الصفحه ٦٠٠ : إلى ميقات الشجرة قرب المدينة يريدها ، فلمّا علم بذلك هارون
بن المسيّب خرج إليه بمن معه فقاتله ، فقتل
الصفحه ٢٥ : سبّه لعلي (٤) ، كان في آخر خطبة
__________________
قال : فوقرت كلمته في صدري مع ما كان
قاله لي
الصفحه ٤٤ :
بإخراجه فاخرج فوجد فيه مدحاً وتقريظاً! فأنفد به إلى عامله على المدينة (ابن حزم)
وقال له : أحضر محمّد بن
الصفحه ٤٨ : الرحمان بن الضحّاك الفهري ، وكتب إليه مع عثمان بن
حيّان المري : أن يجمع بينه وبين أبي بكر بن حزم في
الصفحه ٨٢ : المخزومي والي المدينة يجمعنا
يوم الجمعة قريباً من المنبر ، فيقع في علي يشتمه! (بعد منع عمر بن عبد العزيز
الصفحه ١٠٤ : رقة الشام ، وأنّ
زيداً كان قد تخاصم مع (عبد الله) بن الحسن بن الحسن على ولاية صدقات رسول الله
الصفحه ١٣٣ :
نحو المدينة ،
فدخلت على الصادق عليهالسلام وفي نفسي أن لا اخبره بقتل زيد فيجزع عليه! ـ وكان ذلك
الصفحه ١٧٣ : (الإباضية) ودخل المدينة سنة (١٢٨ ه) لم
يلقه في أهل المدينة عبد الله بن الحسن وابناه محمّد وإبراهيم ، فكتب
الصفحه ٢٥٠ :
ففي سنة (١٤٠ ه)
أرسل المنصور قائده الحسن بن قحطبة الطائي ومعه عبد الوهاب بن إبراهيم العباسي أخ
الصفحه ٣٥٨ : فقد قالوا قولاً تعدّوا فيه طورهم! وإنّما
العلم علم أهل المدينة كما قال الأمير! و (لكن) لكلّ قوم سلف
الصفحه ٣٧٦ :
ومعه صُرر الدراهم
، وذهب بها إلى أهل الحاجة من أهل المدينة فيقسمه فيهم وهم لا يعرفونه ، فلمّا مضى
الصفحه ٤١٩ : (١٥٣ ه).
وقد نصّ الصدوق
عليه بسنده عن غياث بن أُسيد عن جماعة من أهل المدينة قالوا : ولد الرضا
الصفحه ٥١٧ : غاسله ، ولا تبطل
إمامة الذي بعده لأنّه غُلب على غسل أبيه. ولو ترك الرضا عليهالسلام بالمدينة لغسَّله
الصفحه ٥٤٨ : ، ولكنّهم ملّكوا امّه
إيريني. وفي صيفها غزا المسلمون ثغورهم حتّى بلغوا مدينة أفسوس التي يدّعون أنّها
مدينة
الصفحه ٣٠٢ :
وصيّره في بيت المال بالمدينة (١). ثمّ مضى بالقوم معه إلى مكة ، ثمّ انصرف بهم معه إلى
العراق (٢). ويكفينا