الصفحه ٤٠٣ : اللحية (٥).
أقام بالمدينة أربع
سنين يدخل على الباقر عليهالسلام يسأله حتّى قال : سمعت من أبي جعفر
الصفحه ٤٤٣ : الزُبالي منسوباً إلى منزل زُبالة من
منازل المدينة إلى الكوفة قال : قدم أبو الحسن موسى عليهالسلام زُبالة
الصفحه ٤٥٧ : ومواليه وأصحابه زهاء ثلاثمئة ، واستخلف على
المدينة دينار الخزاعي ، وخرج بهم (٢) وكان أمير مكة عُبيد الله
الصفحه ٤٧٣ : دخل أرض الديلم ، فأخذ يتعقّبه صاحب الديلم ، وعرض الفضل
بن يحيى الأمان عليه فقبله منه فأمنه وحمله معه
الصفحه ٥٦٩ : وفرقه
أرزاقاً في من معه.
واجتمع هؤلاء
العراة أصحاب الأمين يوماً فكانوا نحو «مئة ألف» برماحهم القصب
الصفحه ٥٧٠ : بقي مع
الأمين أبناء الجند وفتيانهم نحو سبعة آلاف مقاتل ، وتوافقوا فيما بينهم ودخل عليه
بعضهم فقالوا له
الصفحه ٥٧٤ : نفسه ومعه غلمانه وفيهم أبو الشوك وأبو
الهرماس وسيّار ، وكان علويّ الرأي يتشيّع (٢).
قيام محمّد بن
الصفحه ٦٠٢ : ، والسلام عليكم أيها المسلمون.
ثمّ نزل (١).
وكان معه جماعة من
الطالبيين قاتلوا هارون بن المسيب (بالمدينة
الصفحه ٦١٠ : الكاظم عليه السلام..................................................... ١٦٧
نهاية الضحاك الخارجي مع
الصفحه ٦١٣ : بالربذة مع الصادق عليه السلام......................................... ٣٠٢
المنصور الى العراق
الصفحه ٧٠ : المدينة مالا إلى القسّيسين والرُّهبان من كفّار النصارى! وأظهرا لهم دينهم
ومرقا من الإسلام إلى دين النصارى
الصفحه ٢٨٤ :
المدينة مدوّرة ولها أربعة أبواب : باب على دجلة إلى خراسان ، وباب على نهر الصراة
التي تأخذ من الفرات وتصبّ
الصفحه ٥٩٢ :
عاملاً على
المدينة ، وذكره الطبري قال : والذي وجّهه إلى المدينة محمّد بن سليمان بن داود بن
الحسن
الصفحه ٢١٨ : (المسافرين من المدينة) : هل حدث بالمدينة حدث؟ قال :
فلم ألق أحداً في مُرّة فمضيت إلى عسفان فلم ألق أحداً
الصفحه ٢٣١ : وولّى خاله زياد بن عُبيد
الله الحارثي فقدم المدينة في جمادى الأُولى سنة (١٣٣ ه) إلى موت السفاح (٦) سنة