الصفحه ٢٩٥ : البيتُ : «منّتك
نفسك في الخلاء ضلالاً» لا والله لا يملك أكثر من حيطان المدينة ، وحتّى إذا أحفل
وأجهد لا
الصفحه ٣١٦ :
وأنزلوه وأخذوا معه أخاه العباس بن عثمان ، وعقبة بن مسلم بن عقبة الفهري (١).
فكان أول ما سئل
عنه رياح
الصفحه ٣٢٧ : مئذنة المسجد ، ثمّ وجهته أن يدخل عسكر محمّد
فيصيح بهم : قد دخل المسودّة المدينة ، فلمّا رأى الناس العلم
الصفحه ٣٣٦ : لما انتصر على إبراهيم بن عبد الله الحسني في
باخمرا ، حشر كل محتلم من بني هاشم من المدينة إلى الكوفة
الصفحه ٣٩٨ : الكاظم عليهالسلام عام (١٤٩ ه) عن طريق العراق منفرداً؟! وتواعد مع غلمانه
ومواليه وغاشيته أن يحجّوا من
الصفحه ٤٧٧ : فابعث به إليّ ولا تقبل من أحد شيئاً ، وافرغ مع من كان لك
معه عمل ممّا بينك وبينه حتّى يجيئك كتابي. ثمّ
الصفحه ٥٥١ :
الرشيد من الرقّة
إلى الرّي :
ثمّ خرج الرشيد
إلى الريّ ومعه ابنه القاسم ، فمرّ ببغداد فلمّا صار
الصفحه ٥٧٧ : طباطبا
بمن معه إلى ظَهر الكوفة ينتظرون أبا السرايا فتأخر عليهم حتّى أيسوا منه وشتمه
بعضهم ، وأخيراً طلع
الصفحه ١٢ :
سليمان يستفتي أبا
حازم :
قال ابن قتيبة :
حجّ سليمان ومعه محمّد بن شهاب الزُهْري ، ودخل المدينة
الصفحه ١٦ : مَسلمة بن
عبد الملك وأمره أن يقصد القسطنطينية فيقيم عليها حتّى يفتحها! فسار مَسلمة حتّى
فتح مدينة
الصفحه ٣١ : فأمسك الأصل واقسم الغَلّة! فقبل بهذا.
هذا وقد نصب عمر
بن عبد العزيز أبا بكر بن حزم والياً على المدينة
الصفحه ٧١ : عامل المدينة أن يحتال في سمّ
أبي في طعام أو شراب! ولكنّه مضى هشام ولم يتهيّأ له في أبي شيء من ذلك
الصفحه ٨٥ : (٣) وعنه لدى ابن عساكر وعن ابن المديني والهيثم بن عدي
والقاسم بن سلّام وأبي عمر الضرير ويحيى بن مَعين
الصفحه ٩٣ : الإمام لفقه زرارة حكم المسألة.
ويظهر من الخبر
أنّ استنصار زيد كان قد بدأ يومئذ في المدينة قبل خروجه
الصفحه ١٣٧ : ؟ ثمّ رمى بصحيفتي إلى غلام معه وقال له : اكتب هذا الدعاء بخطّ
حسن بيّن لعلّي احفظه ، فإنّي كنت أطلبه من