الصفحه ١٤٢ : زرارة وهو أمير عليهم فيقاتلوا يحيى بن زيد ،
فاجتمعوا إلى عمرو في أبرشهر فصار في زهاء عشرة آلاف! وما مع
الصفحه ١٦٩ :
وكان عبد الله بن
معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيّار ومعه أخواه الحسن ويزيد خرجوا من الكوفة إلى
الصفحه ١٨٠ : إبراهيم
بن محمّد الإمام ومعه أخواه أبو جعفر المنصور وأبو العباس (السفّاح) وولد المنصور
، وعمّهم ومواليهم
الصفحه ٢٠١ :
ففي أول ذي القعدة
كتبوا بينهم صلحاً على : أنّ ابن هُبيرة على أمره مع خمسمئة من أصحابه بالمدينة
الصفحه ٢٤٢ : ،
فأخّروني إلى العشي. فأخّروه. فحضر بالعشي وأحضر عبد الله معه صحيحاً سوياً ،
فاتهمه المنصور أنّه أراد أن يعرف
الصفحه ٢٨٣ : ) فكلّف المنصور ابن اسحاق بملازمة
ابنه المهدي ، فصحبه طويلاً وسافر معه إلى خراسان حيث حدّث بالريّ وأملى
الصفحه ٣١٥ : (١) وقال للرسل : إن رأيتم أحداً لحقكم من المدينة في طلبكم
فاضربوا عنق موسى! وبلغ ذلك إلى أخيه محمّد فظهر
الصفحه ٣٢٨ : عاملاً على مكة ،
وكان عليها السريّ بن عبد الله العباسي فاختفى ، فلما بلغهم مقتل محمد الحسني
بالمدينة ظهر
الصفحه ٣٤١ : : لما أخذ المنصور عبد الله بن الحسن
وإخوته والذين معه من أهل بيته ، صعد المنبر بالهاشمية فقال : يا أهل
الصفحه ٣٥٠ : منه مقدار شبر! ثمّ ردّ السيف وقال :
يا جعفر! أما
تستحي مع هذه الشيبة ومع هذا النسب أن تنطق بالباطل
الصفحه ٣٥١ : وما صار إليه من أمره. وقال لي
جعفر (عليهالسلام) : إنك كنت قد طلبت منّي أرضى بالمدينة وأعطيتني بها
الصفحه ٣٥٦ : تواضعاً لدخولي عليه! وليس معه في القبة إلّا قائم على رأسه بالسيف مصلت!
فلمّا دنوت منه رحّب بي وقرّب وقال
الصفحه ٣٦١ : مِهران كان
من سبي دماوند ، وذكروا أنّه كان ممن حضر معركة كربلاء مع مواليه بني أسد ، وولد
ابنه سليمان يوم
الصفحه ٣٧٤ : ثابت بن دينار ، إذ
أقبل إليهم أعرابي ـ وكأنّه عرفهم من شيعة جعفر ـ فقال لهم : أنا جئت من المدينة
وقد
الصفحه ٣٨٤ :
وقد مرت أخبار
انتصاره لمحمد بن عبد الله الحسني وخروجه معه ، ثمّ اختفائه حتّى علم عدم الطلب
عليه