلماتهم الدالة على ذلك (٣).

ونذكر هنا مثالاً [وهو] ما ذكره النجاشي في ترجمة الأنباري.

قال : عبيد الله بن أبي زيد أحمد بن يعقوب بن نصر الأنباري ، شيخ من أصحابنا ، [يكنى أبا طالب] ، ثقة في الحديث ، عالم به ، كان قديماً من

__________________

(١) مرّ في الفائدة الخامسة برمز (قسط) المساوي للرقم [١٦٩] ، فراجع.

(٢) راجع الفائدة الرابعة ، الأمر الثالث من الأمور التي امتاز بها كتاب الكافي عن غيره ص ٥٣٤.

(٣) راجع الفائدة الثالثة من فوائد الخاتمة ص ٥٠٣.

٤٠٢

الواقفة.

قال أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله : قال أبو غالب الزراري : كنت أعرف أبا طالب أكثر عمره واقفاً مختلطاً بالواقفة ، ثم عاد إلى الإمامة ، وجفاه أصحابُنا ، وكان حسن العبادة والخشوع ، وكان أبو القاسم بن سهل الواسطي العدل يقول : ما رأيت رجلاً كان أحسن عبادة ولا أبين زهادة ولا أنظف ثوباً ولا أكثر تحليّاً من أبي طالب!! وكان يتخوف من عامّة واسط أن يشهدوا صَلاته ويعرفوا عمله ، فينفرد في الخراب والكنائس والبيع ، فإذا عثروا به وُجِدَ على أجمل حال من الصلاة والدعاء ، وكان أصحابنا البغداديون يرمونه بالارتفاع.

له كتاب أُضيف إليه ، يسمّى : كتاب الصفوة.

قال الحسين بن عبيد الله : قدم أبو طالب بغداد ، واجتهدت أن يمكنني أصحابنا من لقائه فأسمع منه فلم يفعلوا ذلك (١) ، انتهى.

فنقول : من مشايخ أبي عبد الله الحسين هذا وأبي عبد الله المفيد ، أحمد بن جعفر بن سفيان البزوفري ، ففي من لم يرو عن الأئمة عليهم‌السلام من رجال الشيخ : يكنى أبا علي ، ابن عمّ أبي عبد الله ، يعني : الحسين بن سفيان الجليل المعروف ، روى عنه التلعكبري ، وسمع منه سنة خمس وستين وثلاثمائة ، وله منه إجازة ، وكان يروي عن أبي علي الأشعري.

أخبرنا عنه : محمّد بن محمّد بن النعمان والحسين بن عبيد الله (٢).

ولم يوثِّقه هو ، ولا ذكره غيره ، والجمود في باب التزكية يقتضي الحكم بالجهالة ، وعدّ الحديث من جهته ضعيفاً ، إلاّ أنّ التأمل في حال

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢٣٣ / ٦١٧.

(٢) رجال الطوسي : ٤٤٣ / ٣٥.

٤٠٣

الحسين والمفيد والتلعكبري ، واعتمادهم عليه كثيراً يقتضي الحكم بكونه في أعلى درجة الوثاقة ، إذْ قد عرفت إنَّ الغضائري ما كان يروي إلاّ عمّن يرتضيه الشيوخ ، فمرضيّه مرضيهم. وقد رأينا النجاشي اعتمد في طريقه إلى جماعة على أحمد بن جعفر بتوسط شيخه الغضائري ، فروى عنه ، عنه ، في طريقه إلى :

إبراهيم بن مهزيار (١) ، وإبراهيم بن مسلم (٢) ، وإسماعيل بن مهران (٣) ، وإسماعيل بن علي (٤) ، وإسماعيل بن أبي عبد الله (٥) ، والحسن بن موفق (٦) ، والحسن بن عمرو (٧) ، والحسين بن عبد الله (٨) ، والحسين بن أبي عمان (٩) ، وأحمد بن [أبي] بشر (١٠) ، وأحمد بن الحسن (١١) ، وأحمد بن محمّد (١٢) ، وأحمد بن وهب (١٣) ، وأحمد بن الحارث (١٤) ، وجعفر بن محمّد (١٥) ، وبكر بن

__________________

(١) رجال النجاشي : ١٦ / ١٧.

(٢) رجال النجاشي : ٢٥ / ٤٤.

(٣) رجال النجاشي : ٢٧ / ٤٩ ، في طريقه إلى كتابه الثاني (ثواب القرآن)

(٤) رجال النجاشي : ٣٠ / ٦٤.

(٥) رجال النجاشي : ٣٠ / ٦٥.

(٦) رجال النجاشي : ٥٧ / ١٣٢.

(٧) رجال النجاشي : ٥٧ / ١٣٣.

(٨) رجال النجاشي : ٥٧ / ١٣٤.

(٩) كذا ، والصحيح : الحسن بن أبي عثمان ، كما في النجاشي : ٦١ / ١٤١ ، فلاحظ.

(١٠) رجال النجاشي : ٧٥ / ١٨١ ، وما بين المعقوفتين منه.

(١١) رجال النجاشي : ٧٨ / ١٨٥.

(١٢) رجال النجاشي : ٧٩ / ١٨٧ ، وهو ابن مَسْلَمة الرماني البغدادي.

(١٣) رجال النجاشي : ٨٨ / ٢١٧ ، وفيه : أحمد بن وهيب ، وهو الصحيح الموافق لما في كتب الرجال.

(١٤) رجال النجاشي : ٩٩ / ٢٤٧.

(١٥) رجال النجاشي : ١٩٩ / ٣٠٥ ، وهو ابن سماعة الواقفي.

٤٠٤

جناح (١) ، وجعفر بن إسماعيل (٢) ، وجعفر بن المثنى (٣) ، وجميل بن صالح (٤) ، وجارود بن المنذر (٥) ، وحميد بن شعيب (٦) ، وحكم بن الفتات (٧) ، وحكم بن مسكين (٨) ، وحماد بن عيسى (٩) ، وحكم بن حكيم (١٠) ، وحسان بن مهران (١١) ، وخالد بن عماد (١٢) ، ودرست بن أبي منصور (١٣) ، ورفاعة بن موسى (١٤) ، ورقيم بن إلياس (١٥) ، وزكريا بن [الحرّ] (١٦) ، وزحر بن عبد الله (١٧) ، وسعد بن سعد (١٨) ، وسعيد بن بيان (١٩) ،

__________________

(١) رجال النجاشي : ١٠٩ / ٢٧٤.

(٢) رجال النجاشي : ١٢٠ / ٣٠٨.

(٣) رجال النجاشي : ١٢١ / ٣٠٩.

(٤) رجال النجاشي : ١٢٧ / ٣٢٩.

(٥) رجال النجاشي : ١٣٠ / ٣٣٤.

(٦) رجال النجاشي : ١٣٣ / ٣٤١.

(٧) رجال النجاشي الطبعة الحجرية ص ١٠٠ ، وفي النسخة المطبوعة : ١٣٨ / ٣٥٥ : الحكم القتات ، فلاحظ.

(٨) رجال النجاشي : ١٣٦ / ٣٥٠.

(٩) رجال النجاشي : ١٤٢ / ٣٧٠.

(١٠) رجال النجاشي : ١٣٧ / ٣٥٣.

(١١) رجال النجاشي : ١٤٧ / ٣٨١.

(١٢) رجال النجاشي : ١٤٩ / ٣٨٨.

(١٣) رجال النجاشي : ١٦٢ / ٤٣٠.

(١٤) رجال النجاشي : ١٦٦ / ٤٢٨.

(١٥) رجال النجاشي : ١٦٨ / ٤٤٥.

(١٦) رجال النجاشي : ١٧٤ / ٤٥٩ ، وما بين المعقوفتين من المصدر لتصحيفه في الأصل سهواً إلى (الحرّ) فلاحظ.

(١٧) رجال النجاشي : ١٧٦ / ٤٦٥ ، وقد زيدت في الأصل نقطة تحت الحاء المهملة في (زحر) سهواً ، فلاحظ.

(١٨) رجال النجاشي : ١٧٩ / ٤٧٠.

(١٩) رجال النجاشي : ١٨٠ / ٤٧٦ ، وقد حُرّف سعيدٌ في الأصل إلى سعدٍ ، سهواً ، فلاحظ.

٤٠٥

وسليمان بن جعفر (١) ، وسليمان بن صالح (٢) ، وسالم الحنّاط (٣) ، وسويد ابن مسلم (٤) ، وصالح الحذاء (٥) ، وصباح بن صبيح (٦) ، والضحاك بن سعد (٧) ، وطلحة بن زيد (٨) ، وعبد الله بن سنان (٩) ، وعبد الله بن زرارة (١٠) ، وعبد الله بن وضاح (١١) ، وعبد الله بن أيوب (١٢) ، وعبد الرحمن بن أحمد (١٣) ، وعبد الرحمن بن أعين (١٤) ، وعبد الرحمن بن عمران (١٥) ، وعبد الله ابن عطا (١٦) ، وعبد الملك بن الوليد (١٧) ، وعبد الغفار بن حبيب (١٨) ، وعلي بن

__________________

(١) رجال النجاشي : ١٨٢ / ٤٨٣.

(٢) رجال النجاشي : ١٨٤ / ٤٨٦.

(٣) رجال النجاشي : ١٩٠ / ٥٠٨ ، وفي الأصل : سالم بن الحناط ، والصحيح ما في النجاشي : سالم الحناط ، ويؤيده ما رواه ثقة الإسلام الكليني قدس‌سره في كتاب المعيشة ، باب الحكرة في الكافي ٥ : ١٦٥ / ٤ بسنده عن أبي الفضل سالم الحناط قال : قال لي أبو عبد الله عليه‌السلام : ما عملك؟ قلت : حناط. إلى آخره.

(٤) رجال النجاشي : ١٩١ / ٥١٠.

(٥) رجال النجاشي : ١٩٩ / ٥٣١ ، وفي الأصل : (صالح بن الحذاء) ، والصحيح ما أثبتناه ، وهو الموافق لما في المصدر وكتب الرجال.

(٦) رجال النجاشي : ٢٠١ / ٥٣٨.

(٧) رجال النجاشي : ٢٠٦ / ٥٤٨.

(٨) رجال النجاشي : ٢٠٧ / ٥٥٠.

(٩) رجال النجاشي : ٢١٤ / ٥٥٨.

(١٠) رجال النجاشي : ٢٢٣ / ٥٨٣.

(١١) رجال النجاشي : ٢١٩ / ٥٦٠.

(١٢) رجال النجاشي : ٢٢١ / ٥٧٨.

(١٣) رجال النجاشي : ٢٣٦ / ٦٢٤.

(١٤) رجال النجاشي : ٢٣٧ / ٦٢٧.

(١٥) رجال النجاشي : ٢٣٩ / ٦٣٤.

(١٦) رجال النجاشي : ٢٢٨ / ٦٠١.

(١٧) رجال النجاشي : ٢٤٠ / ٦٣٨.

(١٨) رجال النجاشي : ٢٤٧ / ٦٥٠.

٤٠٦

الحسن (١) ، وعلي بن أسباط (٢) ، وعلي بن فضل (٣) ، وعلي بن معمّر (٤) ، وعلي بن محمّد (٥) ، وعلي بن عبد الله (٦) ، وعمر بن يزيد الصيقل (٧) ، وعمرو بن إلياس البجلي (٨) ، وعمرو بن إلياس بن عمرو (٩) ، وعمران بن مسكان (١٠) ، وعمران بن حمران (١١) ، وعتبة بن ميمون (١٢) ، وعيسى بن أعين (١٣) ، وعبادة بن زياد (١٤) ، والفضل بن محمّد (١٥) ، والقاسم بن محمّد (١٦) ، ومحمد بن عباس (١٧) ، ومحمّد بن موسى (١٨) ، ومحمّد بن نافع (١٩) ، ومحمّد ابن

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢٥١ / ٦٥٩.

(٢) رجال النجاشي : ٢٥٢ / ٦٦٣.

(٣) رجال النجاشي : ٢٥٦ / ٦٧٢.

(٤) رجال النجاشي : ٢٧٩ / ٧٣٨.

(٥) رجال النجاشي : ٢٥٩ / ٦٧٨.

(٦) رجال النجاشي : ٢٧٥ / ٧٢٢.

(٧) رجال النجاشي : ٢٨٦ / ٧٦٣.

(٨) رجال النجاشي : ٢٨٨ / ٧٧٢.

(٩) رجال النجاشي : ٢٨٩ / ٧٧٣.

(١٠) رجال النجاشي : ٢٩١ / ٧٨٣.

(١١) رجال النجاشي : ٢٩٢ / ٧٨٦.

(١٢) رجال النجاشي : ٣٠٢ / ٨٢٥ ، وفيه : عُيَينة ، ويظهر من كتب الرجال الاختلاف في ضبطه بين عيينة ، وعتيبة ، انظر جامع الرواة ١ : ٦٥٦ آخر باب العين.

(١٣) رجال النجاشي : ٢٩٦ / ٨٠٣.

(١٤) رجال النجاشي : ٣٠٤ / ٨٣٠.

(١٥) رجال النجاشي : ٣٠٩ / ٨٤٥.

(١٦) رجال النجاشي : ٣١٥ / ٨٦٤.

(١٧) رجال النجاشي : ٣٤١ / ٩١٦.

(١٨) رجال النجاشي : ٣٤٢ / ٩١٨.

(١٩) رجال النجاشي : ٣٤٣ / ٩٢٢.

٤٠٧

علي بن محبوب (١) ، ومحمّد بن مسعود الطائي (٢) ، ومحمّد بن مصبح (٣) ، ومحمّد بن عصام (٤) ، ومحمّد بن المثنى (٥) ، وموسى بن جعفر بن وهب (٦) ، وموسى بن أبي حبيب (٧) ، وموسى بن بريد (٨) ، وموسى بن أكيل (٩) ، وموسى بن سابق (١٠) ، ومعاوية ابن ميسرة (١١) ، ومثنى بن راشد (١٢) ، ومثنى بن عبد السلام (١٣) ، ومنصور بن يونس (١٤) ، ومعمر بن يحيى (١٥) ، ومنذر بن جفير (١٦) ، ووهب بن عبد ربّه (١٧) ، ووهب بن محمّد (١٨) ، ووهب بن حفص (١٩) ، وهيثم بن محمّد الثمالي (٢٠) ، وهارون بن حمزة (٢١) ، ويوسف بن

__________________

(١) رجال النجاشي : ٣٤٩ / ٩٤٠.

(٢) رجال النجاشي : ٣٥٨ / ٩٥٩.

(٣) رجال النجاشي : ٣٦٨ / ٩٩٨.

(٤) رجال النجاشي : ٣٧٠ / ١٠٠٨.

(٥) رجال النجاشي : ٣٧١ / ١٠١٢.

(٦) رجال النجاشي : ٤٠٦ / ١٠٧٦.

(٧) رجال النجاشي : ٤٠٨ / ١٠٨٣.

(٨) رجال النجاشي : ٤٠٨ / ١٠٨٤.

(٩) رجال النجاشي : ٤٠٨ / ١٠٨٦.

(١٠) رجال النجاشي : ٤٠٨ / ١٠٨٥.

(١١) رجال النجاشي : ٤١٠ / ١٠٩٣.

(١٢) رجال النجاشي : ٤١٤ / ١١٠٥.

(١٣) رجال النجاشي : ٤١٥ / ١١٠٧.

(١٤) رجال النجاشي : ٤١٣ / ١١٠٠.

(١٥) رجال النجاشي : ٤٢٥ / ١١٤١.

(١٦) رجال النجاشي : ٤١٨ / ١١١٩.

(١٧) رجال النجاشي : ٤٣٠ / ١١٥٦.

(١٨) رجال النجاشي : ٤٣٠ / ١١٥٧.

(١٩) رجال النجاشي : ٤٣١ / ١١٥٩.

(٢٠) رجال النجاشي : ٤٣٦ / ١١٧٣.

(٢١) رجال النجاشي : ٤٣٧ / ١١٧٧.

٤٠٨

ثابت (١) ، ويحيى بن هاشم (٢) ، وأبو بلال الأشعري (٣) ، وأبو طاهر بن حمزة (٤) ، وأبو محمّد الواسطي (٥).

والشيخ رحمه‌الله أيضاً روى ، عن شيخه الغضائري ، عنه (٦). واعتمد عليه في طريقه إلى بعض كتب أبان الأحمر (٧) ، وأحمد بن البشر (٨) ، وأحمد بن الحسن اللؤلؤي (٩) ، وأحمد بن إدريس أبي علي الأشعري (١٠) ، وأبي خديجة سالم بن مكرم (١١).

ثم أنّه يروي عنه أيضاً الشيخ الجليل أبو العباس السيرافي. شيخ النجاشي وأُستاذه الذي كان عليه اعتماده في التزكية والجرح (١٢). فروى ،

__________________

(١) رجال النجاشي : ٤٥٢ / ١٢٢٢.

(٢) رجال النجاشي : ٤٤٥ / ١٢٠٣.

(٣) رجال النجاشي : ٤٥٤ / ١٢٣٠.

(٤) رجال النجاشي : ٤٦٠ / ١٢٥٦.

(٥) رجال النجاشي : ٤٦١ / ١٢٦٤.

(٦) فهرست الشيخ : ٤ / ٢ ، في طريقه إلى إبراهيم بن صالح الأنماطي.

(٧) فهرست الشيخ : ١٩ / ٦٢ ، في طريقه إلى النسخة التي رواها القميون ، كما نص عليه الشيخ في الفهرست.

(٨) فهرست الشيخ : ٢٠ / ٦٤ ، والصحيح : ابن أبي بشر كما في الفهرست ، وهو الموافق لما في رجال النجاشي : ٧٥ / ١٨١ ، وقد مرّ مثله آنفاً في إشارة المحدث النوري إلى طرق النجاشي ، فلاحظ.

(٩) فهرست الشيخ : ٢٣ / ٦٩.

(١٠) فهرست الشيخ : ٢٦ / ٨١.

(١١) فهرست الشيخ : ٨٠ / ٣٣٧.

(١٢) في حاشية (الأصل) : « وقال في ترجمة القاسم بن الربيع : أخبرنا أبو العباس فيما وصى اليّ به من كتبه. إلى آخره. منه قدس‌سره ».

والمراد بأبي العباس ، هو السيرافي ، انظر : رجال النجاشي : ٣١٦ / ٨٦٧ ، في ترجمة القاسم بن الربيع.

٤٠٩

عنه ، عنه في ترجمة عمر بن محمّد بن يزيد بياع السابري (١).

وفي ترجمة محمّد بن أبي يونس تسنيم (٢) ، وترجمة محمّد بن علي ابن أبي شعبة (٣) ، وترجمة فضل بن سليمان الكاتب (٤) ، وترجمة عون بن سالم (٥) ، وترجمة عثمان بن جعفر (٦) ، وترجمة عمر أبو حفص الزبالي (٧) ، وترجمة عمر بن [أبي] زياد الأبزاري (٨). إلى غير ذلك من طرق المشايخ إلى مصنفات الرواة التي اعتمدوا عليه فيها.

وإذا تأمّلت في رواية أربعة من أساطين الدين عنه ، وهم : المفيد ، والتلعكبري ، والغضائري ، وأبو العباس بن نوح الذين لا يضاهيهم أحد في الجلالة والتثبّت والمعرفة ، واعتمادهم عليه في الطريق إلى أزيد من مائة كتاب من كتب الأصحاب ، لا تكاد تشك في علو مقامه وجلالته ، فضلاً عن وثاقته وأمانته.

__________________

(١) رجال النجاشي : ٢٨٣ / ٧٥١.

(٢) رجال النجاشي : ٣٣٠ / ٨٩٢ ، وليس فيه ذكر لأبي العباس ، ولا لأحمد بن جعفر ابن سفيان البزوفري ، وإنما وقع ذلك في الطريق الذي بعده مباشرة ، وهو طريقه إلى محمّد بن إسماعيل بن بزيع. انظر : رجال النجاشي : ٣٣٠ / ٨٩٣.

وهذا من سرح نظره الشريف سهواً ، وليس من البعيد أن يحصل هذا لمن دأب ليل نهار على إكمال تأليف هذه الفوائد المهمة ، وكان جلّ عمله بين المخطوطات التي تشابكت سطورها كتشابك الأغصان. رحم الله علمائنا على عطائهم الثر ، وأثابهم مغفرة ، وحسن مآب.

(٣) رجال النجاشي : ٣٢٥ / ٨٨٥.

(٤) رجال النجاشي : ٣٠٦ / ٨٣٧.

(٥) رجال النجاشي : ٣٠١ / ٨١٩.

(٦) رجال النجاشي : ٣٠٠ / ٨١٦.

(٧) رجال النجاشي : ٢٨٥ / ٧٦٠.

(٨) رجال النجاشي : ٢٨٤ / ٧٥٥ ، وما بين المعقوفتين منه.

٤١٠

وهكذا حال سائر إخوانه كابن أبي جيد ، وابن بطّة ، والأنباري ، وابن عبدون وأمثالهم.

فإن دخلت في كشف حال المشايخ من هذا الباب ، يُفتح لك من الأبواب ما تستغني به عن النظر إلى كلمات كثير من الأصحاب

الثالث :

قال الشيخ رحمه‌الله في أوّل المشيخة : كنّا شرطنا في أول هذا الكتاب أنْ نقتصر على إيراد شرح ما تضمنته الرسالة المقنعة ، وأنْ نذكر مسألة مسألة ، ونورد [فيها] (١) من الإحتجاج من الظواهر والأدلّة المفضية إلى العلم ، ونذكر مع ذلك طرفاً من الأخبار التي رواها مخالفونا ، ثم نذكر بعد ذلك ما يتعلّق [بأحاديث] (٢) أصحابنا رحمهم‌الله ونورد المختلف في كلّ مسألة منها ، والمتفق عليها. ووفينا بهذا الشرط في أكثر ما يحتوي عليه كتاب الطهارة ، ثم أنَّا رأينا أنْ [يَخرج (٣)] بهذا البسط عن الغرض ، ويكون مع هذا الكتاب مبتوراً غير مستوفي ، فعدلنا عن هذه الطريقة إلى إيراد أحاديث أصحابنا رحمهم‌الله المختلف فيه (٤) والمتفق ، ثم رأينا بعد ذلك إنَّ استيفاء ما يتعلّق بهذا المنهاج أولى من الإطناب في غيره ، فرجعنا وأوردنا من الزيادات ما كنّا اخللنا به (٥) ، انتهى موضع الحاجة.

__________________

(١) في الأصل : (فيه) ، وما أثبتناه بين المعقوفتين من المصدر ، وهو الصحيح الموافق لمسائل كتاب الطهارة من التهذيب.

(٢) في الأصل : (به أحاديث) وما أثبتناه بين المعقوفتين من المصدر ، وهو الصحيح.

(٣) في الأصل : (نخرج) ، وما أثبتناه من المصدر وهو الصحيح الموافق لسياق العبارة.

(٤) فيه : كذا في الأصل والمصدر ، والمراد : (إلى إيراد المختلف فيه والمتفق من أحاديث أصحابنا رحمهم‌الله) ، فلاحظ.

(٥) تهذيب الأحكام ١٠ : ٤ ، من المشيخة.

٤١١

ويظهر منه : أنَّ أبواب الزيادات بمنزلة المستدرك لسائر أبواب كتابه ، استدرك هو على نفسه ، وجعله جزءً من الأصل على خلاف رسم المصنفين من جعل المستدرك مؤلّفاً على حِدَةٍ وإنْ كان المستدرك مؤلّف الأصل ، ولكن للسيد المحدث الجزائري كلاماً في شرح التهذيب لا يخلو من غرابة.

قال في ذيل حديث ذكره الشيخ في باب الزيادات ما لفظه : وقد كان الأوْلى ذكر هذا الحديث مع حديث فارس ، وذكره هنا لا مناسبة تقتضيه ، ولكن مثل هذا في هذا الكتاب كثير ، وكنت كثيراً ما أَبحث عن السبب فيه حتى عثرت به ، وهو : إنَّ الشيخ (قدس الله روحه) قد رُزِق الحظّ الأوفر في مصنفاته ، واشتهارها بين العلماء ، وإقبال الطلبة على نسخها ، وكان كلّ كرأس يكتبه ، تبادر الناس على نسخه وقراءته عليه ، وتكثر النسخ من ذلك الكراس ، ثم يطلع بعد ذلك الكراس وكتابته على أخبار تناسب الأبواب السابقة ، ولكنّه لم يتمكن من إلحاقها بها ؛ لسبق الطلبة إلى كتابته وقراءته ، فهو تارة يذكر هذا الخبر في أبواب غير مناسبة له ، وتارة اخرى يجعل له باباً ، ويسميه : باب الزيادات أو النوادر ، وينقل فيه الأخبار المناسبة للأبواب السابقة.

ثم ذكر نظير ذلك ما وقع لشيخه العلامة المجلسي رحمه‌الله في كتاب بحار الأنوار ، وما وقع في نُسَخ التهذيب من التشويش والاضطراب إلى أنْ قال ـ : وأمّا الشيخ (طاب ثراه) فإنه لم يُرجع النظر مرّة أُخرى على ذلك ؛ وذلك أنّه كان كلّ كرأس يؤلّفه يأخذه منه طلبة العلم ، ويبادرون إلى كتابته وقراءته ، ومن هنا لمّا عَثَرَ على بعض الأخبار المناسبة للأبواب لم يمكنه إلحاقها معها ، فوضع لها باب النوادر ، فجاء كتاباً مشوشاً قد تداخل

٤١٢

بعضه ببعض (١) ، انتهى.

وفيه : أوّلاً : إنَّه كالاجتهاد في مقابل النص فيا ليته في مدّة بحثه عن السبب نظر إلى عبارة المشيخة فلم يقتحم في مهلكة الحدس الغير الصائب.

وثانياً : إنّ ما ذكره غير مذكور في ترجمته ، ولا نقله أحد في محل ، وإنّما هو حدس وتخمين لا ينبغي من العالِم إبرازه في قالب الجزم فيتطرق به الوهن في سائر منقولاته.

وثالثاً : إنَّ الشيخ شرع في التهذيب في حياة شيخه أبي عبد الله المفيد ، وذكرنا في ترجمته : أنَّ بعد التأمل في تاريخ قدومه بغدادَ ، وتاريخ وفاة المفيد ، وتاريخ وفاته ، ومبلغ عمره ، يظهر أنَّ سنّة حينئذ كان في حدود خمس وعشرين سنة ، ولم يكن له حينئذ رئاسة ولا مرجعية ، والرياسة في الإمامية حينئذ كانت برمتها لأبي عبد الله المفيد ، بل لم يكن له رئاسة بعد وفاة شيخه في سنة ثلاث عشر وثلاثمائة في طول ثمان وعشرين سنة ، مدّة مقامه مع السيّد الأجل علم الهدى ، الذي انتهت إليه الرئاسة في الإمامية.

ونقل الشهيد في أربعينه (٢) : أنَّه كان يجري على تلامذته رزقاً ، فكان للشيخ أبي جعفر الطوسي رحمه‌الله أيام قراءته عليه كل شهر اثنى عشر ديناراً ، وإنّما كان رئيساً في طول أربع وعشرين سنة ، مدة بقائه بعد وفاة السيد ، ولعل التهذيب أوّل مؤلفاته ، ولذا ابتدأ به في فهرسته ، فظهر ما في الحدس

__________________

(١) شرح تهذيب الأحكام / السيد الجزائري.

(٢) لم أقف على شيء في كتاب الأربعين للشهيد الثاني يناسب هذا الكلام ولعل كلمة (أربعينه) محرفة عن (جامعيه) ، فلاحظ.

٤١٣

من الخطأ.

ورابعاً : أنَّ نتيجة ما ذكره اختلاف نسخ التهذيب بالزيادة والنقصان في الأحاديث ، وإلى الآن ما رأينا أحداً ذكره أو نقله ، والوجدان أيضاً يشهد بخلافه ، وهذا أمر لو كان لملأ الدفاتر منه.

أرأيت فقيهاً احتجّ بحديث منه ، فأنكره الآخر وردّه بعدم وجوده فيه ، فأجابه الثالث باختلاف النسخ وعثور الأول على النسخة المزيدة؟! مع أنّ كتاب التهذيب من الكتب المقروّة على المشايخ من عهد الشيخ إلى قريب من عصرنا الذي اندرس فيه علم الحديث ، ولم يكن ليخفى هذا الاختلاف عليهم ، وأمّا الاختلاف بوجود كلمة ونقصانها أو تبديلها بآخر (١) ، فهذا ممّا يوجد في أكثر المؤلفات ، فظهر من ذلك أن القياس على كتاب بحار شيخه في غير محلّه ، فإن اختلاف نسخ البحار بالزيادة والنقصان أمرٌ معلوم ، حتى رأينا بعض مجلّداته يزيد على مثله بخمسة آلاف بيت ولا يوجد تهذيب يزيد على الآخر بحديث واحد.

الرابع :

قال في اللؤلؤة بعد ذكر عدد أحاديث الكافي والفقيه والاستبصار ـ : وأمّا التهذيب فلم يحضرني عدّ ما اشتمل عليه من الأحاديث وإنْ لم يزد على أحاديث الكافي لم يقصر عنها ، والاشتغال بعدها ليس من المهمات والله العالم (٢) ، انتهى.

قلت : إنَّ العلاّمة المجلسي رحمه‌الله قد عدّ أحاديث كل باب منه في شرحه عليه المسمى بملاذ الأخيار ، إلاّ أنّ الموجود منه من أوّل الكتاب

__________________

(١) المراد : أو تبديلها بكلام آخر.

(٢) لؤلؤة البحرين : ٣٩٦ ٣٩٤.

٤١٤

إلى آخر العبادة ، ومن أوّل الطلاق إلى آخره ، وعندي نسخة جليلة تامة من كتاب التهذيب بالغ بعض العلماء في تصحيحه ، وضبط ما اختلف فيه النسخ من الكلمات ، وعدّ الأبواب وأحاديث كلّ باب ، فامتحنته فوجدته صحيحاً ، وفي بعض الأبواب اختلاف يسير بيّنه وبين الشرح بحديث أو حديثين ؛ لأن الشيخ قد يذكر الحديث ثم يذكر من كتاب آخر سنداً آخر ويقول : مثل ذلك ، فعدّه في الشرح واحد أو في النسخة اثنين.

وبالجملة قد جمعنا عدد الأبواب وأحاديثها ، فكان عدد الأبواب : ثلاثمائة وثلاثة وتسعين باباً ، وعدد الأحاديث : ثلاثة عشر ألف وخمسمائة وتسعين حديثاً (١) ، ينقص عن أحاديث الكافي بألفين وستمائة وتسعة أحاديث ، فلعل مراد صاحب اللؤلؤة أحاديث فروع الكافي ، لإتمام ما في الأُصول والفروع والروضة ، والله العالم.

__________________

(١) كذا ، وأما ما أحصيناه من عدد أبواب وأحاديث التهذيب المطبوع فقد كان كالآتي :

الجزء

عدد الأبواب

عدد الأحاديث

الأول

٢٣

١٥٤١

الثان

١٩

١٥٩٨

الثالث

٣٣

١٠٤٦

الرابع

٧٢

١٠٥١

الخامس

٢٦

١٧٧٢

ورد في الباب ١٧ (٢٣) حديثاً ولكنه اشتبه في التسلسل العام فاعتبرها (٣٢) حديثاً

السادس

٦٨

١٢٠٣

السابع

٤١

١٩٧٢

٤١٥

...................................

__________________

الثامن

١٥

١٢٠٧

التاسع

٤٦

١٣٦٢

انتهى التسلسل العام الأحاديث في الباب الأول بالرقم (٢٥) ولكن حدث اشتباه في بداية الباب الثاني إذ ابتدأ التسلسل العام بالرقم (٨١) فعليه هناك زيادة في عدد ارقام أحاديث هذا الجزء هو (٦٠) رقماً.

العاشر

٢٨

١١٧٧

المجموع

٣٧١

١٣٩٢٩

٤١٦

الفهرس

تنبيهات...................................................................... ٥

الفائدة السادسة............................................................. ١١

في نبذ مما يتعلق بكتاب التهذيب............................................... ١٣

طرق الشيخ الطوسي

(آ)

إلى آدم بن إسحاق [١]...................................................... ١٩

وإلى آدم بياع اللؤلؤة [٢].................................................... ٢٠

وإلى آدم بن المتوكل [٣]..................................................... ٢٠

(أ)

وإلى أبان بن تغلب [٤]...................................................... ٢١

وإلى أبان بن عثمان [٥]..................................................... ٢٢

وإلى إبراهيم بن أبي بكر بن أبي سمال [٦]...................................... ٢٣

وإلى إبراهيم بن أبي سمال..................................................... ٢٣

وإلى إبراهيم بن أبي البلاد [٧]................................................ ٢٤

٤١٧

وإلى إبراهيم بن أبي محمود [٨]............................................... ٢٤

وإلى إبراهيم بن إسحاق الأحمري [٩]......................................... ٢٥

وإلى إبراهيم بن إسحاق...................................................... ٢٥

وإلى أبي إسحاق إبراهيم..................................................... ٢٥

وإلى إبراهيم النهاوندي....................................................... ٢٦

وإلى إبراهيم الأعجمي [١٠]................................................. ٢٦

وإلى إبراهيم بن الحكم [١١]................................................. ٢٦

وإلى إبراهيم بن حماد [١٢].................................................. ٢٧

وإلى إبراهيم بن خالد [١٣].................................................. ٢٧

وإلى إبراهيم بن رجا [١٤]................................................... ٢٧

وإلى إبراهيم بن سليمان بن عبد الله النهمي [١٥]............................... ٢٨

وإلى إبراهيم بن صالح [١٦].................................................. ٢٨

وإلى إبراهيم بن صالح بن سعيد............................................... ٢٨

وإلى إبراهيم بن صالح الأنماطي [١٧].......................................... ٢٨

وإلى إبراهيم بن عبد الحميد [١٨]............................................ ٢٩

وإلى إبراهيم بن عثمان أبي أيوب الخزاز [١٩].................................. ٢٩

وإلى إبراهيم بن عمر اليماني [٢٠]............................................ ٢٩

وإلى إبراهيم بن قتيبة [٢١].................................................. ٢٩

وإلى إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى [٢٢]....................................... ٣٠

وإلى إبراهيم بن محمد الأشعري [٢٣]......................................... ٣٠

وإلى إبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال الثقفي [٢٤]........................... ٣١

وإلى إبراهيم بن محمد المذاري [٢٥]........................................... ٣٢

وإلى إبراهيم بن مهزم [٢٦].................................................. ٣٢

وإلى إبراهيم بن مهزيار [٢٧]................................................ ٣٣

٤١٨

وإلى إبراهيم بن نصر [٢٨].................................................. ٣٣

وإلى إبراهيم بن نصير [٢٩].................................................. ٣٤

وإلى إبراهيم بن هاشم [٣٠]................................................. ٣٤

وإلى إبراهيم بن يحيى [٣١]................................................... ٣٥

وإلى إبراهيم بن يوسف [٣٢]................................................ ٣٥

وإلى أحمد بن أبي رافع [٣٣]................................................. ٣٥

وإلى أحمد بن إبراهيم بن المعلى بن أسد العمي [٣٤]............................ ٣٥

وإلى أحمد بن أبي بشر السراج [٣٥].......................................... ٣٦

وإلى أحمد بن أبي زاهر [٣٦]................................................. ٣٦

وإلى أحمد بن إدريس [٣٧].................................................. ٣٧

وإلى أحمد بن إسحاق بن عبد الله [٣٨]....................................... ٣٧

وإلى أحمد بن إسحاق........................................................ ٣٧

وإلى أحمد بن إسحاق الأشعري............................................... ٣٧

وإلى أحمد بن إسحاق الأبهري................................................ ٣٧

وإلى أحمد بن اصفهبذ [٣٩].................................................. ٣٨

وإلى أحمد بن الحارث [٤٠].................................................. ٣٨

وإلى أحمد بن الحسن الاسفرائني [٤١]......................................... ٣٨

وإلى أحمد بن الحسن الميثمي [٤٢]............................................ ٣٨

وإلى أحمد بن الحسن بن الحسين اللؤلؤي [٤٣]................................. ٤٠

وإلى أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال [٤٤].......................... ٤٠

وإلى أحمد بن الحسن بن علي................................................. ٤٠

وإلى أحمد بن الحسين بن سعيد بن حماد [٤٥].................................. ٤٠

وإلى أحمد بن الحسين بن سعيد بن عثمان [٤٦]................................ ٤١

وإلى أحمد بن الحسين بن عبد الملك [٤٧]...................................... ٤١

٤١٩

وإلى أحمد بن الحسين بن عبد الملك الأزدي..................................... ٤١

وإلى أحمد بن داود بن علي القمي [٤٨]....................................... ٤٢

وإلى أحمد بن رباح [٤٩].................................................... ٤٢

وإلى أحمد بن رزق القمشاني [٥٠]............................................ ٤٢

وإلى أحمد بن سليمان الحجال [٥١]........................................... ٤٣

وإلى أحمد بن سليمان........................................................ ٤٣

وإلى أحمد بن صبيح [٥٢]................................................... ٤٣

وإلى أحمد بن عبد الله بن أحمد بن جلين [٥٣].................................. ٤٤

وإلى أحمد بن عبدوس الخلنجي [٥٤].......................................... ٤٤

وإلى أحمد بن عبدوس........................................................ ٤٤

وإلى أحمد بن عبيد [٥٥].................................................... ٤٥

وإلى أحمد بن عبيد الله بن يحيى [٥٦].......................................... ٤٥

وإلى أحمد بن علي أبي العباس [٥٧]........................................... ٤٥

وإلى أحمد بن علي الفائدي [٥٨]............................................. ٤٥

وإلى أحمد بن علي بن محمد بن جعفر [٥٩].................................... ٤٦

وإلى أحمد بن عمرو بن منهال [٦٠]........................................... ٤٦

وإلى أحمد بن عمر الحلال [٦١].............................................. ٤٧

وإلى أحمد بن عمر........................................................... ٤٧

وإلى أحمد بن عمر الحلال.................................................... ٤٧

وإلى أحمد بن محمد بن أبي نصر [٦٢]......................................... ٤٧

وإلى أحمد بن محمد بن جعفر أبي علي الصولي [٦٣]............................ ٤٨

وإلى أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد [٦٤].................................. ٤٨

وإلى أحمد بن محمد بن خالد [٦٥]............................................ ٤٨

وإلى أحمد بن محمد بن سعيد [٦٦]............................................ ٤٨

٤٢٠