الصفحه ٢٩٢ : الخزاعي قال : بعثني أبو الدوانيق إلى المدينة بمال كثير وأمرني
أن أتضرّع لأهل هذا البيت وأحفظ مقالتهم
الصفحه ٣٠٧ : بين مكّة والمدينة.
فالتفت أبو عبد
الله عليهالسلام إلى أصحابه وقال لهم : تعلمون أن الناس يُقطع عليهم
الصفحه ٣٣٧ : ؟ فوالله لأصلنّ رحمي إليكم! قال : فقلنا : المدينة (١).
وقد مرّ الخبر :
أن محمّداً الحسني كان قد صادر
الصفحه ٣٤٣ : » فأتى المدينة والتقى به وتعرّف
على أمره وإمامته ودان بحبّه حتّى مات ، كما فيما يلي :
ابن السائب
الصفحه ٣٤٧ : بأن أيمان البيعة لا تلزمهم ، لاستكراهكم إياهم عليها
، وزعموا أنّه كان يفتي بذلك جميع أهل المدينة
الصفحه ٣٥٧ : المهدي العام القابل إلى المدينة ليسمعها عنك ، فيجدك
وقد فرغت من ذلك إن شاء الله.
ثمّ أمر لي بألف
دينار
الصفحه ٣٧٢ : المدينة يومها ،
وهو بلا خلاف : جعفر بن سليمان العباسي ، وأخوه محمّد إنّما كان على البصرة ولا
علاقة له
الصفحه ٣٨٥ : الجواليقي صدّهم عنك! فأقعد لي
غير واحد في المدينة ليضربوني (١)!
تحيّر المأمور
وشيعة نيشابور :
عُرف
الصفحه ٣٩٤ : راحلتك وامضِ إلى المدينة حتّى تأتيني بصحّة هذا الأمر!
فشدّ راحلته ومضى إلى المدينة ، واعتلّ زرارة
الصفحه ٤٠٩ : ـ نحو المدينة ـ جَسرة
عذافرة يُطوى بها كل سبسب (١)
ثمّ أتمها عشرين
بيتاً ، ولا
الصفحه ٤٣٨ : الكعبة ستون ذراعاً ومن الكعبة إلى باب الصفا تسعون
ذراعاً.
وفي المدينة وسّع
مسجد النبيّ
الصفحه ١٣ : : لم تكن جرجان يومئذ مدينة وإنّما هي
جبال محيطة ، وفي البحر جزيرة تحوّل إليها صول ملك جرجان ، وكان ابن
الصفحه ٢٦ : (١) أمّا قبل خلافته
فحتّى هو في ولايته أو إمارته على المدينة لم يذكر عنه ترك لذلك في خطبه ، على رغم
ما زعمه
الصفحه ٣٠ : :
إنّكم جهلتم وعلمت
، ونسيتم وذكرت ؛ إنّ أبابكر بن محمّد بن عمرو بن حزم حدّثني (يوم كنت بالمدينة)
عن أبيه
الصفحه ٣٣ : المدينة فزاره الباقر عليهالسلام ووعظه فردّ عليه فدك.
(٢) مناقب آل أبي
طالب ٣ : ٣٨٠.
(٣) كشف الغمة