الصفحه ١٦٤ : : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من ضرب الناس بسيفه ودعاهم إلى نفسه وفي المسلمين من
هو أعلم منه
الصفحه ١٦٦ : !
فقلت له : أيّها الأمير! إنك لم تظفر بي عَنوة ، وإنّما جئتك من ذات نفسي ، وهاهنا
أمر أذكره لك ثمّ أنت
الصفحه ١٦٧ : ثلاثاً ، ثمّ حلّ أكتافي وقال : لا يقنعني منك حتّى تفعل بي ما فعلت
بك! قلت : ما تنطلق يدي ولا تطيب به نفسي
الصفحه ١٧٤ : : فخفت على نفسي فتنحيّت ناحية حتّى انصرف فالتقيته فلمّا رآني أعاد
قوله : لو شئت أن أقول إنّك أنت هو
الصفحه ١٩٣ : وقادة العدل!
ثمّ نزل.
فتكلّم أبو العباس
فحمد الله وأثنى عليه وصلّى على محمّد ، ووعد من نفسه خيراً
الصفحه ٢٠١ : وكتب
له كتاب أمان بشروط سألها وختمه السفاح نفسه! وخرج ابن هُبيرة إلى المنصور فبايعه
، وكان يركب كل يوم
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام قد أوصى إلى محمّد وسمّاه النفس الزكية ، وقدم بها إلى
الكوفة وبثّ بها أصحابه
الصفحه ٢٢٢ : للاقتصاص من قاتل المعلّى ،
توفي هو بعد ذلك في السنة نفسها (١٣٣ ه) قبل وفاة أبيه الصادق عليهالسلام بخمس
الصفحه ٢٢٥ :
وانتقل إليها :
أنِف السفّاح بعد
بيعته أن يحصر نفسه بقصر دار الإمارة بالكوفة وآثر عليها الحيرة ، واختار
الصفحه ٢٣٠ : » و «الأولياء» وجميع المسلمين (والكتاب
مغلق ، وحضر عمّه عيسى عنده فقال له) : يا عمّ إذا خرجت نفسي فسجّني بثوبي
الصفحه ٢٤٩ : اليمانية ودعاهم إلى نفسه ، وسيّر إليهم مولاه
بدراً فبايعوه. وبلغ أمره إلى يوسف الفهري فسار إليه في أنصاره
الصفحه ٢٦٨ : وهمك
وغروب ما أنت معتقده عن ذهنك ... وما زال يعد عليَّ قدرته في نفسي التي لا أدفعها
، حتّى ظننت أنّه
الصفحه ٢٦٩ : بلا
مدبّر ، فهي على هذا لم تزل ولا تزال!
وسمعهما المفضل
فلم يتمالك نفسه غضباً حتّى صاح به منكراً
الصفحه ٢٧٢ : الباب من ينصب لي نفسه حتّى أقتله بسفيان؟! وهكذا ذهب دمه هدراً!
ذكر ذلك المعتزلي
في شرح النهج ، في شرح
الصفحه ٢٧٣ : التصنيف قال الجاحظ : أنّه كان يؤلف الكتاب الكثير المعاني الحسن النظم
فينسبه إلى نفسه فلا يرى الارادات