الصفحه ٥٠١ : وانصرف منها وقدم المدينة (١) فاستقبله الأشراف وفيهم الإمام الكاظم عليهالسلام وانصرفوا من استقباله
الصفحه ١٢٢ : أربعة أرباع الكوفة : على رُبع أهل المدينة إبراهيم بن عبد الله بن
جرير بن عبد الله البجلي! وعلى ربيعة
الصفحه ١٠٩ : من جهاد بني امية (٣)! فرجع معهم إلى الكوفة ومعه ابنه يحيى ، ورجع من معه إلى
المدينة
الصفحه ٣١٨ : جوائزهم
ويوجّهم مع مسلم بن قتيبة. ففعل المنصور كل ذلك.
ثمّ دعا ابن أخيه
عيسى بن موسى العباسي وأمره
الصفحه ٤٧٤ : يوسف ، ووهب له ألف ألف (مليون) وستمئة ألف (١)!
وأكرمه الرشيد
فحمله معه إلى الحج فلما قدم المدينة ودخل
الصفحه ٣٤ :
فنادى : الصلاة جامعة ، وأمر مولاه مزاحم بحمل الكتب معه إلى المسجد ، وجاء ومعه
مقصّ! فخطب فحمد الله وأثنى
الصفحه ٣٧ :
فكأنّه غرّ هذا
بعضهم فتناول من معاوية ، فضربه عمر ثلاثة أسواط (١) مع أنّه لم يسلّم لمعاوية تسليمه
الصفحه ٤٩ :
ثمّ كتب إلى عبد
الواحد بن بشر النضري في الطائف أن يتولى المدينة ويعذّبه حتّى يُسمعه ضربه! ويأخذ
الصفحه ٨٣ : علينا الصبيان والناس وأقبل يدور مع الصبيان والناس يقولون : جُنّ جابر
جُنّ جابر!
فوالله ما مضَت
الأيام
الصفحه ١٥٠ : بن الوليد الحضرمي ، وأخرج أهل المدينة عاملهم عبد
العزيز بن عمر بن عبد العزيز! فاضطربت البلدان وعمّتها
الصفحه ١٨٧ : سرّاً ، والمسودّة في الكوفة مع أبي سلمة ،
فأنزلهم جميعاً دار الوليد بن سعد في بني أود حيّ من اليمن (من
الصفحه ١٩٠ :
ليدبّر ليصيّر الأمر إلى بني علي بن أبي طالب ، فكتب مع رسول له كتاباً إلى جعفر
بن محمّد ، فأرسل إليه : لست
الصفحه ٢٣٣ : زرارة بن
أعين بن سنسن الرومي أنّه التحق في (مسجد) المدينة بحلقة مذاكرة فيها ربيعة الرأي
وحضرها عبد الله
الصفحه ٢٩١ : عليهالسلام ـ مع صاحبه عمار
السجستاني ـ فقال له : اتذكر يوماً مررت على دار قوم سال ميزابهم عليك ، فطرحت
نفسك
الصفحه ٢٩٣ : جبال
جُهينة على ليلتين من المدينة. وفي أواخر سنة (١٤٤ ه) أخذ أبوه عبد الله في أمره
وأجمع على لقا