الصفحه ٨٣ : الفاروق الأعظم ، أنا عيبة العلم أنا أوبة الحكم ،
أنا النبأ العظيم أنا الصراط المستقيم
الصفحه ١١٤ : مع عدم سماعه منهم حكم بعض نقدة الحديث بضعف مراسيله قال ابن سعد : « ...
كان كثير الحديث ، يرسل حديثه
الصفحه ١١٨ :
المنثورة ) و (
المقاصد الحسنة ) أنّ البخاري قاله بالنسبة إلى حديث
« أنا دار الحكمة ». فذكر هذا
الصفحه ١٣٠ : ، فالأوصاف هذه منطبقة على حديث « أنا دار الحكمة وعلي بابها »
باعترافه ، فلو كان ادّعى البغوي بعد ذلك كون
الصفحه ١٣٥ : الترمذي
عن علي : أنا دار الحكمة وعلي بابها ، وفي أخرى عند ابن عدي : علي باب علمي.
وقد اضطرب الناس
في هذا
الصفحه ١٣٦ : يقول
: « وفي أخرى عند الترمذي عن علي : أنا دار الحكمة » وهذا من مؤيّدات حديث « أنا
مدينة العلم وعلي
الصفحه ١٣٩ : »
فلا يجوز الاستناد إلى كلامه في المقام ، لما عرفت سابقا من أنّ النووي يقدح في حديث
« أنا دار الحكمة
الصفحه ١٤٢ : : أقضاكم
علي. وهو حديث صحيح لا نزاع فيه. وقوله
: أنا دار الحكمة ، ورواية
أنا مدينة العلم وعلي بابها قد كثر
الصفحه ١٥٠ :
المذابح في المسجد. هذا له حكم الرفع ، فإن الإخبار عن أشراط الساعة والأمور
الآتية لا مجال للرأي فيه
الصفحه ١٧٨ : الجملة ، وبين كونه بابا لدار
الحكمة ومدينة العلم بون بعيد ، ( إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ
الصفحه ١٨٦ : السّامية ،
ولقد صدق ضرار حيث قال في وصفه عليهالسلام : « يتفجر العلم من جوانبه وتنطق
الحكمة من نواحيه » كما
الصفحه ١٨٩ : ، ويأخذون بقوله في
النقض والإبرام ، اعترافا منهم بعلمه ووفور فضله ورجاحة عقله وصحة حكمه » (٢).
وقال النووي
الصفحه ١٩٠ :
علمه ، موثوقا
بفتواه وحكمه ، والصحابة كلّهم يراجعونه فيما أشكل عليهم ولا يسبقونه ، ومن هذا
المعنى
الصفحه ١٩٧ : لا يشعر ، وهذا نصّ ما ذكره القادري قبل مقالته ، بعد ذكر رواية حكم عمر برجم
المرأة المجنونة : « وفي
الصفحه ٢٠٤ : كِتابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
وَلَتَنْصُرُنَّهُ