الصفحه ٢٩٧ :
فقال عيسى : يا
أمير المؤمنين! من الصواب أن تولّي المدينة رجلاً من أهل بيتك له مكر ونكر ،
وتأمره
الصفحه ٥٠٣ :
المدينة ، وفي
الطريق لقيت أبا إبراهيم (الكاظم عليهالسلام) يُذهب به إلى البصرة ، وأرسل عليَّ
الصفحه ٦١ : بداية رحلته من الكوفة إلى الباقر عليهالسلام بالمدينة لطلب علومه قال : لمّا دخلت عليه سألني : من أين
أنت
الصفحه ١٢٩ : فيدفن.
وأمر هشام أن
يَنصب رأسه على باب مدينة دمشق! ثمّ أرسل به إلى المدينة! فصُلب بالمدينة! في سنة
الصفحه ٢٥١ : .
ولعلّه لذا أوعز
إلى حاجبه الربيع بن يونس لما وقف ببابه أهل مكة وأهل المدينة : أن يأذن لأهل مكة
قبل أهل
الصفحه ٣٣٨ : منهم الحسين وله أربع سنين ،
بُعث به إلى المدينة فتكفّله الصادق عليهالسلام فنشأ في حجره وربّاه وكان
الصفحه ٣٨٦ : وسألوه
أن يحمل لهم مسائلهم عن فتاوى ومشاورات وأموالاً ومتاعاً إلى الإمام بالمدينة (الصادق
عليهالسلام
الصفحه ٤٢٢ :
المدينة إلى مكة ثمّ إلى العراق فكربلاء فقتله بها ، ثمّ أسر اسرته وسبيهم إلى
الكوفة ثمّ الشام ثمّ عودتهم
الصفحه ١١ : بالسياط ثمّ يقيّده بالحديد ويحمله إلى سليمان ، ففعل الحضرمي ذلك (١).
وتزامن أن شرب
عامل المدينة عثمان بن
الصفحه ١٧ : فقال : سار مَسلمة في مئة وعشرين ألفاً وعبر الخليج وحاصر
مدينة القسطنطينية ، وكان ملكهم يومئذ ثاوذوسيوس
الصفحه ٣٢ :
اختصره المسعودي فقال : كتب إلى عامله بالمدينة : أن اقسم في وُلد علي بن أبي طالب
عشرة آلاف دينار. فكتب
الصفحه ٢١٠ : ذلك كان في أوائل عهد الحسين بن جعفر العباسي
بالمدينة ، ولعلّ السفاح تعمّد إدخاله إليه يومئذ وحينئذ
الصفحه ٢١٥ : بالحديد ووجّههم إلى الطائف فقُتلوا هناك ، وحبس آخرين حتّى
ماتوا! ثمّ صار إلى المدينة في أوائل سنة (١٣٣ ه
الصفحه ٢٤٥ : ، وبعد مدة أمر بإحراقهم فاحرقوا ، وبعث برؤوسهم إلى المنصور ،
فصلبت على باب المدينة ثلاثة أيام ، ثمّ
الصفحه ٢٥٨ :
المدينة إلى سنة (١٤١ ه) زياد الحارثي ، وفي هذه السنة عزله وولّاها محمّد بن
خالد بن عبد الله القسري البجلي