الصفحه ٧٢ : الرسول صلىاللهعليهوآله
عن قرب. (٢)
حرب الأحزاب
كان سببها أنّ نفراً من يهود بني
النّضير خرجوا حتى
الصفحه ١٠٤ :
جلس.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله لثابت بن قيس بن شماس : « قم فأجبه
» ، فقام ، فقال : الحمد
الصفحه ٨٨ : ، ومحمد رسول الله
صلىاللهعليهوآله » (١).
ثانياً ـ كتاب رسول
الله صلىاللهعليهوآله
لأهل نجران
الصفحه ٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
دفاعية ، ولم تكن منها حروب هجوم إلاّ على سبيل المبادرة بالدفاع عن النفس
الصفحه ٥٠ :
قال : « كان رسول
الله صلىاللهعليهوآله إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه
ثمّ يقول
الصفحه ٩١ :
فكتب إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله : « بسم الله الرحمن الرحيم : من محمّد النبي رسول
الله إلى
الصفحه ٦٩ : حرب رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوآله
للقائهم. (١)
وكان
الصفحه ٩٢ : محمّد رسول الله
إلى هوذة بن علي ، سلام على من اتّبع الهدى ، واعلم أن ديني سيظهر إلى منتهى الخف
والحافر
الصفحه ٨٦ :
المبحث
الثاني
مكاتيب الرسول صلىاللهعليهوآله
أولاً ـ وثيقة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٧ : رعاية ذمة
الله والوفاء بعهده وعهد رسوله حائل ، فانه بلغنا انه قال : من ظلم معاهداً كنت
خصمه
الصفحه ٥٢ : قتال المعتدين ؛ لأنّه جاء رحمة للعالمين وليس انتقاماً ، فمن وصايا رسول
الله صلىاللهعليهوآله لأمرا
الصفحه ٨٩ : ـ كتاب رسول
الله صلىاللهعليهوآله
إلى قيصر :
« بسم الله الرحمن الرحيم : من محمّد رسول الله
عبده
الصفحه ١٠٥ :
وأنّ محمّداً رسول
الله ، وأنّك ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوآله
(١).
وكان لهم الحرية في إبدا
الصفحه ٧٦ : سمعت هوازن بفتح مكّة جمعت جموعها
لحرب رسول الله صلىاللهعليهوآله .
فقصدهم وحاربهم وغنم أموالهم
الصفحه ٧٥ : وخضع لهم أهلها ، لم يزالوا يسعون في حرب رسول الله صلىاللهعليهوآله وقطع أثره ، وهم الذين سعوا في حرب