الصفحه ٦٤ : من الانصار.
ولما رأت قريش أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قد صارت له شيعة وأصحاب من غيرهم بغير
الصفحه ٧١ : وسماك بن خرشة أبا دجانة رحمهالله وكاد أن يُقتل رسول الله صلىاللهعليهوآله . (١)
وقامت هند بنت عتبة
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله للمبايعين :
« تفرّقوا
» ، فقالوا : يارسول الله أن أمرتنا أن نميل عليهم بأسيافنا فعلنا ، فقال رسول
الصفحه ٦١ :
دعوته إلى هداية الناس جميعاً.
المقاطعة الشاملة
لما رأت قريش أنّ أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥١ : عليّ عليهالسلام أنّه قال : « نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن يلقى السمّ في بلاد المشركين
الصفحه ٩٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى ذلك وكتب بينهم كتاباً أن لا يعينوا
على رسول الله ، ولا على أحد من
الصفحه ٤٠ : أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا
) (٣) ، (
وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً
الصفحه ١٠٨ : الله صلىاللهعليهوآله
اليهود من التهمة ، واعطى ديته من عنده (١).
واروع صور ومظاهر العدل ، ان
الصفحه ٩٠ : رسول الله
إلى النجاشي ملك الحبشة ، انّي أحمد اليك الله الملك القدوس السلام المهيمن ،
وأشهد أنّ عيسى بن
الصفحه ٧٠ : قدم رسول الله صلىاللهعليهوآله في هجرته إلى المدينة ، رأى ان موقع
الإسلام والمسلمين بين اليهود في
الصفحه ٦٠ : ء.
وعلى سبيل المثال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوآله ساجد وحوله ناس من قريش ، فقالوا : من
يأخذ سلى هذا
الصفحه ٦٢ : مات أبوطالب
» (٢).
وقابل رسول الله صلىاللهعليهوآله الأذى بالصبر والتحمّل ، ولم يتخذ أيّ
موقف
الصفحه ١٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله .
عن عبدالله بن عباس : إنّ عبدالله بن
صوريا وكعب بن الأشرف ومالك ابن
الصفحه ٧٤ : صلىاللهعليهوآله أنّ بني المصطلق تجمّعوا له بقيادة
الحارث بن أبي ضرار ، وانهم استعدوا لحرب المسلمين ، فخرج إليهم
الصفحه ٧٣ :
واليهود مدينة
الرسول صلىاللهعليهوآله تطويقاً
كاملاً ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله
يستمد